ها أنا أُترَك فترات دون تغذية بما أشتهي وأبغي ... قد ينسى صاحبي أو يتناسى حاجتي في التّزوّد بما هو جديد، ويتركني أجترّ ما غذّاني به في الماضي العتيد، فلا أستسيغه؛ لأنّه يلغي كلّ جديد، ويتحكّم بي تحكّم الأسياد بالعبيد...
صورة بليغة أعطت الفرصة للقارئ بتحديد هوية كل من العقل والمعدة من منظوره الخاص
مبدعة وراقية وتغذي عقولنا دائما بالجديد
تحيتي وتقديري