خلافات نقديّة

القصيدة وان كثرت القصائد فاجملها وما يختزنه العقل والذاكرة هي ما احتوت فكرة جديدة ذات عمق ....
وقد احتو هذه الدرة بحق فكر متقد ورأي اراه بالنسبة لي صائباً..

استاذي ...وان قل تعريجي الى صفحاتكم فمنكم العذر ولكن الأريج يجذبك الا ان تشم فأنعم به...
دمت بخير...

و مروركَ و اللهِ غالٍ قريب ..

كما أنتَ ..

يسعدني أنّكَ هنا .. بكلّ هذا الجمال ...


شكرا شكرا


محبتي

أراها مهما جنحت إلى المخيال ..

فالواقع حاضر بقوة ..
بين الأنا ..والرغبة الجامحة في المخالفة تتموقع معظم الشخوص ..
وكأنها حالة صراع ضمني على خشبة المسرح..
غور في عمق النفس البشرية التي فقدت موازينها ..
وراحت تبحث عن أي شيء يميزها ..ويحقق ذاتها..
أخي عمر ..
بالغ تقديري..

خالص تحياتي..

و مروركَ الروعةُ كلّها و اللهِ

مرورٌ يشفي و يكفي

يسرّ النفس


محبتي لكَ و تقديري الكبير

الله الله يا عمر


جمعت أشتاتا

لا يقدر على جمعها

ولا تخطر الا على قلب شاعر شاعر


ابدعت وليس غريب عليك

اعذرني على تأخري ولكنها الامتحانات
اخوك ومحبك جعفر

ما شاء الله عليك ياعمر
مبدع هنا كلمة في محلها
ممتع بأسلوبك الجميل
مقتدر بهذه المراحل الشعرية الفكرية
وصدقت في كل هذه المحطات ..
تقبل تحيتي وتقديري

اهلا بكَ أستاذنا الرائع ..

عبد الملك الخديدي الحبيب..


شكراً لكَ .. على مرور يسعدني دوما ...


تقديري الكبير

(رؤى و لحى )



الأوّلُ كانَ يُحاولُ أن يَتَحاشى الأخطاءَ اللّغويّةَ..
ما يُودي ببلاغتِهِ في محكمةِ الشّيْخ


الثاني كانَ يُحاولُ أن يتملّقَ لُغةً أخرى ..
تجعلُهُ أطهرَ حينَ يمرّ على حبّاتِ الشيخِ بسُبْحَتِهِ


الثالثُ كانَ يُحاولُ أن يُوقِعَ بالأوّلِ و الثاني ..
من لَغْوٍ في الكلماتِ إلى لحيتِهِ


الرابعُ لا يفعلُ شيئاً ..
مُنتِظراً فتوى بالقبْضِ على لاشيءٍ..
لا يفعلُ شيئاً


الخامسُ يضحكُ جدّاً .. حدّ الدمْعْ



(عيون و تنانير)



الأوّلُ يَرْفَعُ عينيهِ إلى التنّورةِ ..
ثمّ يغضُّ الطرفَ .. و يستغفر


الثاني يستغفرُ ثمّ يغضُّ الطرْفَ ..
و يرفعُ عينيهِ إلى التنّورة


الثالثُ ما بينَ اثنينِ و تنّورة ..


الرابعُ في لَحْظَةِ لا رَفْعَ و لا غضَّ


الخامسُ يتساءلُ : أيّهما يروي أحزاني أبلَغَ
تنّورَتُها أم عيناها ؟!



(سَرِقة غير أدبيّة )



الأوّل يكتبُ شعراً ..


و الثاني يسرقُ ما يكتبُهُ الأوّلُ ..


و الثالثُ يجمعُ ما يُكتَبُ في ديوانٍ


و الرابعُ يفضحهم في صمتٍ


و الخامسُ يبتاعُ الديوانَ و يقرأهُ ..




(تاريخ أُمّيّ)


الأوّلُ يقرأُ : " كانَ الرّنْدِيُّ يُوَلْوِلُ في غرناطةَ ..
و الضائعُ لا يرجعُهُ إلاّ اللهُ .."


الثاني يتَلَعْثَمُ : " في الفترةِ ما بينَ ابنِ زيادٍ و الرّنْدِيِّ ..
الحبّ كبيرٌ ..
لا تنظرْ للنّصْفِ الفارغِ من كأْسِ التاريخ "


الثالثُ ينقلُ ما يقرأهُ الأوّلُ و الثاني


الرابعُ لا يقرأ .. لا يكتبُ


الخامسُ يكتبُ ما لا يقرأهُ إلاّ هو



( عيد وطَنيّ)


" في الأوّلِ من نيسانَ العيدُ الوطنيّ "


الأوّلُ : "لا أهتمُّ ..
و لكن لا بُدّ من التصْفيقِ لسيّدنا ( الأوّلِ من نيسان) "


الثاني : "عاشَ السيّدُ .. عاشَ السيّدُ
لا ريْبَ .. و لا شكًّ "


الثالثُ ( من آلةِ تسجيلٍ ) : "لا أهتمُّ ..
و لكن لا بُدّ من التصْفيقِ لسيّدنا ( الأوّلِ من نيسان) ,
عاشَ السيّدُ .. عاشَ السيّدُ..
لا ريْبَ .. و لا شكًّ "


الرابعُ يبدو مُهتمّاً أو لا يبدو مهتمّاً ..
لكن لا تعليقْ


الخامسُ : "بينَ الكلماتِ المسروقةِ و الأبواقِ ..
العيدُ الوطنيُّ حقيقيٌّ !!"



.

أخي عمر السلام عليكم

متأخر و لكن لا يجب ألا أمرّ على هذه التحفة

نص فارع
وقدرة فائقة على توضيف الحالة غير المنتبه إليها

سخرية شعرية متميزة
وطرح ممسرح يشي بسارد نائم في جوف الشاعر
(نخشى أن خسرك الشعر)

تأملت النص كثيرا

وضحكت

لعل مكاني من بين المختلفين في صف ما أنت تعرفه..


بارك الله فيك
و دمت مبدعا

عبد القادر

الله الله يا عمر


جمعت أشتاتا

لا يقدر على جمعها

ولا تخطر الا على قلب شاعر شاعر


ابدعت وليس غريب عليك

اعذرني على تأخري ولكنها الامتحانات
اخوك ومحبك جعفر

أهلا ً جعفر..
لا عليك لا عليك

مروركَ رائع مثلك

تقديري الكبير

أخي عمر السلام عليكم

متأخر و لكن لا يجب ألا أمرّ على هذه التحفة

نص فارع
وقدرة فائقة على توضيف الحالة غير المنتبه إليها

سخرية شعرية متميزة
وطرح ممسرح يشي بسارد نائم في جوف الشاعر
(نخشى أن خسرك الشعر)

تأملت النص كثيرا

وضحكت

لعل مكاني من بين المختلفين في صف ما أنت تعرفه..

بارك الله فيك
و دمت مبدعا

عبد القادر

أستاذنا الكبير .. عبد القادر الرابحي ..

مكانك في صدر القلب و القصيدة و اللهِ ...

و الشعر روحي لا أخسرها أبدا و إن شاء الله لا تخسرني ههههه

أسعدني مرورك و اللهِ كثيراً كثيراً ..

و أسعدني ثناؤكَ ...
تقديري الكبير أيها الكبير :)