مالكم هذه الأيام تقاطرتم علينا غزلا من كل جهة أهو موسمه ؟؟؟
جد جميلة هذه منك أيها الأنيق ..
موسيقى عالية فيها
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مالكم هذه الأيام تقاطرتم علينا غزلا من كل جهة أهو موسمه ؟؟؟
جد جميلة هذه منك أيها الأنيق ..
موسيقى عالية فيها
أحسنت سيدي فيما سطرت
اصمت همزته وصل مضمومة.
ــــــــ
تحية يا حبيب
وهاك مزنة من سحابي
و حقيقة من حقائقي
هههه
ــــــــ
مَا لِي أراكَ مُتَيَّمًا بِفَتَاتِي ؟؟ لَمَّا رَمَتْكَ بِنصلةِ النَّظراتِ تُبْ يَا صَغَيريَ فَالهوانُ مِن الهَوى وَ دَعِ الغَوَانِيْ إِنَّهُنَّ فُرَاتِي وَ ارْجعْ فَمَا نِلْتَ الغَرامَ بِقُبْلَةٍ مِنْهَا , لأنَّ هُيامَها قُبلاتي هِيَ إِنْ تَغُرُّكَ بِالدَّلالِ فَإِنَّني أَسْبِي العَذَارَى فِي مُدَى غَمْزَاتِي وَ طَفقْتَ يَا صَاحٍ تَغَزَّلُ لَمْ تَحُزْ مِنْهَا سِوَى الإحراقَ فِي الظُّلماتِ أمَّا أنَا فَلَقَدْ مَلَكْتُ فُؤَادَها فَرَمَتْ إِلَيِّ بِخُمْرَةِ البَسماتِ سَلْهَا , تَقُولُ : " الحُبُّ أَنْتَ مَلَيْكُهُ هَزَّاعُ , يَا عِشْقِي , وَ ( عَمُّوْرَاتِيْ ) !! " وَ إِذَا تَصُدَُكَ فَاعْتَرِفْ يَا صَاحِبِي أَنِّي كَسِبْتُ بِحَرْبِكُمْ غَزاوتِي وَ بِأنني مَنْ لَوْ أَشَارَ بِإصْبعٍ لَرَأَيْتَ جَيْشَ إِمَاءَ فِي حَضراتِي هُنَّ اللواتِي يَرْتَوِيْنَ بِمرشَفِي وَ بِدُونِهِ سَيُلاقِيَنَّ فَلَاتِي عَرَبيةٌ , هِنْدِيةٌ , صِيْنيةٌ رُومِيةٌ , وَ سَلِيْلَةُ السُّوفيَاتِ لَا فَرقَ عِنْدِيَ كُلُّهُنَّ جَنَا يَدِيْ وَ بِحَقْلِ عِشْقِيْ كُلُّهُنْ وَرْدَاتِي مَنْ يقتربْ منهنَّ يلقَ مُهَنَّدي و يَذُقْ طعانًا مِنْ شَفيرِ ظُباتِي
,,,,,,,,
هههه
مداعبة سريعة
فإن عدت عدنا بما هو أخطر
ولك الود
هههههه
و الله لن تشفع اليوم لك لا هندية و لا صينية فقد حُمّ القضاء....
و هل صارت الفتاة فتاتك يا ابن هزّاع!!!!
تالله لقد ارتقيتَ مرتقى صعبا..
فخذ هذه ...من الجامعة أبعثها مرتجلة تكفي و تشفي...
إنّ الفتاةَ و ربّ (عمرو) فتاتي فدعِ التفلسفَ و استمع للآتي إنّ الفتاةَ حبيبتي و أحبّها و تحبّني فارحلْ ببعض فُتاتِ من نظرةٍ ولهانةٍ مجنونةٍ لمعت من السكران في السَكَراتِ هي لُعبتي لاعبتُها داعبتُها و ضممْتُها في باردِ الظُلُماتِ قبّلتُها و لثمتُها ورشَفْتُها و ملأتُ من صهبائها كاساتي و هي التي ألقت عليّ حُمولَها و جمالها محمومةُ الزَفَراتِ و تقولُ لي و الليلُ يحضنُ حبَّنا و يُثيرنا في أمتع السَهَراتِ خُذْ من ثماري ما تريدُ و تشتهي و أقولُ: هاتي يا مليحةُ هاتي حتّى تعانقتِ الشفاهُ على الظّما شَغَفا لترسمَ أجملَ القُبُلاتِ و تسارعت خفقاتها و تتابعت أنفاسُها و تصاعدت شَهَقاتي إنّ النساءَ غدونَ ملْكَ قصائدي و دماؤهنّ جرت على ساحاتي فتمايلت مع أحرفي و رقائقي و تراقصت مع نغْمةِ الكَلِماتِ هنّ اللواتي إن أُشيرُ بإصبعي يركعْنَ دون تفكّرٍ و أناةِ هنّ اللواتي قد سكرْنَ بِخمرتي و جريْنَ مع ريحي و مع نَسَماتي إنّ النساءَ خرائدي و كواعبي فاسحب حروفكَ و (اتّقي) طَعَناتي من يقترب منهنّ يلقَ منيّةً بذباب سيفي أو سنانِ قناتي و هذا بعضُ طلّي ... فإن عُدتَ عُدْنا بما هو أدهى و أمَرّ
الشاعر المبدع عمر زيادة
دعْها فليـس لهـا سـوايَ فإنّنـي
أنـا عالـمٌ بمـذاهـبِ الفَتَـيـاتِ
خُضْتُ المعاركَ و الحروبَ شديدَها
أُنْظر لجسمـي تُبْصـرِ الطَعَنـاتِ
وانظر بربّكَ أحرفـي و قصائـدي
يرميـنَ كــلّ مليـحـةٍ بقـنـاةِ
قصيدة من جميل ما قرأت في الواحة
قريبة من القلب
شكراً لما أمتعتنا من بهاء حروفك
بكلّ ودّ
رائد
.
سجدت لها كل النساء تأدّباً
الله الله يا عمر
ساحرٌ أنت وربي
لعلّ ربيع يعودك ثائراً، من يدري..؟؟
.............................
ههههههه...اوَكلّ هذا أيها العمرين...وأنا لستُ أدري حتى...على كلّ العتبُ على التي أخفت عني خبر هذا السجال...عموماً...دونكما هذه مني....ولتعلموا هي آخر ما أكتب...ليس ضعفاً...ولكنّ الوقتَ يسرقني....
عُمَرَيْ أفيقا إنّ بطشي آتِ وغرارُ عضبي شعّ بالنكباتِ وتأكّلتْ شفراتهُ متهدهداً مثل الشّهاب بأبهم الليلاتِ يُنبي بحَيْنكمُ إذا جنّ الوغى وتجالدَ الشعراءُ إثرَ فتاةِ غيداءَ أبدتْ للمحاسن ذروة ً نفّاثةٍ بالإثم والنزواتِ هيفاءَ بهكنةٍ تميسُ بقدّها كالحيّة الجفلى من الضرباتِ ترخي ظفائرَها على أكتافها ذهبيّة ً كالشمس في الظلماتِ مذ هفهفتْ برموشها وتراقصتْ أجفانها إذ أهطعتْ خفقاتي مطروفة َ العينين تجلو بسمة ً من ثغرها ذي بضّة الوجناتِ صبّتْ بلبّ مشاعري راحاً لها كأساً دهاقاً يلهبُ اللذاتِ وسَبَتْ دماغاً في حشايا أحرفي فسبكتُ من ودق البُكا كلماتي وصنعتُ من وجد الصّبابة ريشتي وسكبتُ في القرطاس من عبراتي وشدوتُ ألحانَ الربيع معجّزاً جلّ الفحول بأعجب الأبياتِ فأنا الخشاشُ إذا رضمتُ خريدة ً وأنا خفيفُ الظلّ في الأزماتِ سِيدٌ ومكري لا يُضاهى إنني أتدثّرُ الشحناءَ بالبسماتِ وإذا عبدتُ فإنني صلدُ الفلا خرّ الهزبرُ إذا رأى عضلاتي بلّتْ حروفي في سجال ٍ داهم ٍ بألوف أعلام ٍ وممتنعاتِ فاضتْ ينابيعي نميراً للورى فرويتهمْ من دجلتي وفراتي ورويتُ حوّا من حروفي فانحنتْ لي سلّمتْ بتطأطئ الهاماتِ عمريْ سلاها عن ربيعَ فإنه ملكُ القريض وخالقُ الكلماتِ من لمحةٍ هفّ الفؤادُ بجوفها ليراعتي من أعذب النغماتِ عمريْ فحيدا قد كساكمْ شيبكمْ وأنا الشبابُ يشبُّ من قدراتي إي واصدفوا أوهامَكمْ أحلامَكمْ عمريْ أفيقا فالفتاة ُ فتاتي