((* هـاتِـي كــؤ و س الهــــو ى *))

=====
سلامتك يا شاعرتنا المتالقة
أرجو أن يكون الأمر الآن على ما يرام
ولي عودة للتأمل إن شاء الله
مصطفى

أشكرك أستاذي القدير
د.مصطفى عراقي
وهذه باقة من الزهور عربون جهدك ايها الطيب
والله يا أستاذي لا أدري حتى الان القصيدة تظهر وتختفي
ربما النص مخمور من كؤوس الهوى .يأخذ قيلولة ويعود
الله يستر الحرب من هنا والنص من هنا فكيف لي ألا أجن ,ولكن الحمد لله
وصلت الامدادات في الوقت المناسب .أشكرك أيها الطيب المفضال
باركك الله أنت والأسرة وحفظكم رب العالمين .
ليوفقنا الله

قصيدة شفيفة رائعة كروعة قلبك
دام شعرك و شعورك يا غاليتي سيلفا
و هل يغيب عنك بعد كل هذا الشوق

يا سيلفا الدافئة الحرف

فرشتي لنا الفضاء عطرا
كل الشكر لك عزيزتي
محبتي و عاطر وردي لروعة حرفك/قلمك

قصيدة غاية في الروعة

أبدعت بحق أيتها الجميلة

شكراً لك

ماأروع القوافي عندما تكون طيعة بين أبياتك ياأخت سيلفا..

فأي عشق هذا يسكن بين جنباتها،وأية روح هذه التي تنفث السحر فيها صرفاً،لافض فوك أيتها الشاعرة الملآنة حباً وعطاءً !!!

مع خالص التحية،

سيلفا


تكتبين بروح الشعر

أو

بشعر الروح


أنتي سيلفا ...

إستطعت أن تأتي ما لم تستطعه الأوائل
تاج لجمع صنعته ورقا لك اصطفاء صنعته ذهبا

قصيدة جميلة
تحياتي

" هاتي كؤوس الهوى " كلُها ترف ، خصمان قد بغى الحب بينهما فافترقوا

زعمــوا أن المنازلَ صامتةٌ
سحقــاً لهُم بئسَ ما فعلــوا ، قد كنــتُ " أزمعتُ الرحيــل َ " فإنني لستَ باللذي ..

أنا الذي سقط سهواً من على أرضٍ ، تراكمَ حطاماً في الهوى غسقُ

سحــقاً لهُم بئس ما قالوا

إن الهوى لهُ منازلُ علياء في الأفقِ ، والدمعُ جفتْ مآقيهِ ، رفيقانِ في الهوى كنا وما زلنــا
إن كانت منازلُ السفهاء تستحيي الظهور فإنني لهــا بالنار متقدُ

هـــاتي الكؤوس تنزف من الخمـــر ما طـــاب وما لذا

...

كمـــا قلتُ لكِ

هــذا مقتطفٌ من نــصٍ

قد ألهمتني رائعَتُكِ هذه كتابتـــه

معـــزفةٌ شرقية ليليةُ المــآقِ والخمــر

تحيتي وودي لكِ

أختي المتألقة سيلفا حفظك الله


بريق نصك خاطف الأبصار، وشذاه يملأ شعاب الروح

دمت بألق في مواسم النجاحات الكثيرة التي تهطل من بين حروفك دائما

أخوك

يا الله!!!!!!!!!!!!!
الله ما أحلى جنون الهوى
إذا ما أصاب القلب تداعى له
سائر الجسد بالسهر
والله ما أجملها من مشاعر
صغتها شعراً
والله وكأنى بقيس فى الكعبة يقول
(اللهم زدنى لليلى حباً
وبها كلفا
ولا تنسنى ذكرها أبدا
ولا تشغلنى عنها)
تقديرى لهذه المشاعر الصادقة
وائل القويسنى

صدقت أيها الوائل الجميل .ما أحلى جنون الهوى
كم حاول الخيام حل رموز الحب ولكن الخيبة كانت من نصيبه
فالحب كالورد جاء بخيله وبرجله يجتاح وجه الارض في نيسان
وتقديري لمرورك البهي يا صاح
دمت لنا ولا حرمنا الله من اطلالتك المورقة ..باركك الله وحفظك .

ليوفقنا الله