-الشاعر لا يُقَيَّم-

لقد صدقت شاعرنا القدير .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.

هو ما كان ...و يبقى الشاعر هكذا ...حضورك مثمن دوما.

كلمات في الصميم .. أستطيع أن أتفهمها وقد خرجت بكل وضوح وشفافية ووصلت دون حواجز
حكمة جميلة في قالب ناصح أدبي جميل
دمت مبدعا شاعرا وناثرا

كلمات في الصميم .. أستطيع أن أتفهمها وقد خرجت بكل وضوح وشفافية ووصلت دون حواجز
حكمة جميلة في قالب ناصح أدبي جميل
دمت مبدعا شاعرا وناثرا

أتشرف بحكمك ...وبإطلالتك الحلوة ...دمت تنور ساحتنا.

حين يقدم المبدع نتاجه للمتلقي، يكون للأخير أن يقول فيه ما يرى شريطة امتلاك الأدوات التي تخوله تقديم رأي منصف
ويحق له - أعني المتلقي - أن يعلن تقييمه للمبدع لا يلام في ذلك، ولا يعتمد رأيه حكما ملزما لغيره
والشعراء طبقات يستطيع ملاحظة الفروق بينها المتمكنون شعريا وأدبيا، رغم أن كل شاعر يكون -بالضرورة- مطمئنا لقصيدته راضيا عنها حين يقدمها على المنابر

ويبقى أن الفكرة الأبعد وراء رؤيتك الكريمة واضحة ودقيقة

دمت بخير
تحاياي

لكل قصيدة جميلة حلاوة ، ولكل شاعر جميل نكهة

ومعك في ما طرحت أيها الجميل ، ولن ينفع لقب صاحبه ولن يظره ...فالمتلقي هو الحكم .. وهو من يتذوق .. وقد تعجبه قصيدة ما وتدخل لقلبه .. حتى ولو أجمع النقاد على أنها ضعيفة المعنىً والمبنى والعكس صحيح

فتعدد الأذواق يعني تعدد الأحكام .. وعندما نتكلم عن الشعر .. فإننا نتكلم عن عاطفة .. والعاطفة تصيب قارئا معينا ولا تصيب آخر .. ربما

محبتي

حين يقدم المبدع نتاجه للمتلقي، يكون للأخير أن يقول فيه ما يرى شريطة امتلاك الأدوات التي تخوله تقديم رأي منصف
ويحق له - أعني المتلقي - أن يعلن تقييمه للمبدع لا يلام في ذلك، ولا يعتمد رأيه حكما ملزما لغيره
والشعراء طبقات يستطيع ملاحظة الفروق بينها المتمكنون شعريا وأدبيا، رغم أن كل شاعر يكون -بالضرورة- مطمئنا لقصيدته راضيا عنها حين يقدمها على المنابر

ويبقى أن الفكرة الأبعد وراء رؤيتك الكريمة واضحة ودقيقة

دمت بخير
تحاياي

أختاه شكرا و تحية لوجودك هنا ...و لعل أجمل ما قلته ، و هو عين الصواب ://ويبقى أن الفكرة الأبعد وراء رؤيتك الكريمة واضحة ودقيقة// قليل من يقرأ و يفهم ، و الكارثة أنهم أدباء ، و لكن أنت في اليمين و هم يذهبون يسارا...رائعة أنت دوما .

لكل قصيدة جميلة حلاوة ، ولكل شاعر جميل نكهة

ومعك في ما طرحت أيها الجميل ، ولن ينفع لقب صاحبه ولن يظره ...فالمتلقي هو الحكم .. وهو من يتذوق .. وقد تعجبه قصيدة ما وتدخل لقلبه .. حتى ولو أجمع النقاد على أنها ضعيفة المعنىً والمبنى والعكس صحيح

فتعدد الأذواق يعني تعدد الأحكام .. وعندما نتكلم عن الشعر .. فإننا نتكلم عن عاطفة .. والعاطفة تصيب قارئا معينا ولا تصيب آخر .. ربما

محبتي

هذه القراءات التي نريد ...لا القراءات العرجاء شكرا أخي الشاعر الفذ ...و شرفتنا بالحضور الطيب ...

خاطرة تأملية هادفة بلغة طيبة وأسلوب راق خاطب العقل والقلب
عمق في الرؤية وجميل حرف
طبت حرفا وفكرا
ودمت بكل خير.

لقد صدقت شاعرنا القدير .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.

شكرا شاعرنا النجيب ...