أمثال عربية ...!

الأستاذ الدكتور العلم مصطفى عراقي حفظه الله
السلام عليك ورحمة الله وبركاته ، وبعد :
فحين يتصدى أهل اللغة المبدعون إلى معالجة قضايا الأمة المصيرية برائع بيانهم ، فإننا نجد الكلام الدارج قد انتُشل من وهدة الابتذال إلى سماوات الجدة والطرافة ، وليس هذا فحسب ، بل إننا واجدون فهما دقيقا يتعاور التراث والحاضر على تقليب وجوهه من مختلف الجهات ، فلا يغيب عنا شيئا من حقيقته وأسبابه ونتائجه .
دامنَّ مدادك ، وليحفظك الله

====
أخي الحبيب العالم الأديب الشيخ أحمد الرشيدي
وحين يتفضل الخيراء الحبراء بما تفضلتم به من جميل التشجيع النابع من عين الرضا ومداد الكرم يتجه القلب إلى الرحمن شاكرا النعمة ، وداعيا لكم بالخير كله آجله وعاجله ما علمنا منه وما لم نعلم
وعن توكيد الماضي بالنون أسال أيها الكريم
هل ساغ ذلك بدلالة الدعاء على الاستقبال؟
وهل لذلك من شاهد أو دليل، أو قال به أحد من العلماء ؟
وجزاك الله عنا خير الجزاء

صدقت .. أستاذنا الجليل..

لقد أكلنا جميعا يوم أكل الثور الأبيض..

لا تعليق
لا تعليق..

=======


شاعرنا المتجدد وناقدنا المتفرد الأستاذ عبد القادر رابحي

صدقت يا أخي الكريم

ولا حول ولا قوة إلا بالله

الشاعر الكبير الأخ الغالي مصطفى
فكرة إبداعية ، وتوظيف موفق وملفت لبعض أمثالنا العربية ، في نص شعري جميل ، لا يقدر على تجسيده إلا متميز مثلك .
دمت بألق وإبداع
وتقبل أزكى التحايا

ما شاء الله!

وماذا تراني أقول بعد كل ما قيل بحق هذا الأبداع والتمكن الأدبي الباهر.

رائع ومبدع وأكثر.


أشكر لك ما قرأت من إبداع وإمتاع.



تحياتي

الدكتور الوقور..
جميل ومثير هذا التعليق البديع على أمثالنا العربية ..
بمجرد ما قرأتها تبادر إلى ذهني ..
اقتراح تصفيفها في نسق فني ..
فتصير مسرحية فنية رمزية رائقة ..
ماذا لو أضفتم ..وتصرفتم ..وقدمتموها لممثلين كبار ..
أرى نجاحها لامحدودا..وخدماتها الدلالية لامتناهية ..
تقبل أستاذي الكريم مروري المشاكس..
بالغ تقديري..
خالص تحياتي..

الأستاذ الدكتور الأديب : مصطفى عراقي ، إن خصوصية النص السابق و جماله تنبع من الإسقاطات التاريخية الناجحة للموروث الشعبي على الواقع المعاصر ، الأمر الذي أكسب النص أبعاده الجمالية الرمزية المتفوقة ‘ وجعل هذا النص مرتعا ً خصباً للدراسة الجمالية التاريخية ‘ التي تنهل من مصطلح ( التناص ) الشيء الكثير ، و تنهل من البنية الإيقاعية حالة فنية انسيابية جميلة و مشرفة ‘ بوركـَتْ روعة هذا القلم .