أبيات أربعة

لوم وعتاب

جَفَاءُ الخِلِّ يعقبه الجفاءُ
وتُذْهِبُهُ المودةُ والإخاءُ

وإن الخل يتركه خليلهْ
كعود قد خلا منه اللحاءُ

سَيَيْبَسُ بعد رِيٍّ كان فيهِ
ويُكسرُ حين يعصفه الهواءُ

ألومك ... والملام دليل حبٍّ
فهل للحب عندكم انتهاء؟!

بوركت ..أخي الكريمكلمات راقيةأخوك: أبو البراء

مرورك رشيق أخي أبا البراء
سررت به أيّما سرور
باقات ورد لك ... وأخرى للبراء

الشاعر مصطفى محمود

حكم جمعت في القليل
وخير الكلام مادل وقل
متعة أسرت قلوبنا

حفظك الله

الأستاذ صقر أبو عيدة
تحيتي وتقديري
مرورك عبق صفحتي
ودي واحترامي

أبيات أربعة تميزت بالحكمة البالغة وبالجرس الجميل ، ولكني رأيت أنها كانت بحاجة لضبط أكثر من ناحية التأصيل والتفضيل ومن ناحية التركيب والتوظيف لتصبح حينها أربعة أبيات بقصيدة.

أحببت منك هذا النفس الشعري فزدني أثمل!

دام ألقك!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

سيدي العمري
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله لست أدري ما أقول
أعترف أنني لا أرتاد الواحة كثيرا
وما دخلت اليوم إلا بقدر الله
لكنني دخلت كي أجد مفاجأتين
الأولى هي ترقيتي من قلم منتسب إلى شاعر معتمد وهذا شرف ربما لا أستحقه لكن لك الشكر عليه
والثانية هي تشريفك الذي وضّأ صفحتي مصحوبا بتوجيهاتك التي أسعد بها، وتعينني على غز السير في ساحة الشعر
وأعترف لك أستاذي أنني لا أكتب إلا حين أدخل الواحة فكما يقولون "الكلام من الكلام" أقول "الشعر من الشعر كذلك"
أرجو أن أكون عند حسن ظنكم
وجزاكم الله خيرا
عجز اللسان وجفت الأحبار
وتقاصرت عن شكركم أشعار