الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
استاذي الدكتور ... مصطفى عراقي
((كيف تأتي القصيده؟
كان لي وطنٌ
منذُ خمسين عاماً أُغنّي لهُ
راجفاً تحت رايتِهِ في المطَرْ
حدَّ قلبي انفطَرْ:
"عشْ هكذا في علوٍّ.." وأشعرُ دمعي انهمَرْ
فأغالطُهُ بالمطرْ!
مَن يُعلِّمُ أولادَنا اليوم أن يُنشدوا لمواطنهم؟؟
أن يقولوا لها, رغمَ كلِّ الأسى
جرحُنا ما رَسا
في شواطىءِ غيرِكِ مهما قسا
وجعُ الأرذلينْ؟..
من يعلّمهم مثلَ هذا الحنينْ؟
فينادونها بالهوى
والجوى
لا ينادونها بالأنين؟! ))
النص مقتبس للشاعر العراقي عبد الرزاق عبد الواحد
حفظك الله غوثا للحرف وذخرا للأدب وللنقد.
الشعر الأصيل سيعيش أخي الحبيب كما تعتيش أشجار النخيل باسقات لا يضرها رجم جائع ولا تسلق بائع.
تحياتي
جميله جميله جميله
هذه القصيده
أيها الفذ العملاق
دعني أنصرف من هنا دون تعليق
وإلى أن أتعلم كيفية الرد على الجمال
سجل إعجابي
لحين العوده
الصغير / أحمد