بوركت يا أختي صباح وبارك الله في قلمك
لا حرمنا الله منك ومن إبداعاتك
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
بوركت يا أختي صباح وبارك الله في قلمك
لا حرمنا الله منك ومن إبداعاتك
الاديب و الناقد الكبير استاذي جمال مرسي في واحتي ؟
هنيئا لحروفي نالت شرف قدومكم الراقي
الأن ارتاح بالي و دخلت الفرحة قلبي لانني سوف اكون بين ايادي آمنة من امثالكم كبار اعلام الشعر و النقد الادبي الرفيع المستوى
استاذي ابا رامي
لكم فضل كبير في تطور لغتي و ذلك بعودتي للساحة العربية من جديد بعد ما كنت قد هجرتها
لن انسى لكم ذلك طوال حياتي
هكذا هو انت مشجعاً مرشداً و رحيما.. إن دل على شئ فهو يدل على قلبك الكبير و الذي لا يعرف غير المحبة الخالصة للجميع
دمت كبيرا يا كبير
بارك الله بك و بعمرك
وافر تحياتي و جليل احترامي
تلميذتكم
صباح
تباعدتَ عني قليلاً قليلا
كما لو تريدُ تَشدُ الرحيلا
*
تعذرتَ بينَ انشغالٍ و بينَ
عسير الظروفِ طويلا طويلا
*
فرحتَ تلمُ عبيرَ هوانا
و تمحو من القلب حرفا عليلا
*
أيا مَنْ زرعتَ الوداد بقلبي
و صيرتَ عمري فراتا و نيلا
*
أراهن ألا تلاقي كحبي
بدنياك حباً شجياًأصيلا
*
طيور اشتياقي بقلبي تعاني
فصرتُ من الشوق نحيلا هزيلا
*
بساتين وجدي تأجُ احتراقاً
فكيف تريدُ لحبي بديلا
*
أتوقُ وأصبو لنورِ رؤاكَ
لعطر شذاكَ فيروي الغليلا
*
إذا غبتَ عني قليلاً فإني
سأذوي بدرب هواك قتيلا
*
ستدركُ بعد فوات الأوانِ
أحبكَ حبا نقيا جميلا
samedi 17 mars 2007
و ها هي بعد التصويب
ارجو ان وفقت هذه المرة
تحياتي و دمتم
قصيدة جميلة يا صباح!
وأرى ما رأى أخي د. مصطفى وفقه الله.
دام ألقك!
تحياتي