مـظلَمَة !

الوَعْدُ ألقى في هَجِيْرِ الوَقْتِ مَيْسَمَهُ النَّديْ
و لوافِحُ الأقياظِ تُؤْذِنُ بالتَزَوّدِ للصَدِيْ
فَلِمَ التَّلَحُّفُ بالدُّجى المُتَرَدِّدِ؟!
الفَجْرُ إرهاصُ الغَدِ.

إذ تؤذن الأقياظُ بالريِّ الغَبوق الأرغدِ
يتلحَّف الموعودُ باللَّيلِ .. ارتِقابَ المَوعدِ
الفجرُ ..
ينتَزِفُ اللُّحونَ بنورهِ المتوقِّدِ
واللَّيلُ يهربُ من مآثمِهِ .. هروبَ المجهَدِ


/


سأعود .

الله الله الله
الله يا نسرين
اجمل به من نص وأروع بها من قافية
جميلة رقيقة رقراقة
سعدت والله بكل حرف مررت به هنا
تحيتى لك

رباعيات تنفست العبق من صدر يراعة ملهمة!

أيتها الشاعرة المبدعة:

أنت بحق متفردة في واحتك فواصلي الألق يا نسرين.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

د. نجلاء ..
سعيدة بكِ جداً

ود

/

مصطفى محمود

صعنتَ لي الشرف ..
شكراً لك عليك

مصطفى بطحيش

كثيرٌ أنت
شرّفتني ..

/

عمر زيادة ..

بعضٌ مما عندَك ..
الشعر منك وإلَيك يا طيب

لك الله يــا صبح .. لقد ارتويت هنـا من بابليتك هاته ..

هذا و الله الشعر ..

دومي متألقة .. متحلقة ..