يَا نَجمَة الليْلِ

الشاعر محمد عريج
قصيدتك رااائعة بمعنى الكلمة
سلمت يداك ...
تقبل مروري ...

وسلمت أيتها الجميلة حلا
لمرورك الرائق و العابق
برائحة الورد

تحياتي لقلبك

فالذلُّ فيها بنى له وطناً وقال: يا عرْبُ بينَكُمْ سكَني والعِزُّ عافَ الحَياةَ قالَ لنا: لا خيْرَ في العَيْشِ جَهِّزوا كفَنِي

لله درك يا سليل بني هلال
إني أراك هنا في أولى مشاركاتك
فارس المعنى و المبنى
كأنت دائما

نسجت هنا على إيقاع منسرحٍ
لا يروض أمواجه إلا الشاهقون أمثالك
يا أيها الشاعر الأنيق


دم كعهدي بك يا ابن العريج

رجلا في زمن الذكور

كبيرا في زمن الأقزام


سعيد بك صديقي




همسة : أتمنى بعنف أن أرى هنا قصائد مراهقتك .. وقد كانت قوية و خفيفة الظل كأنت
و أقترح لها كعنوان "شغب في الثانوية"

أنتظر ...



عهدنا


مقاومة

الشاعر الرائع محمد عريج

قرأت هنا إبداعا حقيقيا

سلم قلمك

لله در حرفك أيها المتألق حد الدهشة

الأديب الجميل محمد عريج

كل الشكر و التقدير على هذه الدرة الفريدة و لك الود خالصا

يَا نَجمَة الليْلِ أنْـتِ سَاهِـرَةٌ.......مِثلي أمِنْ لوْعَةٍ ومِنْ شَجَـنِ

هذا البيت كشف لي القصيدة

كم أنت رائع

ذكرتني برائعة الشاعر والمناضل المغربي الكبير علال الفاسي

رحمه الله

وهو يقول

حمامة الروض قد هيجتِ أشجاني

لما شدوت بلحن ٍ منكِ أبكاني

وهو هنا يشبه حالته في المنفى بحالة الحمامة في حزنها

وهذا شيئ رائع

قصيدتك جميلة

عالمك مغري

تطوافك غني

فتقبل من أخيك فائق الخب والتقدير

عمر الراجي من المغرب

هكذا هكذا وإلا فلا لا

أخي الشاعر الكبير
محمد عريج
بحر لا يجيد السباحة فيه إلا الكبار وأنت منهم

أنا غريـبٌ هنـا و مُسْتَلـبٌبرغْمِ أنِّي أعيشُ في وَطَنـي
وغُربة الرُّوح..تلك فاجِعَتـي فلَسْتُ مَنْ ذاقَ غربَـة البـدَنِ

أخي محمد
سلام الله عليك
طبت وطاب قلمك ..
صدقت .. فالغربة لا تعني غربة البدن .. فقد يكون الانسان غريباً بأفكاره .. بروحه ووو
حتى وهو بين أهله وناسه

مودتي




.... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف

أخي الحبيب محمد عريج
محبتي وتحيتي
قصيدة معبرة مؤثرة وشاعر متمكن
قصيدة تنطق بما يختلج في صدورنا جميعا
بوركت أخي وبورك الحرف
ودت بكل الخير

لله درك يا سليل بني هلال
إني أراك هنا في أولى مشاركاتك
فارس المعنى و المبنى
كأنت دائما

نسجت هنا على إيقاع منسرحٍ
لا يروض أمواجه إلا الشاهقون أمثالك
يا أيها الشاعر الأنيق

دم كعهدي بك يا ابن العريج

رجلا في زمن الذكور

كبيرا في زمن الأقزام

سعيد بك صديقي

همسة : أتمنى بعنف أن أرى هنا قصائد مراهقتك .. وقد كانت قوية و خفيفة الظل كأنت
و أقترح لها كعنوان "شغب في الثانوية"

أنتظر ...

عهدنا

مقاومة

شقيق الروح يا غسان...

هنيئا لي هذا المرور المطرز بك وبشغبك الجميل....وإطرائك العظيم

يا أخي إن قصائد تلك المرحلة ضاع أغلبها ومع ذلك فلم تزل الذاكرة محتفظة ببعضها والورق ببعضها

الآخر....وقد أنشرها قريبا وأهديها إليك

دمت كما أنت...

الشاعر الرائع محمد عريج

قرأت هنا إبداعا حقيقيا

سلم قلمك

وسلم الله قلبك وذائقتك أيتها الراقية العالية البهية الصفية

سعيد بك