على خُوان الجياعْ

ياقاربا ليَ ضاعْ
وشُقّ منه الشراعْ
قدسَ العلى البعضُ باعْ
على جسور الخداعْ
يخشى مسير ذراعْ
وللفرار زُرَاعْ
والخطو جمر التياعْ
على الحياة الوداعْ
و بعضه في اندفاعْ
لكن لِلَحد انصياعْ
فيا لويلَ طِباعْ
تُزري بِحتّى الضباعْ
لدى زمانٍ يُباعْ
بخساً بِسوق الرعاعْ
ومِنْ لئيمٍ يُطاعْ
فيها وشرّ انصياعْ
والحقّ صار ابتداعْ
والظلم صار اتّباعْ
يا مَنْ يرى الغرب واعْ
بِما يَراه يُذاعْ
إذا أُتيح السّماعْ
فالشرّ قولٌ مُشاعْ
والعلم فيه انقطاعْ
والجهل فيه اندفاعْ
واهاً لِشرّ استماعْ
على الحياة الوداعْ
وألفُ عمرٍ يُباعْ
على خُوان الجياعْ
والشعر فيه اختراعْ
والشعر في النظم ضاعْ
وكيف تُغزى البقاعْ
<b>بِقاربٍ وشراعْ

مازن عبد الجبار ابراهيم العراق</b>

والعلم فيه انقطاعْ
والجهل فيه اندفاعْ

كم كنت متالقا بهذه النشره والصوره المدهشه وكيف تحكمت بها بريشة الفنان المتقن الموهوب
العلم في انقطاع
والجهل في اندفاع

تكفي كلماتك لوحدها ان تختزل كل القصيد
دمت بصحة وعافيه

مازن عبد الجبار

تألقت هنا في اختيار الكلمة والتعبير, أعجبنى الوقوف هنا, فشكراً لك.

تقديري

امتا غسان هبي
ت في مقطع من صيدتي خلود ..
ماذا يفيد مقالي
وما تراه يزيدْ
مراقباً كل يومٍ
ذكرى انتكاسٍ يعودْ
ماذا تبقى وقومي
أمسوا لخصمي جنودْ
كم أخلفوا من وعودْ
ولم يصونوا عهودْ
شكرا جزيلاللمرور الجميل واعتذر عن تاخر الرد عدم الانتباه وصعوبة الاتصال

استاذتي الفاضلة مروة عبد الله
قلت في مقطع من قصيتي ..لحاف
لقد وجدوا في السلمِ حسمَ قضيتي
ولم أَرَ لِيْ إلاّ الرصاصةَ من حسمِ
وداعا لِعمرٍ لا يكابرُ جرحُه
وحيّهَلا بالموتِ من زائرٍ شَهمِ
بَدا في دياجي الظلمِ أروعَ طلعةً
من الوردِ في اليومِ الربيعي في الحُلمِ
شكرا جزيلا للمرور الجميل واعتذر عن تاخر الرد لعدم الانتباه وصعوبة الاتصال