قصيدة : "... وَهجُ التــوبة ... "... قصّة شعريّة...

اخي الشاعر

صالح العمري

يا لك من شاعر قدير شدني

الى آخر سطر ..

وساقني من اولها الى آخرها

فليس ثم مطبات ولا عثرات

جزاك الله عنا كل خير سيدي

احسنت والله وابدعت

تحياتي واعجابي

المخلص

عبدالوهاب القطب

أطلب العذر ممن قرأها سابقا.. ولكنّي أحببت أن أتذاكر وإياكم بعضا من سير الأولين، لأن الأمة إذا قلّت فيها القدوات (كما هو الحال في زماننا) التفتت إلى الوراء تستلهم في ذكرى السابقين العبر والعظات.. هذه قصّة من أعظم قصص التوبة في التأريخ.. إنّها قصّة تستدر الدموع وتهزُّ الوجدان وتوقظ الضمائر لتحدوها إلى التوبة الصادقة بين يدي غفور توّاب رحيم.. أترككم مع القصيدة ومع تفاصيل هذه القصّة العظيمة...
---------------------------------------------
رضي الله عنها وأرضاها فقد قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلّم: (لقد تابت توبةً لو تابها أهل المدينة لقُبل منهم)
صحيح الجامع للألباني

قصيدة رائعة وجدتُها في أقصى الواحة.
أحببتُ أن أرفعها ، كما قال صاحبها لنتذاكر بعضا من سير الأولين.
فهي قصة وعبرة لمن كان له قلب .

بارك الله فيك أخي صالح.
وفي أفكارك .
وأدام عليك إيمانك.

اللهم كما قبلت توبة الصادقين
اغفر زلاتنا.
واجعلنا من التوابين.
اللهم آمين