إعدام شاعر

جرعة النثر والمباشرة بها أكبر من جرعة الشعر بكثير
الشعر عالم يختلف عالم يخضع للرؤى والتأويل والإيحاء
والشاعرية من قبل ومن بعد
وهذا كله يغيب هنا

قصيدة من جمال
في المضمون والحكاية
وهي في الصميم ولكن الحمد لله ان الاعدام في المنام
ياسيدي
فالحقيقة اصبحت افظع من المنام في امة النيام
قصيدة جميلة وفكرتها تذكرنا بأحمد مطر شاعر الحرية والجمال
تحياتي وتقديري ايها المبدع مصلح أبو حسنين
دمتم مبدعا متألقا

ألا يكفي فكرتها ؟؟
رائعة منك أيها الشاعر
لا فض فوك ما أجملها



محبتي لك يا أخي

__________________________________

ولك المحبة والجمال يا أخ يوسف

تقديري واحترامي

جرعة النثر والمباشرة بها أكبر من جرعة الشعر بكثير

الشعر عالم يختلف عالم يخضع للرؤى والتأويل والإيحاء
والشاعرية من قبل ومن بعد

وهذا كله يغيب هنا

_____________________________________

أخي يحيى سليمان

مرحبا بك زائرا

وأما ماكتبت

فله من يقدره ويفهمه

وأظنك أخطأت مكان وضع ملاحظتك

قصيدة من جمال
في المضمون والحكاية
وهي في الصميم ولكن الحمد لله ان الاعدام في المنام
ياسيدي
فالحقيقة اصبحت افظع من المنام في امة النيام
قصيدة جميلة وفكرتها تذكرنا بأحمد مطر شاعر الحرية والجمال
تحياتي وتقديري ايها المبدع مصلح أبو حسنين
دمتم مبدعا متألقا

______________________________

الطنطاوي الحسيني

أسعد الله أوقاتك

ودام لك الألق/

ممتنون لعاطر الزيارة والتعليق

تحياتي وتقديري

الأخ الكريم محسن


مررت أمام لوحتك الرائعة



سعدت بذلك جداً



أخوك

الأخ المبدع الرائع / مصلح
كم هي جميلة قريحة الشاعر حينما يسرح بفانتازياه لتتحول إلى مشهد مأساوي ضاحك يخرج منه صورة أشبه بالواقعية الساخرة
تذكرني بالعملاق أمل دنقل مع النيل والحاكم إذ يطلب منه إثبات الهوية و قصيدتك وإن خالفت مشهد العملاق أمل إلا أنها اتخذت من نهج الفانتازيا أسلوبا لعرض مالا يقال في ظل غياب الحريات وخاصة على الشعراء
بالنسبة لملاحظة أخينا المبدع الجميل / يحيى سليمان فلست معه لسبب بسيط أنه قصر الشعر من منطق الرؤيا وهنا القصيدة تنتمي للشعر السياسي وما بعد الرفض / لا تصالح
والقصيدة السياسية تأخذ منحى آخر يعتمد تماما على ما لامك عليه
مجرد اختلاف في وجهات النظر والرؤية للقصيدة كلٌّ من زاوية ما يكتب
مودتي

الأخ المبدع الرائع / مصلح
كم هي جميلة قريحة الشاعر حينما يسرح بفانتازياه لتتحول إلى مشهد مأساوي ضاحك يخرج منه صورة أشبه بالواقعية الساخرة
تذكرني بالعملاق أمل دنقل مع النيل والحاكم إذ يطلب منه إثبات الهوية و قصيدتك وإن خالفت مشهد العملاق أمل إلا أنها اتخذت من نهج الفانتازيا أسلوبا لعرض مالا يقال في ظل غياب الحريات وخاصة على الشعراء
بالنسبة لملاحظة أخينا المبدع الجميل / يحيى سليمان فلست معه لسبب بسيط أنه قصر الشعر من منطق الرؤيا وهنا القصيدة تنتمي للشعر السياسي وما بعد الرفض / لا تصالح
والقصيدة السياسية تأخذ منحى آخر يعتمد تماما على ما لامك عليه
مجرد اختلاف في وجهات النظر والرؤية للقصيدة كلٌّ من زاوية ما يكتب
مودتي

____________________________________________

الأخ الفاضل / هشام مصطفى

من حمد الله لم يطل انتظاري لذوي الخبرات أمثالك

للرد بما يناسب العمل

أشكرك جزيل الشكر

تحياتي وتقديري

الأخ الكريم محسن


مررت أمام لوحتك الرائعة



سعدت بذلك جداً



أخوك

______________________________________

أدام الله سعادتك يا أخي

وأدام الله ودك

لك التقدير والتحية

هذه كأنها من المقامات الأدبية جرسا ومن المطريات الشعرية أسلوبا فيها رمزية عالية وإسقاطات ذكية.

لا فض فوك أيها الشاعر المبدع!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي