أراه ..
ولكنه لا يراني..
فقد سال في دمه الكبرياء
وأغشى رؤاه
بريق انتصاراته الخارقهْ..
أراه..
وفي كل حين ..
يبعثر في مهجتي ..
قصاصات أوراقه
ويكرر فيها
تواريخه السابقة..
أراه..
وفي أرضه تربة مالحهْ
تهاوت على وجهها جثث..
أحرف كالحهْ..
أراه ..
ومازال في غشية لايراني..
ترى؟؟؟
كيف أبدي له صورتي
ومازال يحسبني......قصة
من خرافات جدته
كذبة
في روايات كاتبة ناجحهْ..
هذا و يبقى الشعر ........كل ........؟؟؟؟