محمود مفلح ايها الشاعر الكبير الأصيل
نتفيأ ظلال ادبك كلما حاصرتنا الهواجر
لك مني اجمل تحية
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
محمود مفلح ايها الشاعر الكبير الأصيل
نتفيأ ظلال ادبك كلما حاصرتنا الهواجر
لك مني اجمل تحية
صدقت أيها الشاعر الحبيب إلا في واحدة إذ إنك كبير في زمن الصغار ولست صغيرا ، فمن يملك مثل هذه المشاعر حقا وصدقا ويعمل بها وينادي لأجلها هو الكبير الغريب في زمن عجيب فطوبى للغرباء.
قصيدة أخرى تحلق بنا في آفاق حرفك الشامخ فلا فض فوك!
دمت مبدعا محلقا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
فإن ترض الشـاّم فـلا أبالـي
فدائـي يقـال أم انتـحـاري
يسافـر فـي مآذنهـا ندائـي
ويهزج في حدائقهـا كنـاري
إذا ضاق الحصار علـيّ يومـاً
فغير الشام ما فكـتّ حصـاري
ونسأل الله في هذا الشهر الفضيل أن يحفظ الشام وأهلها
بوركت أيها الشاعر الكبير ، وكل عام وأنت بخير.
تحياتي ونقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
أبـــا تــمــام وجــهــك غـيـروجـهـي
وزهـــوك غـيــر ذّلـــي وانـكـسـاري
أبــــا تــمــام أنــــت لــديــك ظــهـــرٌ
وظـهــري يـــا أبـــا تـمــام عــــار !
شاعرنا الكبير وأُستاذنا القدير محمود مفلح
كل عام وأنت بخير
لقد جعلت من أبي تمام رمزاً لعصره وبطولة رجاله وحكامه مثلما احتوى ألمك وجسد حزنك حال الأمة وهوانها على الناس فالله المستعان وإليه المشتكى
رائعة من روائعك مرّت على كوامن الالم ومنازف الجرح فلا فُض فوك يا عزيزي
مع تحيتي وتقديري وإعجابي
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !