وداعنا الأخير ..............

	وداعنا الأخير أمس حين التقينا كم كنت جميلة يا حبيبتي كم كنت رقيقة كنت رائعة في كل شيء رغم دموع الحزن التي انسكبت من عينيك رغما عنك أخر لحظات في لقاءنا في ليلتنا الأخيرة حزنك الدفين أحسسته افتعالات الفرح التي رسمتها حنانك الذي فاض فملأ المكان هذا وداعنا الأخير بعد تجربة الحب التي خضنا ولحظات السعادة التي عشنا هنا النهاية وكما تمنيت يا حبيبتي أن يكون وداعنا جميل مثل لقائنا

كلماتك رائعة اعجبتني كثيرا

اسجل لديك اعجابى الشديد

محمد

الأخ الفاضل / محمد عسران .

شكرا لمرورك ، ولطيف كلماتك .

تحياتي ومودتي .

دخون وابداع منقطع النظير كلمات جدا رائعة سلمت لنا دخون الرقيقة

دخون ...

لن يكون الوداع جميلا كما اللقاء

وربما يكون اللقاء مؤلما كما الوداع

أما التجارب تبقى محط موت وحياة

والفائز فينا من صحَّ طريق سفره وأحسن عهد عودته

فلا احزان ولا أفراح تدوم

وتبقى الروح في سفر وترحال لاتكاد تستنير حتى ولادة يوم جديد

أعجبني النص هنا

تقبلي تحياتي ووداي

شاطئ سلام

ندى الرقيقة ...

دوما مرورك يشيع السعادة بين الحروف .. فكيف لا وأنت الندى على الزهر ، والبسمة على الثغر ..
دومي بسعادة أيتها الندية .

شكرا على مرورك ومتابعتك .

دخون ...

لن يكون الوداع جميلا كما اللقاء

وربما يكون اللقاء مؤلما كما الوداع

أما التجارب تبقى محط موت وحياة

والفائز فينا من صحَّ طريق سفره وأحسن عهد عودته

فلا احزان ولا أفراح تدوم

وتبقى الروح في سفر وترحال لاتكاد تستنير حتى ولادة يوم جديد

أعجبني النص هنا

تقبلي تحياتي ووداي

شاطئ سلام

شاطىء سلام ..
نرنو إليه لنحط الرحال ،،
أمواج أنهكها طول السفر ،،
نرتمي في أحضانه شوقا ،،
على رماله تتكسر همومنا ،،
ونخط أسماءنا ،،
نرسم أحلامنا ،،
نحكي أسرارنا ،،
وتبقى فيه دوما ذكرى لنا .

شكرا أيتها العزيزة ،، كلماتك الرقيقة أسعدتني بقدر ما أسعدني مرورك .
دومي بخير .

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحية ضمّختُها بعبير الورد

دخون،

الوداع، أقسى كلمة تُعزَف على الشفاه، كيفَ يكونُ جميلاً وقدْ أرخى سدولَـه ؟؟ كيف يكون جميلاً وقدْ أقفـلَ كل نوافذ اللقـاءِ، بلْ وكسرَ زجاجَهـا ؟؟

اللقـاءُ ولادة، والوداع رمسٌ تُدفَن فيهِ الروحُ مرةً واحدة، فيصبحُ الزمنُ والمكانُ بدون هويـة !

------
في لقاءنا = في لقائنـا
-حبذا لو كتبتِ النصّ مرسلاً دخون

أسعدكِ ربّي
تقبّلي عميقَ تقديري ومحبّتي
وألف باقة من الورد والندى

[size=6] الفاضلة دخون
لا ومليون لا للوداع ، فالى اللقاء ولن أقول وداعا

الوداع كلمة تهزني من الأعماق ، وأخاف منها .

وهل تطيق وداعا أيها الرجل؟؟؟؟؟؟

إذا كان الرجال لا يطيقون الوداع فهل تطيقه الظباء .......؟ لا أظن ذلك.[/size]

الغالية أسماء .
أسعد الله أوقاتك ..
حين يكون الوداع محتما ، حين لا مفر منه ، لم لا نجعله جميلا ، فتبقى ذكراه جميلة في نفوسنا ، لم نجعل الألم يغزو حياتنا بكل ما فيها ، ويحيل كل اللحظات الجميلة إلى ذكريات مؤلمة ؟؟
أشكر لك التنبيه على زلة لوحة المفاتيح .

مرورك يجعل للصفحات نور ينعكس من نفسك النقية ، ويضفي سعادة في نفوسنا .
أسعدني مرورك .
بارك الله فيكي أختي الحبيبة في الله .
وجعل السعادة نصيبك دنيا وآخرة .