جميل ما قلت أستاذي
معارضتك للجواهري رائعة
والردود رائعة
بوركتم
نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموشحات الكشكية 1'2'3» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» في شارع واحد» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
جميل ما قلت أستاذي
معارضتك للجواهري رائعة
والردود رائعة
بوركتم
دائما تمْتِعني أيها الأديب الألمعي
الأستاذ الكبير خشان
لا فض فوك
جاريت فأحسنت وأجدت
لما تهوى النفوس من الأماني ......... عسى دعواتنا في ذا تُجابُ
ما بالنا نبخسها الشدة ؟
محبتي وتقديري واحترامي
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
سؤال : أبحث عن كتب في العروض الرقمي فهلا نصحت لي أستاذي ، ولك مني جزيل الشكر سلفا
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
شكرا لك أخي وأستاذي الكريم
أما عن كلمة ( أماني ) فلو سألني سائل عنها لكان جوابي نفس جوابك.
لم أنتبه لذلك ، أما وقد كتبتها فهل تجد لها فتوى :) في باب الضرورات الشعرية ؟
بعدما تقدم وجدت في لسان العرب :
والأُمْنِيّة: أُفْعولةٌ وجمعها الأَماني، وقال الليث: ربما طرحت الأَلف فقيل منية على فعلة (*قوله« فقيل منية على فعلة» كذا بالأصل وشرح القاموس، ولعله على فعولة حتى يتأتى ردّ أَبي منصور عليه؛ قال أَبو منصور: وهذا لحن عند الفصحاء، إِنما يقال مُنْية على فُعْلة وجمعها مُنًى، ويقال أُمْنِيّةٌ على أُفْعولة والجمع أَمانيُّ، مشدَّدة الياء، وأَمانٍ مخففة، كما يقال أَثافٍ وأَثافيُّ وأَضاحٍ وأَضاحِيُّ لجمع الأُثْفِيّةِ والأُضْحيَّة. أَبو العباس: أَحمد بن يحيى التَّمَنِّي حديث النفس بما يكون وبما لا يكون، قال: والتمني السؤال للرب في الحوائج.
وتذكرت البيت ( وجدته منسوبا لابن نباتة السعدي ):
أَجدَّ لنا طيبُ المكانِ وحسنه ..... منىً فتمنينا فكنت الأَمانيَا
ووجدت في الموسوعة الكثير هكذا ومنه قول مالك بن الريب :
فَإِن أَنجُ مِن بابَي خُراسانَ لا أَعُد ....... إِلَيها وَإِن مَنَّيتُموني الأَمانِيا
وشجعني ذلك للبحث عنها دون أل التعريف ، فوجدت لابن حمديس :
هَذهِ كُلُّها أَماني وِصالٍ ..... حيلَ بَيني وَبَينَهُنَّ بِهَجرِك
ووجدت لأبي تمام :
أَتبَعتَ قَلبي لَوعَةً كانَت أَسىً ..... تَبِعَت أَمانِيَ مِنكَ كانَت زُخرُفا
هل ما تقدم كاف للفتوى ؟
لو سألني هذا السؤال سائل، بعد اطلاعي هذا ، لوجدت له سبيلا للفتوى ولكن ربما ليس بالمجّان، وذلك لأني أجد اعتراضك وجيها .
وسيكون قياسي ( مخففة ) لها على كلمة المحامي
شكرا لملاحظتك التي قادتني لهذا، وأكرر سؤالي هل تجد لي فيما تقدم رخصة ؟
----------------------------
بالنسبة للرقمي بالمفهوم الذي أعرضه هنا ، لا أعرف عنه إلا كتابا لي، ألفته من سنين طويلة ولو كنت راضيا عنه لأرسلته لك.
ذلك أني كتبته في بدايات وعيي على الرقمي ولم تكن معرفتي بشموليته كما هي الآن.
وإن شئت ما يقرب من الكتاب عنه فإليك الرابطان :
https://sites.google.com/site/alarood/jalt
http://sites.google.com/site/alarood/
يرعاك الله.
أستاذي الكبير خشان
زادك الله علما ونفع بك ...
ـ أما عن الفتوى فلا أصلح لها
ولكني أقبلها وخاصة إذا كانت من شيخ مربّ فاضل مثلك
يحسن الأدب ويسمو في الرُّتَب
لبق حصيف أريب متواضع
شكر الله لك وجزاك عني كل خير بما هو أهله .
محبتي الخالصة صفاء الندى
ومودتي في مواسم الخير
أكثر من رائعة وهل في ذلك عجب؟
كيف لا ومنشئها أستاذ اللغة والبلاغة والعروض
تقبل مني هذه التحية على منوال ما بدأه الجواهي وسرت عليه أنت:
بيافا يا رفاق الشعر باب
إلى الفردوس يهدي من أنابوا
وفي حركاتها نغمٌ فريدٌ
وفي سكناتها عجبٌ عجاب
وفيها للحصى رقصات شعرٍ*
وللاشجار بوحٌ مستطاب
وفيها للحقيقة لوح حفظٍ
وكل سويعةٍ فيها كتاب
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
ومن يافا لأمتها سؤالٌ ...... وليس له - على عمْدٍ - جوابُ
جحافل أمتي طولا وعرضا ..... وأسيافاً بها ضجّ القرابُ
لمن هي قد أعَدّت؟ هل لتحمي .....دياراً ؟ أم بها يُحمى اغتصابُ
تـُمد له الأيادي حاملاتٍ .......سلاماً، بل له تحنى الرّقابُ
وتشهر نحونا ذات الأيادي ....... سلاحاً، ظامئا خبنا وخابوا
فيروى من دمانا ثم يعلو .......... نشيدُ الجيش، عن وطنٍ يُهابُ
أجل فالخيرُ يخشاه وينأى ....... لغير الشّرّ ما ثمّ اقترابُ
ويافا لا يزال لها انتظارٌ .......وأحلام، وكم حلمٍ سرابُ
شكرا لك أخي وأستاذي الكريم ، ومعذرة على تأخر ردي.
الأخ الحبيب
خشان
او بعد هذا جمال وانت العلم الذييعرف
من اين تؤكل الكتف
فقد اتيت والله بشعر كبير ولست انا من يحكم
على الكبار
امتعن وجودي بين حروفك ونبض قلبك
كل الحب لك ولشعر رائع اتيت به
لك التحايا