عشق ُ العبور ِ ..

الحبيب والشاعر القدير / مجذوب العيد المشراوي ..

أنت كما أنت تحمل هما وتنهمر إبداعا !!

لا عدمناك أيها الرائع

ولك محبتي وتقديري .

أحمد وليد زيادة ألف شكرا على انطباعك ...وعلى حروفك البهية

أَتُـرَاهُ يَحْلـم ُ أنْ يَصيـرَ خميـلـة ً وجُنون ُ كل ِّ الرِّيـح ِ يَرْقُـصُ نـازلا شَكْـل ُ القبيلـة ِ لا يُثيـرُ فصاحتـي فهـوايَ عنـدَ المـاءِ خـط َّ جَـدَاولا لمَ صَمْت ُ هذا الطُّهْر ِ يَمْـلأ ُ ثغْرَهَـا ومُرُور ُ هـذا الغيْـم ِ ينْسُـجُ حائـلا؟

جرح عام إذن هو
كيف كنتّ ستقول إذن لو كان شكلها يثير فصاحتك
كنت ستطير يا شيخي
حسبتك أرضياولي عودة

يحي أنت قرب َ جدار الشعر ... أنصت ْ بس ..

ربما أكون غير ذلك ..

لتكن العودة الآن

ِبِعْنِـي إلـى أيِّ الثّغـور ِ فحَرْبَـتِـي تُؤْذِي وَتَعْرِفُ أيْـن َ تَصْلـبُ فاشِـلا بِعْنِي إلى الأشعـار ..أعْـرفُ كُنْهَهَـا فهـيَ العَفيفـة ُ لا تُحِـبّ ُ مَعَـاقـلا بعني إلى عينيْـك َ يـا هـذا المَـدَى حتـى أرى الألَـمَ العميـق َ بـلابِـلاَ

نشتريك يا شيخي والله نشتريك
فمثلك لا يباع
بل يشترى
وأراك ما تقول فعلا

ليس في وسع الجبال الراسيات على العروبة أن أن تباع وتشترى
هو أن أرى
هو أن أرى

يا يحي قد يَصِل ُ الخطاب ... قد يصل ُ .. إلا أني وصلت إلى أعماقي بحقّ .

في زَحْمَة الضّوْءِ البَهِيِّ بنَى أبِي عِشْقَ العبُورِفظل َّ حَوْلِي مَاثِلا ما خُنْت ُ بَحْرًا كان َ يَرْسُم ُ جُمْلتِي وَطَنًا ويَزْرَع ُ في الفؤادِ سواحلا بدأ َ الخريف ُ هناك َ يَخْنُقُ بسْمَتي ويَبيع ُ لي وهمَ الحروفِ مُبَاهِلا َ أَتُرَاهُ يَحْلم ُ أنْ يَصيرَ خميلة ً وجُنون ُ كل ِّ الرِّيح ِ يَرْقُصُ نازلا شَكْل ُ القبيلة ِ لا يُثيرُ فصاحتي فهوايَ عندَ الماءِ خط َّ جَدَاولا كادَتْ تكون ُ بثـَرْثَـرَات عروبَتِي تلكَ البَداوة ُ فِتْنَةً وفتائلا أحْنُو على الألم ِ الرَّديْء أُعينُه ُ حتّى يموت ََ ولا يُثير قـَلاقـِلا أنَا منْ أعاد َ الشَّمْسَ .. كيف َ أمُسُّهَا ؟ ولِمَ الثُّغَاءُ يرَاك َ تَنْبُتُ سافِلا؟ لمَ صَمْت ُ هذا الطُّهْر ِ يَمْلأ ُ ثغْرَهَا ومُرُور ُ هذا الغيْم ِ ينْسُجُ حائلا؟ ولمَ الطّريق ُ إلى المَدائن ِ شائك ٌ ؟ أهيَ القبيلة ُ تسْتَعيدُ مُقاتِلا ؟ ِبِعْنِي إلى أيِّ الثّغور ِ فحَرْبَتِي تُؤْذِي وَتَعْرِفُ أيْن َ تَصْلبُ فاشِلا بِعْنِي إلى الأشعار ..أعْرفُ كُنْهَهَا فهيَ العَفيفة ُ لا تُحِبّ ُ مَعَاقلا بعني إلى عينيْك َ يا هذا المَدَى حتى أرى الألَمَ العميق َ بلابِلاَ

ايها العملاق فك طلاسما لقبيلة تشبهه وثنا ماثلا

اخي المجذوب لا فض فوك

شاعر من الطراز النادر معنى ومبنى

ادام الله البوح الجميل

وجدت كل جميل هنا ايها الجميل

دمت مبدعا متألقا متواصلا

في زَحْمَة الضّوْءِ البَهِيِّ بنَى أبِي عِشْقَ العبُورِفظل َّ حَوْلِي مَاثِلا ما خُنْت ُ بَحْرًا كان َ يَرْسُم ُ جُمْلتِي وَطَنًا ويَزْرَع ُ في الفؤادِ سواحلا بدأ َ الخريف ُ هناك َ يَخْنُقُ بسْمَتي ويَبيع ُ لي وهمَ الحروفِ مُبَاهِلا َ أَتُرَاهُ يَحْلم ُ أنْ يَصيرَ خميلة ً وجُنون ُ كل ِّ الرِّيح ِ يَرْقُصُ نازلا شَكْل ُ القبيلة ِ لا يُثيرُ فصاحتي فهوايَ عندَ الماءِ خط َّ جَدَاولا كادَتْ تكون ُ بثـَرْثَـرَات عروبَتِي تلكَ البَداوة ُ فِتْنَةً وفتائلا أحْنُو على الألم ِ الرَّديْء أُعينُه ُ حتّى يموت ََ ولا يُثير قـَلاقـِلا أنَا منْ أعاد َ الشَّمْسَ .. كيف َ أمُسُّهَا ؟ ولِمَ الثُّغَاءُ يرَاك َ تَنْبُتُ سافِلا؟ لمَ صَمْت ُ هذا الطُّهْر ِ يَمْلأ ُ ثغْرَهَا ومُرُور ُ هذا الغيْم ِ ينْسُجُ حائلا؟ ولمَ الطّريق ُ إلى المَدائن ِ شائك ٌ ؟ أهيَ القبيلة ُ تسْتَعيدُ مُقاتِلا ؟ ِبِعْنِي إلى أيِّ الثّغور ِ فحَرْبَتِي تُؤْذِي وَتَعْرِفُ أيْن َ تَصْلبُ فاشِلا بِعْنِي إلى الأشعار ..أعْرفُ كُنْهَهَا فهيَ العَفيفة ُ لا تُحِبّ ُ مَعَاقلا بعني إلى عينيْك َ يا هذا المَدَى حتى أرى الألَمَ العميق َ بلابِلاَ

نقتحم زحمة الأضواء لنصل إلى مصادرها المشعّة (قلبك) !

أنت شاعر مدهش يا صاحبي يشدني في قصائدك إنتقاء القافية التي تؤدي غرض القصيدة وتنميق الألفاظ في بوتقة الوزن وابتكار الصور واختلاق المعاني


بدأ َ الخريف ُ هناك َ يَخْنُقُ بسْمَتي

في كل قصيدة أدرك أكثر سبب قولك : تصيدي بسمتي واستعذبي وجعي ! (وياله من بيت )


أحْنُو على الألم ِ الرَّديْء أُعينُه ُ
حتّى يموت ََ ولا يُثير قـَلاقـِلا


الله الله أيها المجذوب ما أروعك إنساناً حانياً وقلباً كبيرا

لك التحية والإعجاب ايها الشاعر المتألق

محسن أيها الأنيق ... مرور جد عطر هنا وحروف تعزف في حنايا الروح ...

عمنا الكبير وشاعرنا
الراقي
بهية كلماتك
تحلق مع غيد احلامي
دائما ما تقول الحقائق شعرا
وعبثا نحاول ان نفهمها ولكنه القدر
خالد الهواري

خالد عذرا ولدي ولكنّ التعابير في المتناول إن أعطيتها قلبَك ههههههه

البحر..
المدى ..
تترجم التناسق والانسجام بين روحين تعانقتا ..
ألفة وطهارة ..
فغيرة متبادلة ..
هكذا أيها المشراوي المبدع ..
من الرمز ..إلى الرمز..
دمت متألقا أبدا..
خالص تحياتي..

طبعا هو قفصي الذهبي ولن أخرج منه إلا ّ مضطرًّا ههههههههههه أقصد الرمز

أخي الكريم مجدوب العيد..
السلام عليكم..
في لحظة البحث المتعب عن فكرة ما
أو معنى ما لقصيدة قادمة..
يأتي بوحك ليشتت كل ما بحثت عنه ..و يقول لي
دونك هذه..
كأنها هجاء و هي ليست كذلك..
كأنها فخر و هي ليست كذلك..
كأنت تغزل.. و هي ليست كذلك..
من أنت حتى تجمع كل الأغراض في بيت واحد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لعلك تفهمني جيدا...
أخوك عبد القادر

مزج الألوان بنسب شعرية مقبولة يخرج اللون المطلوب ... منذ أن أتممتها وأنا أشعر بما أشرْتَ إليه .
كنت ُ أهدفُ إلى هذه في اللاوعي لأن المقام تأديب البداوة ..
ثم ..
ثم ..