عجباً

المحترمة فاطمة..
فلسفة الحياة ..
السر من الوجود..
تحقيق الذات والبحث عن الاستقرار..
وهيهات أن يقر القرار ..
هذه طبيعتها وسنتها..
مناجاة أدبية محملة بالجماليات في صورها ومضمونها..
خلق الإنسان في كبد ..
ويقضي حياته في مغالبة ..متقلب بين الخوف والرجاء..

أختي الفاضلة دمت مبدعة ..

تحياتي ونحن لك قراء..

أشكرك يا معروف يا أخي العزيز
مداخلتك جميلة
لقد صدقت (الأنسان خلق ليكابد في هذه الحياة ,,وهذا مكتوب عليه من خالقه عز وجل ,,وليس لدينا اي شيء إزاء هذا )
شكرا لك ودمت بكل خير وعطاء
ماسة

انها ليست لأمثالنا...عزيزتي ماسه...
انها لمن اقتلعو قلوبهم من صدورهم واحرقوها ثم تدفئوا برمادها....
أمانحن ...الفئة القلة من البشر..الذين لايزالون يحتفظون بقلوبهم داخلهم..ويصرون عليها.فليس لهم من الحياةالا الهم والحسره,,وليس لهم الا الله..
ومضاتك تضي نفسي بأحلى القناديل
محبتي.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأنا من رأيك تماما يا عزيزتي إيمان
من يشفق ,,,من يعطف ,,,من يخاف الله ويحسب حسابه قبل كل شيء ,,لا بد أنه سيحمل الكثير الكثير ويضحي ويهلك نفسه
أما العابث الذي لا يفكر إلا بنفسه والذي لا يبتئس لو أشعل الغابة من أجل سيجارته يظل سعيدا بعبثه ولهوه وينال كل شيء ولا يرف له جفن
ولكن عين الله الثاقبة ترمق كل شيء بلا ريب ولا بد له من يوم أمقت من المقت نفسه
أشكرك يا ايمان العزيزة على المرور الكريم
وكم أسعدني أن هذه الومضات المتواضعة قد أضاءت ولو جزء من نفسك العزيزة
ماسة

القديره فاطمه
أن وخز الضمير هو الدلاله على
أن صاحب هذا الجسد مازال ينبض
وأن توقف فلا حياه
تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وخز الضمير !!!!!!
من كان لديه ضمير يوخزه لا خوف منه أبدا
والخوف كل الخوف ممن أضحوا بدون أي ضمير
هناك مثل يقول( لا تخف إلا ممن لا يخاف الله )
هذا مخلوق قادر ,,فاجر لا يحسب حساب ربه فاحذره
دمت بكل خير ونقاء أيها العزيز الفاضل عبد الرحمن وشكرا لمرورك الكريم
ماسة

نعم سيدتي هي الحياة التي نرحل عاجزين عن فهمها فتارة تحلق بنا في سماء السعادة وتارة تدنينا الى أقاصي الألم
ربما لنعرف قيمة السعادة تسكب لنا الحزن أولا
فلنستغل اليوم وساعة الفرح فربما غدا يحمل لنا شيئا مختلف
وكعادتك ماسة متألقة ولحرفك فلسفة بأبعاد عميقة
بوركت وكل التقدير

أعرف حيث أرى توقيعك أن لي رواء بجرعة من الحكمة المغلفة بإنسانية الروح وسمو مقاصدها

دمت بروعتك صديقتي
تحاياي

/
لماذا اخترتِني أنا بالذَّات
دونَ ملايين الأشِقَّاء اللذينَ كانوا معي
وحملتِني على جناحيكِ
وطرْتِ بي في عوالمٍ مجهولة؟؟
لتضعي جسمي وروحي في فمِكِ الكبير, وتبدأي بالمضغِ الموجع!!!

نثرك جميل وقوي ومميز أختي فاطمة
كم أحب أن أقرأ نصوصك

شكرا لك
بوركت

الله تعالى – ومن أصدق من الله حديثًا – قد حدد لنا مفهوم الحياة الطيبة وسبيلها في كتابه الكريم فقال :
" مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ " [النحل:97].
حياة طيبة في الدنيا وهي قوله تعالى: فلنحيينه حياة طيبة.
وحياة طيبة في الآخرة وهي معنى قوله تعالى: ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون.

سهرت أعين ، ونامـت عيـون * * * في أمـور تكـون أو لا تكـون
فادرأ الهم ما استعطت عن النفس * * * فحملانـك الهـمـوم جـنـون
إن رباً كفاك بالأمس مـا كـان * * * سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـون

كم أحب مواضيعك وفلسفتك وأحاديثك التي اشتقت لها كثيرا
فمتى العودة أيتها الماسة الفريدة ؟؟