عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الحبيب
قصيدتك رائعة بالغة الجمال والسحر ، وهي تُنبئ عن شاعر واعد إن شاء الله.
لي ملاحظة لا على العروض فقد أوضح لك ذلك حازم ، ولكن عن دلالة هذا البيت:
رضاكِ أمي ذاكَ غاية بغيتي
لا تبعدي عنّي إليَّ تقدَمي
ألا ترى أنّ الأم نتقدم إليها ونسعى ، وليس من الواجب أن ندعوها للتقدم نحونا.
هذا فقط
وتقبل خالص تحياتي ومودتي.
شكرا
الصادق في وعده / حاوم البحيصي
أخي وحبيبي
وعدت فصدقت
أشكرك أولا للمرور الكريم وثانياً للنصح والإرشاد العظيم
ولكن لي طلب صغير أطلبه من أخ كريم
اعرض علىَّ شكل آخر للأبيات التي بها خلل بعد التعديل
كي أنظر كيف عدلتها لي وأستفيد من ذلك فيما بعد
هذا سيكون أمر يسير عليك بحكم دراستك للعروض
وشرف لي أن تقم بهذا وطلب آخر
هو تنسيق القصيده
في انتظار عودتك
الحبيب / محمد السعدي
أشكرك للمرور الغالي الذي أنار الصفحه بإطلالتك البهيه
أعتز بما قلته في حقي
أما عن البيت الذي أشرت إليه فأقول لك
أنا أدعوها للتقدم إلىَّ لحاجتي إليها ورغبتي في وجودها بجواري
لا حرمني الله منك ولا منها ولو كان هذا البيت به اي شئ لا يعجبك
أخبرني وسنبدله بالأفضل بإذن الله فهي تستحق مني أكثر من هذا
وأعود لأشكرك ثانياً على مرورك
مودتي أيها الفاضل
أخوك / أحمد
أنتظر المساعده من إخوتي في الله
في تفادي أخطاء العروض التي تقبع بالنص
واعذروا طلبي فأخوكم ضعيف البلاغه ولا يستطيع التعديل
بمفرده... فهل منكم من يمد لي يد العون في التعديل؟؟؟
عذرا أخي أحمد موسى
عذرا اخي على التأخر على الرد ، وليس ذاك بتكبر مني حاش لله وإنما هي بعض الاشغال التي أخذت وقتي كله اليوم فلك كل العذر .
بخصوص القصيدة أقولها صراحة ومن غير مجاملة قصيدتك اخي رائعة وتبشر بمستقبل زاهر إن شاء الله
هناك بعض الأخطاء العروضية وقد نبهك إليها الأخ حازم وقد فصل كما رأيت فقد بدأت القصيدة ببراعة ثم انحرفت إلى بحور أخرى ولم ادر لماذا ؟؟؟
هذه بعض الأخطاء:
* ماذا أقول وأنتِ أمي حبيبتي : هنا اختل الوزن عروضيا ولو قلت مثلا : أمي درتي لكان البيت صحيحا
* أهديكِ شعري علكِ به تنعمي: خلل عروضي آخر : هنا أنبهك إلى أمرين :
1 مفاعلتن الثانية - ري علك -الكاف هنا غير مشبعة ولا يجوز هذا
2 به تنعمي : هنا كذلك يوجد خطأ لأن هاء به هنا وجب إشباعها كونها أتت بعد متحرك ولو أتت بعد ساكن ك- فيه- مثلا لصحّ عدم الإشباع .
لو كنت شاعر إن ذاك لأنني : هنا لم افهم ماذا تقصد وأظن الخطأ هنا خطأ لغويا .
والحب يا أماه ليس محرَّم : محرم هنا منصوبة لأنها خبر ليس ولا يجوز في الشعر إصلاح القافية على حساب النحو .
هذه بعض الهنات التي ارتأت لي , أتمنى أن تستفيد منها وإن لم تفهم علي فأرجوك لا تتردد في مراسلتي لأفيدك بما أستطيع .
أعانك الله يا فتى
تحياتي
أخي الحبيب أحمد موسى
أما وأنك قد طلبت التقويم وهذا والله ديدن الكرام الأفاضل أمثالك .
أما بالنسبة للعروض وبعض الهنات في النص فقد وضحها الأخ الحبيب جلال صقر والأخ الحبيب مولود خلاف وقد أجادا قولا وتقويماً وحضوراً
أما بالنسبة لبعض المعاني وسبك الأبيات فدعنا نتناول النص .
والشوق يكوي القلب مثل جهنم
وهنا كانت كلمة جهنم غير ملائمة فربما تحكم القافية ما أجبرك على اختيارها , فهو لفظ غير مناسب مع الشوق للأم وهى مصدر الحنان والرقة .
لا تبعدي عنّي إليَّ تقدَمي
بل نحن من نتقدم لهن لا هن من يتقدمن لنا
فهواكِ في قلبي يفوح بلاغة
والبلاغة هنا لا تتاسب مع لفظ القلب
فما رأيك لو قلت
ونَداكِ زاد الحرف فيَّ بلاغة
ماذا أقول لأجل أن تتفهمي !!
وهنا تتفهمي كذلك جاءت مقحمة
صممت أكتب بالفصيح قصيدتي= وكتبتها رغم ارتعاش الأعظم
وهنا ما رأيك لو قلت
وعزمت أنسج للكبار قصائدي = وغزلتها رغم ارتعاش الأعظم
هذا بيت جميل
أهديتها مني إليكِ تقَبَلي= وغلافها شوق الفؤاد المنعم
أقسمت أن أغدو بحبك شاعرا= يا نرجسية الأحلام لا تتكلمي
بل قل
ولقد غدتُ على الرياض كزهرة = يرنو لها فلٌ و عودُ العندم
وهل ستظل بدون قلب ؟!!!
أهديكِ قلبي به النور فيض= فلا ترجعيه ولا تظلمي
بل قل
أهديك من نبض الفؤاد هدوئه = ومن الحروف بلاغة المتكلم
وهنا قل
وأكتب فيكِ جميل الكلام= وأنهي به صبريَّ الملجم
ولأكتبن فرائد الشعر التي = لو قًلتُها حَلَّت بقلب متيمِ
بل قل
أهدي إليكِ عبير شعري إنني= تركت عندك ما مضى بتوَهُم
أهديك شعر الصادقين وحبهم = والشعر أصدق من حديثٍ مبهمِ
وأخيراً وليس بآخر
ألمح فيك روحاً شفيفة سيكون لها ذلك الشأن الذي تطمح له
أحييكَ أخي الحبيب