حَنِيْنٌ خَفِي ـ لِدَمَشْق ـ

يا دجلة العراق
بورك قلمك
دمشق و بغداد اختان
ووجهان لقمر واحد

اراك في هذه القصيدة تنزف عشقا و تهيم صبابة
سلمت يا حمادي
و سلمت دمشق و بغداد

شعر كبير من شاعر كبير
يفخر الشعر بأنك من اهله
و انت والله , اهل له

قصيدة رائعة
من شاعر اروع
لو سمعها شوقي لصفق لها و لصفق له

تحياتي و احترامي ايها العريق

قصيدة عذبة رقيقة كرقة وعذوبة مياه دمشق
ورائعة كروعة أهلها وعراقة أصلها
لا فض فوك أخي الكريم وسلم الله لسانك

شكرًا لحضورك أخي سيف الدين
وبوركت مشاعرك العذبة
تقبل من أخيك خالص الود
تحياتي

قبلة أخرى على خد هذه الخريدة
وتحية لك أيها الشاعر المجيد محمود فرحان حمادي

قصيد( من صبا بردى أرق) وصدق ليس يخفى يادمشقُ لك الأشواق تسعى دون كلٍ وفي الأشواق احساس وصدقُ لك الأمجادُ من صبح البرايا لك العزُ القديم المستحَقُ لك التأريخ يغضي من حياء واعجاب له في القلب دقُّ سلام لحماديٍّ كريم أثار الشوق فالأعماق خفْقٌ

الشاعر المتألق عبدالناصر الشريف
شكرًا لهذه المشاعر الجيّاشة
أحسنت وأجدت
تقبل مني خالص الود
تحياتي

معارضة شوقية الملامح جميلة المعاني والمباني
بمنزلة الربيع من الزمان
وفرت لنا شعرا مشبعا مرويا

بورك المادح والممدوح
لك كل المحبة

حَنِيْنٌ خَفِيْ ـ لِدِمَشْق ـ

بِقَلْبِي مِنْ صَداكِ العَذْبِ خَفْقُ يُذَكِّرُنِي جَمالَكِ يا دِمَشْقُ تَرِقُّ جَوانِحي طَرَبًا، وَتَحْنُو صَباباتِي إلَيْكِ، وَلا يَرِقُّ فَجِئْتُ رِياضَكِ الغَنَّاءَ صَبًّا يَعُجُّ بِجَنْبِهِ المَكْلُومِ شَوْقُ وَيَسْبِقُهُ إلى اللقْيا حَنِيْنٌ تَجذَّرَ فِيْهِ - يا حَسْناءُ - عِشْقُ دَخَلْتُ بِرَبْعِكِ المأنُوسِ فَرْدًا وأَجْراسُ الغَرامِ هَوًى تَدُقُّ وأَخْفَيْتُ الدُّمُوْعَ هُناكَ لَمّا تَجاذَبَنِي إلى مَغْناكِ صِدْقُ وَبِتُّ أُطارِحُ الأَشْواقَ شِعْرًا أَصاخَ لَهُ مِنَ الأَفْلاكِ بَرْقُ يَذُوبُ بِسِحْرِهِ غَرْبٌ، وَيَجْثُو على عَتَباتِهِ فِي الحُبِّ شَرْقُ وَيَشْتاقُ النَّسِيْمُ العَذْبُ لَحْنًا بِهِ الأَصْحابُ بالأَوْزانِ دَقُّوا حَنَانَكِ مِنْ عَنا سَفَرٍ طَوِيْلٍ تَمَلَّكَنِي بِهِ حُبٌّ، وَصِدْقُ

الله الله

اقدم يا محمود الشعر اعتذاري لتأخري في المرور على هذه الرشقيقة الجميلة الجلقية

لله درك من شاعر قدير يتربع البيان في يديك مطواعا

يَذُوبُ بِسِحْرِهِ غَرْبٌ، وَيَجْثُو على عَتَباتِهِ فِي الحُبِّ شَرْقُ وَيَشْتاقُ النَّسِيْمُ العَذْبُ لَحْنًا بِهِ الأَصْحابُ بالأَوْزانِ دَقُّوا حَنَانَكِ مِنْ عَنا سَفَرٍ طَوِيْلٍ تَمَلَّكَنِي بِهِ حُبٌّ، وَصِدْقُ

ونحن نذوب طربا بقراءة هذه الميمونة

ودي واحترامي

..

هي جميلة

بدون حروفك

فكيف بها بعد حروفك

أظنها تعيش بعدها عيدا

كيف لا وأنتَ تزاحم أمير الشعراء بحبك لها

بورك جمال حرفك

.

حضور كريم أيها الشاعر الرائع رفعت زيتون
سلمك ربي من كل مكروه
وجزاك خير الدارين
تحياتي

وجدتني هنا دون عناء بحث مرة اخرى لأتذوق وهج الحرف الصادق

مودتي

مأ اجمل شعرك يا بشمهندس
وما أرق كلماتك والله
شاعر عذب، لطيف الخيال رقيق المشاعر
لا حرمنا الله منك
وقد ذكرتني رائعتك برائعة شوقي
التي يقول في مطلعها:
سلامٌ من صَبا بَرَدى أَرقُّ
ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دِمَشْقُ
ومعذِرة اليَرَاعةِ والقوافي
جلالُ الرُّزْءِ عن وصْفٍ يَدِقُّ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي
إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْق
وبي مما رَمَتْكِ بهِ الليالي
جراحاتٌ لها في القلب عُمْق
دخلتكِ والأَصيلُ له ائتلاقٌ
ووجهكَ ضاحكُ القسماتِ طَلْق
وتحتَ جِنانِك الأَنهارُ تجري
ومِلْءُ رُباك أَوراقٌ ووُرْق
دمت لنا بكل الخير
ولا حرمنا الله منك

صديقي الشاعر فرج أبو الجود
شكرا لحضورك الجميل
وتقبل تحياتي

وأَخْفَيْـتُ الدُّمُـوْعَ هُـنـاكَ لَـمّـا
تَجاذَبَنِـي إلـى مَغْنـاكِ صِــدْقُ

أما أنا يا سيدي فلم أستطع إخفاء دموعي التي أبت إلا أن تذرف شوقاً وحنيناً إلى دمشق .
لكم باقة ياسمين أبيض دمشقي أيها الشاعر الكبير.