آه من الشعر حين يخالط الصدر ويلامس الشغاف وينكأ الجرح!
قصيدة تجرف الشعور بشعر من ذهب وكلمات من رصاص فلله درك ثم لله در تواضعك وأنت أحد أشعر من عرفت فترى نفسك دون ذلك وهو عندي صنو نقيضه!
لن أنشغل عن كل هذا الجمال ببعض شوائب استوقفتني ، وأجدني أوافقك في جل ما قلت من فكر رشيد بعقل سديد خلا مواضع قليلة جدا أهمها التنكر للمجد التليد والمبالغة في جلد الذات.
للا يسعني بعد هذا إلا أن اقول أحسنت أحسنت ، وليتك لا تكثير الغياب كعادتك!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
همسة لأخي عمار:
هذه دعوة دعونا إليها من قبل على استحياء ولا نزال ندعو إليها تطبيقا رغم كل ما نجد من أذى ، وأنا هنا أؤكد على هذه الدعوة فليتنا نتناقشها لتتبناها الواحة منهجا راسخا تدعو إليه.
تحياتي