أحدث المشاركات

ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

صفحة 5 من 5 الأولىالأولى 12345
النتائج 41 إلى 46 من 46

الموضوع: فيزياء

  1. #41
    الصورة الرمزية عبد القادر رابحي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 1,735
    المواضيع : 44
    الردود : 1735
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى سليمان مشاهدة المشاركة
    3-سكينة
    لَيْسَ فِي نَبْعِ أَصْدَائِهِ
    حِيلَةٌ
    لَيْسَ فِي مُنْتَهَى عِلْمِهِ
    مَا يُثِيرُ الشُّكُوكَ الدَّفِينَهْ...
    هَامِسٌ فِي مَسَافَاتِهِ
    لاَ يَمُرُّ عَلَى الشَّيْءِ
    إنْ مَرَّ
    فِي نَفْسِهِ الشَّيْءُ
    أَوْ بَاتَ فِي مَمْلَكَاتِ انْتِمَاءَاتِهِ
    لاَ يَفِرُّ مِنَ الشَّيْءِ
    إنْ فَرَّ مِنَ نَفْسِهِ الشَّيْءُ
    لاَ يَبْتَدِي أَحَدًا بِالَضَّغِينهْ..
    هَكَذَا...
    عَلَّمَتُهُ الحُرُوفُ
    وَ نَامَتْ عَلَى سَاعِدَيْهِ السَّكِينَهْ..
    لك السلام الذي تعنتقه أيها العارف
    لك السلام
    ولنا الحرب التي تقطعها بين إغماءة وإفاقة
    إنِ انتصرتَ كسرتنا
    فلك الله أيها الشاعر
    أخي الكريم

    الشاعر يحي سليمان..

    أشكر لك المرور
    و التعليق

    و الفكرة الخاثرة في ثناياه

    دمت أخي


    و دام ألقك..


    عبد القادر

  2. #42
    الصورة الرمزية عبد القادر رابحي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 1,735
    المواضيع : 44
    الردود : 1735
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام مصطفى مشاهدة المشاركة
    الرائع / عبد القادر
    دعنا نخطو في حذر فنحن امام منحنى القصيدة الحداثية أو قل إن شئت نمذجة لها تسقط معها القيم المعهودة متجاوزا إياها إلى قيم آكثر رحابة لفهم التجربة وأقول التجربة لا الموضوع لذا علينا أن نبدأ من العتبة / العنوان
    فيزياء :
    وهذا العنوان أو تلك العتبة تحتاج إلى فهم طبيعة الفيزيس الجذر أو اللفظة فيزيكوس اليونانية المشتق منها الفيزياء وهي في دائرة الطبيعة أي أننا في الدائرة التي هي أصل الأشياء حيث رصد سلوك وتفاعلات المادة في الإطار الزماني والمكاني إلا أنك قد ركزت على الإطار المكاني صراحة دون الزماني الذي علينا أن نرصده ضمنا ولعل هذا ما يقودنا إلى البناء المعماري للقصيدة
    البناء المعماري : هو الشكل المربعي والذي يتميز بالانتظامية الشديدة والحدة إن شئت فلا مجال فيه للخروج من هذه الانتظامية لذا كان الرصد على أربعة أوجه ( النواة / الزوايا / السكينة / الكتلة ) وهي بالطبع أطر أو محاور تشكل في مجملها ذلك الشكل الجهنمي بدءا من الأصل ( النواة ) ومرورا بالأبعاد ( الزوايا ) ثم الثبات ( السكينة ) وانهاءً بالحيز ( الكتلة )
    الرؤى : تعتمد رؤاك على التناقضية والمؤدية إلى التقابلية والتي تبتعد تماما عن التكاملية في العمودي حيث تغير القيم الجمالية
    لذا فالنواة مثلا حينما تحاول فيها معرفة الماهية لهذا الشكل الحاد المنتظم فإنك تعتمد على العموم أولا ( الضمير هو ) إذ يعني التعريف العام إن صح التعريف له فهو يأخذ حيز الإدراك و اللاإدراك والذي لا يستشعر إلا بالحدس والمعرفة الروحية حيث تقف الكلمات عاجزة عن إدراك أبعاد التعريف ثم يأتي التكرير لا ليؤكد ذلك فحسب وإنما لتجاوز ذلك لخدمة التصاعد الدرامي في بنية القصيدة الحداثية فيعني أكثر ما يعني التنويه أو التنبيه ومن ثم تبرز التقابلية أو التناقضية في تحديد الرؤى للنواة
    حيث الفعل للسلوك في الإطار المكاني ( أخرج / أسكن ) ومن ثم في الصفة للمكان ( صيق / سعة ) وطبيعة المكان ( الفلاة / السوسنة ) فنحن أمام متغير في سلوك المادة والنتيجة الطبيعية لهذا التغير السلوكي غير المدرك بالعقل أن الكل لا يبوح للكل وأن درجات المعرفة تنمحي بواسطة النفي المتكرر ( لا ) والمتصاعد في الحسية ( البصرية / البياضات ـ العقلية / تصانيف ـ الإحاطة / الأمكنة ) ليبح المتاح أمام التصور ( ما تبقى من الشك ) ويكون الحسم ( هو هذي النواة ) ولاحظ بنية الجملة التعريفية إذ هو / التعريف ( مذكر ) هذي الإشارة القريبة المعرفة بعمومية تقترب من الإبهام على نفس النسق للضمير ثم الخبر المفرد المعرف ( النواة ) أي الدال على حسم التعريف الحدسي لا العقلي
    أعتقد أن القصيدة تحتاج إلى وقفة أخرى لباقي الأضلاع
    هذه هي نمذجة صادقة للحداثة الشعرية
    مودتي
    أخي الكريم اشاعر الناقد هشام مصطفى
    شكرا لك المرور الكريم
    وشكرا لك الرؤية العميقة في الطرح النقدي المؤسس
    الذي يحاول أن يجعل من النص لا عدوا ظاهراتيا و إنما خصما باطنيا مساكسا..
    تلعب الأدوات النقدية و تقنية توظيفها دورا أساسيا في سبر أغوار النص الخفية،
    و إظهار عيوبه و حسناته،
    تشاكلاته الداخلية و تناقضاته المتخفية وراء البلاغة المعهودة..
    شرف للقصيدة أن تتلقى كل هذا الاهتمام
    مع خالص الود
    تحياتي

  3. #43
    الصورة الرمزية عبد القادر رابحي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 1,735
    المواضيع : 44
    الردود : 1735
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إدريس مشاهدة المشاركة
    ما شاء الله ...
    إبداع ... يعبّر عن النّواة التي يتولّد منها التفرّد و الموهبة ...
    رائعة هذه الفيزياء و الهندسة ... دامت الموهبة و الإبداع ..
    راقَ لي و أعجبني هذا الجمال و هذه الصفحة أيها الأستاذ ...
    تحياتي و تقديري ...
    أخي الكريم الشاعر الأديب إدريس
    السلام عليكم

    شكرا لمروركم و لكلماتكم الطيبة
    نورتم صفحتي برأيكم..
    أدام الله عليكم الموهبة فيما يحبه و يرضاه..

    عبد القادر رابحي

  4. #44
    الصورة الرمزية مجذوب العيد المشراوي شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2004
    المشاركات : 4,730
    المواضيع : 234
    الردود : 4730
    المعدل اليومي : 0.66

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام مصطفى مشاهدة المشاركة
    الرائع / عبد القادر
    دعنا نخطو في حذر فنحن امام منحنى القصيدة الحداثية أو قل إن شئت نمذجة لها تسقط معها القيم المعهودة متجاوزا إياها إلى قيم آكثر رحابة لفهم التجربة وأقول التجربة لا الموضوع لذا علينا أن نبدأ من العتبة / العنوان
    فيزياء :
    وهذا العنوان أو تلك العتبة تحتاج إلى فهم طبيعة الفيزيس الجذر أو اللفظة فيزيكوس اليونانية المشتق منها الفيزياء وهي في دائرة الطبيعة أي أننا في الدائرة التي هي أصل الأشياء حيث رصد سلوك وتفاعلات المادة في الإطار الزماني والمكاني إلا أنك قد ركزت على الإطار المكاني صراحة دون الزماني الذي علينا أن نرصده ضمنا ولعل هذا ما يقودنا إلى البناء المعماري للقصيدة
    البناء المعماري : هو الشكل المربعي والذي يتميز بالانتظامية الشديدة والحدة إن شئت فلا مجال فيه للخروج من هذه الانتظامية لذا كان الرصد على أربعة أوجه ( النواة / الزوايا / السكينة / الكتلة ) وهي بالطبع أطر أو محاور تشكل في مجملها ذلك الشكل الجهنمي بدءا من الأصل ( النواة ) ومرورا بالأبعاد ( الزوايا ) ثم الثبات ( السكينة ) وانهاءً بالحيز ( الكتلة )
    الرؤى : تعتمد رؤاك على التناقضية والمؤدية إلى التقابلية والتي تبتعد تماما عن التكاملية في العمودي حيث تغير القيم الجمالية
    لذا فالنواة مثلا حينما تحاول فيها معرفة الماهية لهذا الشكل الحاد المنتظم فإنك تعتمد على العموم أولا ( الضمير هو ) إذ يعني التعريف العام إن صح التعريف له فهو يأخذ حيز الإدراك و اللاإدراك والذي لا يستشعر إلا بالحدس والمعرفة الروحية حيث تقف الكلمات عاجزة عن إدراك أبعاد التعريف ثم يأتي التكرير لا ليؤكد ذلك فحسب وإنما لتجاوز ذلك لخدمة التصاعد الدرامي في بنية القصيدة الحداثية فيعني أكثر ما يعني التنويه أو التنبيه ومن ثم تبرز التقابلية أو التناقضية في تحديد الرؤى للنواة
    حيث الفعل للسلوك في الإطار المكاني ( أخرج / أسكن ) ومن ثم في الصفة للمكان ( صيق / سعة ) وطبيعة المكان ( الفلاة / السوسنة ) فنحن أمام متغير في سلوك المادة والنتيجة الطبيعية لهذا التغير السلوكي غير المدرك بالعقل أن الكل لا يبوح للكل وأن درجات المعرفة تنمحي بواسطة النفي المتكرر ( لا ) والمتصاعد في الحسية ( البصرية / البياضات ـ العقلية / تصانيف ـ الإحاطة / الأمكنة ) ليبح المتاح أمام التصور ( ما تبقى من الشك ) ويكون الحسم ( هو هذي النواة ) ولاحظ بنية الجملة التعريفية إذ هو / التعريف ( مذكر ) هذي الإشارة القريبة المعرفة بعمومية تقترب من الإبهام على نفس النسق للضمير ثم الخبر المفرد المعرف ( النواة ) أي الدال على حسم التعريف الحدسي لا العقلي
    أعتقد أن القصيدة تحتاج إلى وقفة أخرى لباقي الأضلاع
    هذه هي نمذجة صادقة للحداثة الشعرية
    مودتي
    ها أنا أدخل إلى العلم وأكادمية الإستقراء والتوغّل .. مصطفى أنت َ فاكهة من جنة الخلد ..

    أحييكما من عبقريين أنت وأخي النقيّ جدًّا رابحي

  5. #45
    الصورة الرمزية عبد القادر رابحي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 1,735
    المواضيع : 44
    الردود : 1735
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجذوب العيد المشراوي مشاهدة المشاركة
    ها أنا أدخل إلى العلم وأكادمية الإستقراء والتوغّل .. مصطفى أنت َ فاكهة من جنة الخلد ..
    أحييكما من عبقريين أنت وأخي النقيّ جدًّا رابحي
    الأخ الكريم مجدوب


    مرورك إضاءة

    و إضافة

    شكرا لك

    عبد القادر

  6. #46
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام مصطفى مشاهدة المشاركة
    هذه هي نمذجة صادقة للحداثة الشعرية


    أخي الحبيب الشاعر المبدع الناقد اللمّاح الأستاذ هشام مصطفى

    تحية زاهرة عاطرة لنقدك الكاشف المضيء ولكن اسمح لي أن أختلف معك في هذا السطر الأخير

    فالنمذجة يا أخي تعني الفرض والقهر كالعولمة ، وهي قيم سلبية لا تتسق مع طبيعة الإبداع ، بل ستؤدي إلى التكرار الذي يؤول إلى التعصب ورفض ما يخرج على هذه القولبة المفروضة .


    نعم قصيدة أخينا عبد القادر نموذج جيد لا لسقوط القصيدة الأصيلة بل لقدرتها الفائقة على توظيف الإمكانات الفنية والطاقات التجديدية مع نماذج كثيرة بديعة تطالعنا في شعر محمود حسن إسماعيل والبردوني وغيرهما



    ودمت بكل الخير ، والسعادة، والودّ.


    مصطفى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

صفحة 5 من 5 الأولىالأولى 12345

المواضيع المتشابهه

  1. فلسفة المفاهيم..قصيدة /فيزياء/عبد القادر رابحي..
    بواسطة معروف محمد آل جلول في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 06-06-2009, 04:26 PM