أخي مازن
حييت و أصلك الطيب
و قصيدة جميلة فوالدك محظوظ بك و أنت تكتب له مثل هذا
و الله يا رب أسكنه فسيح جنانه
محبتي و مودتي لك
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أخي مازن
حييت و أصلك الطيب
و قصيدة جميلة فوالدك محظوظ بك و أنت تكتب له مثل هذا
و الله يا رب أسكنه فسيح جنانه
محبتي و مودتي لك
.
اللهم آمين
له الرحمة يا أخي ولكم من بعده الصبر والسلوان
يا لك من ابن بار بوالده ويا له من أبٍ أحببته بوصفك له
وذكرني بوالدي رحمه الله
أعتذر منك يا أخي على تأخري فهذا أول دخول لي بعد العيد
.
أختي مرهفة الإحساس ورقيقة الشعور نجوى
لم أكن يوما أقدر على تلمس شعورك ومعاناتك كما أنا اليوم
صدقت والله فالفقد وألم الفراق شديد وحراق ،
ولإن فارقت العين وصدق العقل فإن النفس لا تقبل بسرعة غياب الأحبة وفراغ مكانهم وصمت أصواتهم .
لكنه الصبر أختي واليقين هما السلوان بإذن الله والإيمان بما عنده وما خبأه لهم من المغفرة والرضوان إن شاء الله .
أسأل الله أن يرحم أباك وأن يجعل جنة الخلد قراره .
تحيتي أختي الكريمة