وعن اشواق الاحبة لا تسأل
فقد خان الاحبة وغدروا
فلا تلمنى حبيبى فالهوى وهم بنيت
أنتظرتك حتى تأتى .. وماأتيت
لم ترحم يوماً فؤادى رغم أنى قد وفيت
كل درب سرنا فيه .. لن أمر عليه يوماً
لن أعود لما طويت
قل وداعاً لكل ذكرى .. لكل شعرٍ قد رويتُ
لن يرق القلب يوماً غافراً ماقد جنيت
قد حفظت الهوى دوما ناسياً ماقد وعيت
لست أدرى كم قضينا
كيف كنا مذ نأيت
سوف أمضى فى طريقى
سوف أُنهى ماأبتديت
قد برأت اليوم من كل ظنونى .. وأنتهيت
فلا تلمنى حبيبى
فالهوى وهم بنيت
,
,
ومع اشوقنا مروان أليك أتيت لنا أنت بأشواق
كى تمحو من قلوبنا آثار البعد
وتملأ الواحة فرحة وسعادة اللقاء
تحياتى لجمال قلمك مروان الذى افتقدناه كثيرا ايها الحاضر الغائب
لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين