سكّين قابيل

ليل بأقمار عدة ونجوم، ينتابني كلما غالبني سهاد الليل ،وفي وضح النهار يلوكني. من أين جاء بهذا الجوع وهذه الأسنان؟



الاستاذة الكبيرة كاملة دعوتك للوحدة الوطنية فاضت ، وعرت الحقيقة ، ولكن على من تقرأ مزاميرك يا داوود
كل التحيا والاحترام

أهلا بك أخ عمر ..
شكرا على مداخلتك المؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي

أيا قابيل الممسك بيديّ شّيطانه سكّين الغدر، لإسالة دماء استحيت الغربان من نزفها.
تمهّل وألقِ ما بيمينك؛ لأنّ يسارك اشمأزّت ممّا اقترفت..
اخلع ثياب التّدليس التي خاطها لك المغرضون، ووشّاها الحاقدون لترتديها مزهوّا منفّذا ما يخططون

قلما قرأت في حرفك الذي اعتدناه إنساني البعد إسقاطا سياسيا، فلله أنت في هذا القليل تبهرين صورة وتعبيرا وشعورا، ولله أنت فكرا وأدبا
وليت في الأمة سميعا

نص أقف أمامه بقوافل التحية والإكبار

دمت بروعتك

اخلع نعليك واصعد إلى جبل التّوبة علّك تجد قبسا ينير دياجير قلبك الذي أعتمه الحقد، وصحّره البغض قبل أن تحرقك عنقاء الانتقام المنبعثة من فحم عظام الموتى، بعدما أمطرت غيوم دخان حرقها ماء الأسى، وتجاوزت حدود المدى..

السلام عليكم
خطاب جميل ,
لو كان هذا القابيل يحس بفقر وحيرة وضياع هذا الشعب المسكين ,
لو كان يحس بآلامهم وبعذاباتهم ,
لو كان لديه ذرّة إحساس لفعل ,
لكن التماسيح لا تحس إلا بجوع نفسها الذي لا يعرف شبع قط .
شكرا لقلمك الجميل ونثرك الرائع عزيزتي كاملة .
ماسة

مداخلة رائعة وقيّمة
شكرا عزيزتي الأخت فاطمة ونأمل أن تعرف التّماسيح الشّبع
بوركت
تقديري وتحيّتي

بهي هذا الطرح وهادف بدعوته الطيبة لنبذ القتل والالتجاء للخير
لغة سامقة ومعان قوية وفكر نير
بورك نبض حرفك الراقي

ليته قابيل واحد اليوم فأتقيه , وليته يستمع لصوت الحكمة المنبعث من هذه السطور . سلمتِ أستاذه كامله . تحيتي وتقديري.

صدقت عزيزتي غصن... كثر المجرمون وتعدّدت الأساليب
شكرا لك على المرور الكريم
بوركت
تقديري وتحيّتي

لغتك القوية واختيارك اللفاظ القرآنية للحديث عن جريمة الإنسان الأولى جعلت النص ساحرا أستاذتي وأختي الحبيبة

ما أجمل هذه النثرية

شكرا لك

بوركت

يزداد الجمال بمرورك البهيّ عزيزتي الأخت نداء
شكرا لك على الحضور الرّائع
بوركت
تقديري وتحيّتي

لا يزال قابيل يحمل سكينه ويهرق الدماء حقدا تاره ومقتا تارة أخرى ، ولكن لعله يستمع إلى هذا القول فيتبع أحسنه.

نص معبر وجميل لم يفسده المباشرة ولم تنفر منه الموعظة التي زانها الأدب الرفيع.

دام الإبداع والألق!

تقديري

سكين قابيل انجبت الف الف قابيل حتى اتعبت الغربان في نبش القبور
وسكين قلمك حادة
بورك الحرف الذهبي
مودتي وكل التقدير

اخلع ثياب التّدليس التي خاطها لك المغرضون، ووشّاها الحاقدون لترتديها مزهوّا منفّذا ما يخططون

رسالة عظيمة أرسلتها نثرا بلغة قوية وأسلوب واضح ومباشر

قلما قرأت في حرفك الذي اعتدناه إنساني البعد إسقاطا سياسيا، فلله أنت في هذا القليل تبهرين صورة وتعبيرا وشعورا، ولله أنت فكرا وأدبا
وليت في الأمة سميعا

نص أقف أمامه بقوافل التحية والإكبار

دمت بروعتك

وقوافل من الشّكر لروعة حضورك شاعرتنا المتألّقة الأخت ربيحة
بوركت
تقديري وتحيّتي