انعقاد مؤتمر جروزنى بدون السعويه تحت اشراف بوتين يوحى ان هناك مؤامرة ما
وما أجمل مؤامرات اليوم
وكل مؤامرة لها ابعادها
وذكر مسألة تدويل الاشراف على الاماكن المقدسة بالسعودية هو سكين طعن السعودية فى المرحلة القادمة ليكون مبررا لقتال السعودية وغزوها
وسيبدأ الامر بعرضه بالامم المتحدة وسيرفق معه نتائج ذلك المؤتمر وسيتم الموافقة عليه باعتبار ان اغلب مسلمى العالم يريدون ذلك و الامر مؤامرة كبرى لا جبار السعودية على الموافقة
والحقيقة هى ان ازهى عصور السعودية فى العصر الحديث كمعنى دوله لها ذراع هو العصر الحالى
وحتى لا يمتد ذلك الذراع ليكون نواة لربط اهل االاسلام ثانية وتكون المركزية هى مكة فانه تم عقد ذلك المؤتمر
اى اسلام بلا اسلام السعودية ومن أجل ذلك لابد من اذابة السعودية بين الفرق كلها
والحقيقة هى حرب كبرى على الاسلام
لذلك ادعو السعودية بفتح باب الجنسية لمسلمى مصر وخاصة شبابها وان يتم مضاعفة اعداد الجيش بها فان تكن حربا فليدفع العالم اجمع ننائج تلك الحرب
والعاقبة المتقين