مَسامات في الذاكرة ...

الشاعر الرائع عمر زيادة
إبداع يأخذ بتلابيب القارئ للاستزادة
لقد تحوّطك السموق والجمال
فدمت لامعا مع تحية ود

رااااائع مروركَ ..
مثلكَ .. بالمسكِ تتضوع الحروف ..

محبتي الكبيرة لكَ

حقاً انك من عباقرة رمزية هذا العصر ..
ومثل نبضك يُقرء استاذي ...
دمت بحب..

و حقاً إنّك جدّ رائع ..

و حرفُكَ مزهر بين حنايا قصيدتي هنا .....

أشكركَ جداً

هارب دمي من دمي وماء العين من بؤبؤه, جفت المآقي وتصحرت أراضيها, حتى الشقوق تغص باللا ماء.
هو الشوق إلى عينيكَ من فعل هنا فعلته.
...
رأيتُ حرفكَ هنا يهفو لقطرة ماءٍ يدري مكانها وربما لا يستطيع إليها وصولًا.
أتمنى له الوصول يومًا !
تقديري

هو الماءُ أعلى من الماءِ جداً ..
و أدنى من الماءِ جداً ..
يخالجُهُ القلبُ حتى اشتعالِ القصيدة ..

.............

مروركِ رائعٌ ..

و مميزٌ هنا ..

أشكركِ جداً ..

مودتي

أخي الحبيب عمر زيادة
لوحة شعرية سامقة لا تفيها
كلماتي حقها فقد سبقني الكبار إليها
دمت في روعة وألق

بوركتَ أيّها الحبيبُ ..

مروركَ روعة فوق روعة ..

أشكركَ جداً

أعدّلُ من لغتي وردتينِ
ترابي يجوبُ الخطايا ..
يجفّفُ أيّامَهُ بالعويلِ
و يمشي بعظمي ظلاماً بطيئاً
و يحرثُ جِلْديَ ذاكرةً من مرايا ..
و ظلاًّ يحكّ الطريقَ إليّ..


أخشى أن تتركك الشمس يا رجل...
ويبقى لك الظل..
على أي حال سيجعلك أكثر هدوءاً
بعد البكاء عامين طبعاً.......(هههههه)


جميلة يا عمر

مودتي...

أهلاً بالحبيب ..

أشكرك على مرور روعة ..

بكاءٌ هههه ..


محبتي الكبيرة

نبض مفعم بالجمال حتى الذروة

قلم مطوع بموهوب البنان

دمت أيها الشاعر عمر بهذا الألق

ودي واحترامي

نبض مفعم بالجمال حتى الذروة

قلم مطوع بموهوب البنان

دمت أيها الشاعر عمر بهذا الألق

ودي واحترامي

بوركت على مرورٍ من المسكِ و العطرِ حروفُهُ ..

أنتَ في القلب و اللهِ

محبتي الكبيرة لكَ