مـــا الـــشــِّــــعـــــــــر ُ . . ؟ !

بيني وبين الشعر أن أمشي على جرحي
تشجعني القصيده

أحسنت تعريف الشعر ، والشعر أيها الشاعر الفذ

حيّيت

سيلفيا ..

كلماتك المورقة هنا ..

أخجلتني ..

و شجعتني ..

أشكر لك تواصلك ..

تحيتي

أخي إياد ..

أسعدني مرورك وتواجدك ..

وأسعدتني كلماتك ..

تحيتي

سؤال ٌ كثيرا ً ما يسمعه الشاعر في المناسبات التي يجتمع فيها مع أحبته ومعارفه ..
( ما هي آخر قصيدة لك ؟ ! )
ويندهش الكثير إن لم يكن لديه جديد . وكأن من الواجب على الشاعر أن يكون صانعا ً لا يمر عليه يوم إلا وقد نظم قصيدة وإلا وجد اللوم والعتاب والشك في شاعريته ..
ومن هنا كانت هذه الأبيات ..

ما الشعرُ ؟ ! هل هو نزوة وحروف ُ ؟ ! أم يا ترى هو للمجون رديف ُ ؟ ! ما الشعرُ ؟ ! هل هو سلعة ٌ معروضة ٌ للمشترين وماله تصنيف ُ ؟ ! ما الشعرُ ؟ ! هل هو حرفة ٌ لتكسب ٍٍ أم للسفاسف ِ صاحب ٌ وحليف ُ ؟ ! ما الشعرُ إلا للحروف أمانة تبقى وإن يهوى الزمانَ صروف ُ ما الشعرُ إلا أن يكون رسالة ً ما الشعر إلا صادق ٌ ورفيف ُ يا عاذلي : أنا شاعرٌ في داخلي يحيا ضمير ٌ نابض ٌ وعفيف ُ أنا لستُ ممن ينسجون قصائدا ً جوفاء تسري في الدنا وتطوف ٌ أنا لست ُ إمـّـعة ً ُأجاري من مضى خلف السراب ِ متبـّـرٌ وضعيف ُ عندي المبادئ أستـلذ بشربها وأنا بشعري للحسان أليف ُ يكفيني فخرا ً أنني لا أنثني للمغريات ِ وإنني لشريف ُ

الشاعر المُجيد مروان المزيني

حياك الله أحسنت واجدت

وانك لشاعر بضمير نابض وعفيف

لك الحب والتقدير من أخيك

أخي وأستاذي مصطفى بطحيش ..

أسعدني وقوفك هنا ..

كما أسعدني تواصلك وكلماتك الرقيقة ..

وأتمنى أن يجمعني الزمان بك وبالأحبة في ليلة شعرية أخوية مميزة ..

تحيتي

للشعر رؤى وللناس فيه آراء بل ربما كان للمرء الواحد أكثر من رأي واحد.

أنا شخصيا أحب أن أختصر رؤيتي للشعر بأنه وسيلة بيان تجلى فيها خلاصة الفكر في خلاصة الشعور ومتى انعدم هذا وذاك لم يعد الشعر شعرا.

أما باعث قصيدتك فأتفق معك فيه وأجد في ردك الكريم ما يناسب المقام.

لعلك فقط تراجع آخر بيت في النص ففيه كسر زن بياء زائدة.



تحياتي

أخي ومعلمي د. سمير العمري ..

لكم أفرح بزيارتك لمشاركاتي وتعليقك عليها ..

كما لا أخفي رغبتي في التعلم من نصائحك وتوجيهاتك ..

أسأل الله ألا يحرمنا تواصلك ..

وأن يديم لنا هذه الواحة الغنــــاء ..

تحيتي

ما الشعرُ ؟ ! هل هو حرفة ٌ لتكسب ٍٍ=أم للسفاسف ِ صاحب ٌ وحليف ُ ؟ !
ما الشعرُ إلا للحروف أمانة=تبقى وإن يهوى الزمانَ صروف ُ
ما الشعرُ إلا أن يكون رسالة ً=ما الشعر إلا صادق ٌ ورفيف ُ
يا عاذلي : أنا شاعرٌ في داخلي=يحيا ضمير ٌ نابض ٌ وعفيف ُ
أنا لستُ ممن ينسجون قصائدا ً=جوفاء تسري في الدنا وتطوف ٌ
أنا لست ُ إمـّـعة ً ُأجاري من مضى=خلف السراب ِ متبـّـرٌ وضعيف ُ
عندي المبادئ أستـلذ بشربها= وأنا بشعري للحسان أليف ُ
يكفيني فخرا ً أنني لا أنثني = للمغريات ِ وإنني لشريف ُ

شاعر وأديب فذ متألق كم أنت جميل يا مروان

تحياتي

إني لأعجب كيف الشعر أسكبه وكيف أكتب في بعض الأحايين وكيف أشرع فلكاً في تلاطمه وليس يهدأ إلا حين يوهيني سرى بي الوجد واخضلت مشاعره فأشرقت واحةٌ بالسحر تسلوني وأثمرت روضةٌ بالود عامرةٌ تدفق الشعر بحراً من شراييني فغرد البلبل الصداح مبترداً مع النسيم عليلاً كي يواسيني

شاعرنا المزيني البهي
رائعة وكفى
تقديري واعتزازي وإكباري والسلام

أبدعت يا أخى والله
وأحسنت التعبير
وهى لم تكن حالة خاصة بك
وإنما هو الحال لدى الشعراء جميعهم
ولكن
(يكفينـي فخـرا ً أنـنـي لا أنثـنـي)
ألا ترى فى هذا الشطر شيئا؟؟؟
تقديرى
وائل القويسنى