عقابيل

الأديب المبدع الاستاذ أحمد الرشيدي

حريُ بهذا القلم أن يكتب ويكتب .. وينزف من بين الحروف ألما وابداعاً موازيا لحجه

...

ومعك أردد ما قلته للاديبة البارعة والأم والأخت الحنون وفاء شوكت خضر .. وربي لقد حبست الدمعة بالكاد بين الجفون وأنا أقرأ ردك لها

فتحياتي لك .. وشوقنا الكبير لدخون

احترامي

مينا

الفاضل[ أحمد الرشيدي]
:
وحرف اذهلني ..!
ليتني أجد الأبجدية التي توفي نبضك روعته..!
بحق نبض آسر..!

تقبل خالص احترامي وتقديري وتراتيل ورد

أختي العزيزة الأديبة الأستاذة سحر الليالي

تسعد بك محاولاتي وبما تتكرمين به من حسن ظن ورقيق رد

دمت بخير وليحفظك الله

لـ كم أكابد وأنا أكبح جماح القلم ، وكأني أغالب صدري على أنفاسه ، فينفج السطر مع تأوهي من حرقة الكبت كما ينفج الصقر من وكره ...

استل اليأس سيف الوحدة ، ثم راح يمتحن فيَّ نفاذه ومضاءه ؟! ثلمتني - ويحك - ثلما من بعد ثلم حتى تهشمت ، وإنما هي طعنة واحدة ، فأتشظى تشظي الألعاب النارية ليمتعك احتراقي واندثاري ، ألا ما أقسى قلبك !

مهلا لا تعجب من ما مضى من قولي ؛ فوالله ما أحجمت يوم أحجمت وفي القلب ما فيه إلا من خوفي ممن خلق محاسنك من أطراف شعرك حتى أخمص قدمك ، تعسا لي إن رضيت لك دربا تشاك فيه قدمك ...

كان اللقاء بك قدرا وبلاء ، ثم هربت أنا وكتمت ، وفي خيالك كنت ، وباسمك ألهج صباح مساء .. آه لو تعلمين كم تعبت تغربت وتألمت !

ليتك تعلمين لتعذريني ولتذكريني

أيها الأديب البارع عادة لا أقتبس النصوص في ردودي إلاّ إذا فرضت نفسها / حتمية صدى يتردد ليُسمع في كل مرة بشكل مختلف آذان ذوقي و ليرسمَ أمام ناظري أحقية النثر بأن يكون طريقا و مسلكا لا مفر منه في صناعة الأدب الحق إذا ما أنكره الناكرون .
بساطة و جزالة ربما أتت على عجالة و لكنها أوجزت بحارا من الكلمات في نفَسٍ متأجج صادق فوفّت و كفّت , و لعمري .. إن الصدق من يصنع الحرف الجميل و الذي بدوره يصنع النص الرائع .

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

الأديب المبدع الاستاذ أحمد الرشيدي

حريُ بهذا القلم أن يكتب ويكتب .. وينزف من بين الحروف ألما وابداعاً موازيا لحجه

...

ومعك أردد ما قلته للاديبة البارعة والأم والأخت الحنون وفاء شوكت خضر .. وربي لقد حبست الدمعة بالكاد بين الجفون وأنا أقرأ ردك لها

فتحياتي لك .. وشوقنا الكبير لدخون

احترامي

مينا

الغالية الأخت الموقرة مينا
من شمسكِ أقبس الحروف شموعا ...
كنتُ قد قرأتُ ردكِ الكريم إبان بزوغه ، لكني حينها أسقط في يدي ، فما استطعت أن أكتب حرفا ، وليس حالي الآن بأفضل مما كان ، ولكن صدقا أجدني مقصرا في حق حرفك كثيرا ، ولعلي فيما يأتي من الأيام أقدم ما يشفع لي عندك .

دمت محفوفة بالخيرات والمسرات

أيها الأديب البارع عادة لا أقتبس النصوص في ردودي إلاّ إذا فرضت نفسها / حتمية صدى يتردد ليُسمع في كل مرة بشكل مختلف آذان ذوقي و ليرسمَ أمام ناظري أحقية النثر بأن يكون طريقا و مسلكا لا مفر منه في صناعة الأدب الحق إذا ما أنكره الناكرون .
بساطة و جزالة ربما أتت على عجالة و لكنها أوجزت بحارا من الكلمات في نفَسٍ متأجج صادق فوفّت و كفّت , و لعمري .. إن الصدق من يصنع الحرف الجميل و الذي بدوره يصنع النص الرائع .

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

أخي الموقر الأديب العلم هشام عزاس حفظه الله

من نعم المولى علي أن يتكرم بالقراءة لي أدباء بحجم شخصك الكريم ، ومن سوء حظي أني لا أحسن شكر هذه النعمة واقعا ملموسا وحرفا مسطرا ، وإن كنت أرجو أني أديت بعض حقها نية ودعاء بظهر الغيب .

تسبغ علي - أخي الحبيب وأستاذي الفاضل - بحسن ظنك ورائع بيانك ما بعضه كفيل بحصر لساني وعقد بناني ..

دمت نجما نهتدي به وليحرسك الله

لـ كم أكابد وأنا أكبح جماح القلم ، وكأني أغالب صدري على أنفاسه ، فينفج السطر مع تأوهي من حرقة الكبت كما ينفج الصقر من وكره ...

استل اليأس سيف الوحدة ، ثم راح يمتحن فيَّ نفاذه ومضاءه ؟! ثلمتني - ويحك - ثلما من بعد ثلم حتى تهشمت ، وإنما هي طعنة واحدة ، فأتشظى تشظي الألعاب النارية ليمتعك احتراقي واندثاري ، ألا ما أقسى قلبك !

مهلا لا تعجب من ما مضى من قولي ؛ فوالله ما أحجمت يوم أحجمت وفي القلب ما فيه إلا من خوفي ممن خلق محاسنك من أطراف شعرك حتى أخمص قدمك ، تعسا لي إن رضيت لك دربا تشاك فيه قدمك ...

كان اللقاء بك قدرا وبلاء ، ثم هربت أنا وكتمت ، وفي خيالك كنت ، وباسمك ألهج صباح مساء .. آه لو تعلمين كم تعبت تغربت وتألمت !

ليتك تعلمين لتعذريني ولتذكريني

لله ما أروع الوفاء لحبيب رغم قساوة قلبه!!
أمتعتني بحرفك الشجي
فمهلاً لا تعجب من هذا .. فنصك مليء بصور أدبية عميقة ..
ولغتك قوية تجبرني على احترام حرفك
أشكرك

مودتي .. وتحية
ناريمان الشريف

لله ما أروع الوفاء لحبيب رغم قساوة قلبه!!

أمتعتني بحرفك الشجي
فمهلاً لا تعجب من هذا .. فنصك مليء بصور أدبية عميقة ..
ولغتك قوية تجبرني على احترام حرفك
أشكرك

مودتي .. وتحية

ناريمان الشريف

إنما العجب ممن لم يعجب من هكذا رد ، شهاب خاطف تحدر ، فما إن لامس الصفحة حتى غدا كروانا غريدا .

سرني غاية السرور تكرمك بالمرور ، دمت بخير ولك مني خالص الود والتحايا

أخي الموقر الأديب العلم هشام عزاس حفظه الله

من نعم المولى علي أن يتكرم بالقراءة لي أدباء بحجم شخصك الكريم ، ومن سوء حظي أني لا أحسن شكر هذه النعمة واقعا ملموسا وحرفا مسطرا ، وإن كنت أرجو أني أديت بعض حقها نية ودعاء بظهر الغيب .

تسبغ علي - أخي الحبيب وأستاذي الفاضل - بحسن ظنك ورائع بيانك ما بعضه كفيل بحصر لساني وعقد بناني ..

دمت نجما نهتدي به وليحرسك الله

أيها الأديب المتمكن حرفا و حسا و بلاغة كيف اتسعت أحداق عينيكَ لترى تلميذا يحاول أن يتعلم و يُحصّل من جمال ما تسطرون بعض تقنيات صناعة الإبداع بهذا الحجم و بهذه الصفة.
و قولكم سيدي له وقع على النفس جميل يبعثرها في عوالم الغبطة و الحبور,
و تواضعكم يرفعكم إلى حيث لا يلحقُ بكم هذا التلميذ حتى و إن اعترفتم له بالنجابة
و حسن المرور.
بارك الله فيك و دمت أديبا نفتخرُ بالقراءة له و التعلم منه .

الرشيدي
كلمات قليله ومكثفه
تحمل من العناء ما تحمل
فكل منا له ذكرى وتلامس جراح
نقول اننا نسيناها ولكن تغدو تطفو على السطح
كل التقدير
تحياتي

كان اللقاء بك قدرا وبلاء ، ثم هربت أنا وكتمت ، وفي خيالك كنت ، وباسمك ألهج صباح مساء .. آه لو تعلمين كم تعبت تغربت وتألمت !


ليتك تعلمين لتعذريني ولتذكريني


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وهكذا تتلاعب الأقدار بممصائر البشر ,,ومشاعر الناس
وهكذا يروق للدنيا صفع المخلوقات دائما, ولكمها من حيث لا تدري
وما على الجميع إلا الصبر الجميل, والتحمل الطويل
نثريتك قطعة فنية جميلة
فيها شفافية وصدق وجمال
لك الله أيها العزيز أحمد
وحسبك يراع يخلب الألباب
ماسة