حاكيت واقعنا بكلمات جميلة و قصيدة لطيفة
أخذت من شين العابدين قوله فأسست عليه موضوع القصيدة
هم لا يفهمون و لا يعون إلا حينما يعلو الرصاص أو تعلو أصوات الشعب مطالبة بكرامتها التي يهدرها أولئك الذين لا يعون شيئا غير أن يظلوا بسدة الحكم يتحكمون بمصير الشعب و الوطن.
و لا يخاطبون شعبهم إلا لما تمتلأ الميادين بأبناء الشعب تريد الحياة و الكرامة و الحرية...
لك التحية و التقدير أستاذي الفاضل مقداد و مثلها لحرفك النبيل هذا.