رجوع...الفارس النجدي

قومي بِهِمْ عهدي
في الزحف كالربْدِ
وليس لِلمجدِ
غيريَ من ندِّ
لكنْ بِلا حَمْدِ
عدتُ ولا رفدِ
واغربة الحدِّ
في عالم المُرْدِ
ميْتا بغى يردي
ضيفاً من الخُلدِ
وقيل ذا المهدي
ذا الفارس النجدي
إشراقة العهد
مِ المهد لِللحدِ
والصا بُ كالشهْدِ
في غيبة الرشْدِ
والضدّ للكدِّ
دُميْعة الخدِّ
والمجد للفردِ
بالجِدّ لا الجَدِّ
ياحيرة الوردِ
ياغربة الشهدِ
لاخوفَ من بردِ
في صعْقة الرعدِ
والعمر كالسدّ
نبنيه للهدِّ
والشرْط في العقدِ
نصلٌ بلا غمدِ
و هانَ فلْيَرْدِ
دهريَ ما يردي
مازن عبد الجبار ابراهيم.. العراق

أخي الحبيب مازن عبد الجبار
مرحى لك ولحرفك الجميل
أنشودة تحمل عبق الأصالة
والإنتماء
مودتي أيها الحبيب

والمجد للفردِ
بالجِدّ لا الجَدِّ
ياحيرة الوردِ
ياغربة الشهدِ
لاخوفَ من بردِ
في صعْقة الرعدِ
والعمر كالسدّ
نبنيه للهدِّ
والشرْط في العقدِ
نصلٌ بلا غمدِ
و هانَ فلْيَرْدِ
دهريَ ما يردي
اخي الحبيب مازن العراقي
ما اجمل ما بحت به على المجزوء الكامل
متْفاعلن متْفا
ولكن همسة هناك بعض الزحافات والنقص في التفعيلة
لو أحببت ساعدناك وإن كن أوقن بسلامة ذائقتك
دمتم مبدعا يا صديقي واعذرني ان كنت شوهت نصك الجميل
اخوك طنطاوي

استاذنا الشاعر القدير محسن شاهين المناور
قلت في مقطع من قصيدتي ..حسن
لِمَ الأحياء تُرْعبها المنايا
إذا صار الجميع الى رفات
ومن لَبسَ الحياة فَعَنْ قريبٍ
ستجعله المهالك في العراةِ
وكم جبْنٍ تقمّص ثوب ضعفٍ
وكم فشلٍ عزوت الى أناةِ
فيا ذا الدهر لم يكُ منك قتْلي
بأقسى منْ بكاك مع النعاةِ
شكرا جزيلا للمرور اتلجميل

استاذنا الفاضل الطنطاوي الحسيني
القصيدة من مجزوء المنسرح ولا شأن لها من قريب او بعيد بمجزوء الكامل
قلت في مقطع من قصيدتي حسن
وإنْ دعت الدعاة الى ضلالٍ
فأين أراك يا شرف الدعاةِ
وإنْ رفض الرجال قتال باغٍ
فأبشرْ بالمهانة والبغاةِ
وإنْ أدْنى الزمان بخير قومٍ
فلا أتوقعنّ علوّ ذاتي
شكرا جزيلا لأغرب تعليق قراته في حياتي

استاذنا الفاضل الطنطاوي الحسيني
القصيدة من مجزوء المنسرح ولا شأن لها من قريب او بعيد بمجزوء الكامل
قلت في مقطع من قصيدتي حسن
وإنْ دعت الدعاة الى ضلالٍ
فأين أراك يا شرف الدعاةِ
وإنْ رفض الرجال قتال باغٍ
فأبشرْ بالمهانة والبغاةِ
وإنْ أدْنى الزمان بخير قومٍ
فلا أتوقعنّ علوّ ذاتي
شكرا جزيلا لأغرب تعليق قراته في حياتي

أخي مازن عبدالجبار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معذرة لاخيك على التسرع فانا وزنت الشطرين الآوليين فجاءا معي هكذا
لعلي أخطأت ومنكم نستفيد دمت بهيا يا صديقي جميل القصيد والقصد

استاذي الفاضل الطنطاوي
قلت في مقطع من قصيدتي ..حسن
فكيف غفوت في أمن الاماني
وموتك لاح من كتف الرماةِ
ومن لبس الحباةَ فعن قريبٍ
ستجعله المهالك في العراةِ
شكرا جزيلا للمرور الجميل واعتذر عن تاخر الرد لصعوبة الاتصال من العراق