عندما عاندني قلمي

راوديه أستاذة غصن الحربي سننتظر ما يجودُ به علينا ...وذكّريه بقول شيخ المعرّة :
لا تطلبنّ بآلة لك رتبة ...قلمُ البليغ بغير جدّ مغزلُ
بورك سعيك أيتها الكريمة
دمت ودام الهطول المنتظر
تحياتي والمودة

سأفعل أستاذي ربيع كل الشكر والتقدير دمت بألف خير.

هذا النص الجميل وهو يعصيك
فكيف يكون ساعة انهمار ؟؟

نمر جميعا باوقات يجف فيها المداد
فتكون مناسبة جميلة لملئه بلون آخر وربما أكثر بهجة وتأثيرا
فلا تقلقي..

يذكرني بنص على نفس الشاكله شكوت فيه قلمي

http://rabitat-alwaha.net/moltaqa/sh...ad.php?t=43194

نعم ربما لابد أن أملئه بلون آخر .سعيدة بمرورك الكريم أنرت متصفحي و أخجلت قلمي دمت في رعاية الله.

أطلقي له العنان .. وابسطي له من الفكر فُرُشا يجري فوقها
وليتيقن أن المداد لاينضب ومن يملك الفكرة حتما سيجد المرسى
موجزة ثرية بالفكرة
دمت بألق
ومرحبا بك في الواحة
تحاياي

الأستاذة آمال المصري بورك مدادك و وجودك الكريم الف تحية لكِ.

الله على هذا الهطول
جميل ما قرأته هنا
صباحك خير أخت / غصن
تشتكين مما اشتكيت أنا منه ، ووبخته
( بالعامية المصرية )
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=56440
مودتي

الجميل تواجدك الطيب أستاذ حمادة صبحك الله بالخيرات ولعل الأقلام ايضاً تتوارد خوطرها شكراً جزيلاً لك.

جميلة هذه الخاطرة القلميّة !
مسكين هو القلم لأنّه يقبع حيث نلقي به، ولا نعرف قيمته إلّا حين حاجته
يخدمنا ونتّهمه بالتّقاعص، لكنّه يظلّ أفضل خادم لأرقى طلب
سيكون رهن إشارتك متى تطلبينه أخت غصن
تقديري وتحيّتي

وصفت حالة ذهول كتابي يمر بها عامتنا بلغة جميلة..‏
وها أنت رغم غياب الوحي تغزلين أجمل شكوى قيدت نحو قلم..‏
هذا التصريح يا غصن قبل أن أذهب إلى رابط حمادة الشاعر..‏
لنرى..‏
محبتي والتقدير أخية‎

الأستاذ ماهر يونس سعدت بمرورك الكريم الف تحية.

عناد القلم من أمور عدة:
1- يجاري بعض صفات صاحبه ( المعذرة) هو راي ، ليس غير.
2- جفت قريحته ولم تجف قريحة صاحبه. فلم يعد يستطيع المتابعة.
3- حزين لم يجد من صاحبه حناناً فانقطع حبره.
وهناك أسباب أخرى يعرفها صاحب القلم وحده .... نسائله عنها
لك تحياتي المغلفة ببعض الاعتذار.

قد يكون هو ذاك دكتورنا الفاضل عثمان سعدت بمرورك السخي ولا داعي للاعتذار بوركت وبورك تواجدك الصيب.

مختصرة بديعة تشي بقلمٍ كما وصفته وأكثر .. فلله أنت وما تغزلين أخية
مودتي وتقديري كما يليق ومرحبًا بك مبدعةً في واحتك

أستاذي وأخي الفاضل وليد عارف كل الشكر على كلماتك الطيبة ومرورك الرائع دمت بخير .

الاستاذة غصن حربي

ما الكتابة الا رهن مشاعر حاضرة تصبغ بلونها حبرها الفريد


ومن غير القلم سبيلا لطرح الفكر؟؟؟؟؟


سلم مدادك

وسلمت من كل شر أستاذة أماني شكراً جزيلاً لكِ.

جميلة هذه الخاطرة القلميّة !
مسكين هو القلم لأنّه يقبع حيث نلقي به، ولا نعرف قيمته إلّا حين حاجته
يخدمنا ونتّهمه بالتّقاعص، لكنّه يظلّ أفضل خادم لأرقى طلب
سيكون رهن إشارتك متى تطلبينه أخت غصن
تقديري وتحيّتي

صدقت أستاذة كاملة بدارنه أقلامنا مرهونة بأمزجتنا وتظل أصدق خادم يمثلها . أسعدني تواجدك وتعقيبك أخيه دمت في رعاية الله.