قالت : أشقيتَ نفسك بالشعر

.
كان عبداً شقياً
لكنه كان رائعاً حد الدهشة
تسربلت بالشعر حتى اتاك طيّعا
لا فض فوك
شديد اعجابي

وشديد سعادتي بموكبك المكلل بالضوء

"

دام لأحرفي وهجك

اخى عبد الصمد الحكمى
كم انت امبراطور على الشعر
لا تحرمنا روعة قلمك

غزال الوادي

قوافل فرحي بك مد النظر

"

دامت حروفي لك مرتعا

تأملت الخريدة

فوجدتها نقية كصفاء

قلبك أيها النقي

دمت بود

أبعد الله عنك الشقاء وجعلك من السعداء أيها الشاعر الرائع.

قلت يوما:
أنا ما كتبتُ الشعر كي أشقى به *** لكن هذا الشعر قد أشقاني

وليت شعري هل الشعر مما يشقي أم مما يسعد؟!

قصيدة رائعة لا فض فوك!


تحياتي

صدقت حين قلت
طَيِّعُ المَتْـنِ كلمـا عَـزَّ درْبٌ
صادقُ الوعدِ كلما قلـتُ هيّـا
لله درك من شاعر يرتحل بلا حواجز

أغريتني بمعاودة الركض حافيا
"
الراقي مجذوب المشراوي
شكرا بحجم قامتك

حمد لله على سلامتك
طال غيابك عنا يا صاحب اجمل ابتسامة
جزاك الله كل خير

ليوفقنا الله

جميل ماقرأت
إيقاع شجي
ونص مليء بالتعب

أما أنا فأقول :

إني امرؤٌ مولعٌ بالشعر أكتبهُ لا حظ لي فيهِ إلاّ كثرةُ التعب ِ

محبتي ودعائي

عبد الصمد الحكمي
جميلة جميلة
ومعبرة
وذات دلائل ومفاهيم
وبراهين على جمال الشعر
والشاعر
طَيِّعُ المَتْـنِ كلمـا عَـزَّ درْبٌ
صادقُ الوعدِ كلما قلـتُ هيّـا

تحيتى لك
ولطيب حرفك

بعض نبضي وحبري

هل تأمَّلتِ كيف أُدْني الثُّريّا * وسُهَيلٌ كمْ غاب في راحَتَيّا؟ وجَنا المُزنِ كم حَوتْه ضلوعي * كي يُسَقّي النخيلَ في رئتيّا؟ إنه الشعرُ ، مَن سِوى الشِّعرِ يَحْني قامةَ الأُفْقِ ثُم يطويهِ طَيّا؟ إنه الشعرُ ، هاجسٌ في عروقي وخيالٌ ينام فيْ مُقلتَيّا إنه الشعرُ ، بعضُ نبضي وحبري وحديثٌ يَرُوقُ فيْ شَفتيّا طَيِّعُ المَتْنِ كلما عَزَّ درْبٌ صادقُ الوعدِ كلما قلتُ هيّا متعةُ العُمرِ أن أرى الشعرَ سَرْجي والقوافي لرحلتي تتهيّا إن يكن وحدَه اعتقدتِ شقائي فاسكبيني في الصدر ما دمت حيّا واكتبي للربيع فوق ضريحي سلوةُ الأمس كان عبْدًا شقيّا

الشاعر الكريم !!

قصيدة جميلة ومعبرة
وشعرك شجي شجي
أدام الله هذا القلم ينبض بأرقى عبير !!

لك تحياتي !!

تأملت الخريدة
فوجدتها نقية كصفاء
قلبك أيها النقي
دمت بود

الجميل محمد عريج
صببت في رئتي دلة من قهوة الشواطئ
"
لك غزير مودتي