إلى الحبيب ماجد الغامدي.. حتى يعود

يا ما جدُ..

رق الفؤاد وأنب السهر المعذب
كالخريف دمي
فطالعةٌ شجيرات من القلق المسامرني
المكسرني
المبعثرني
ولا أحدٌ يلم فتات أشلائي..
فها عيناك غائبتان.. والأشواق مائجةٌ
وقلبي طفلة تخشى من الغرقِِ

صديقي..
هذه الكلمات من جسمي
أقطعها وأنثرها بلحم الواحة الأمِّ
على ورقي
لعلك ترتدي ثوب القفول
إلى جنينتنا وتفتح مقفل الطرقِ

غرست الشعر أوجاعاً
وآيات من الأشواق واللفتات
والرغبات في لحمي

ولحم قصيدتي إني عهدت مذاقه فناً
وإحساناً وإيماناً
وبعد غيابكم عنا لقد أمسى بلا طعمِ

أرى –يا غامديُّ- هناك أزمنة من
الطوفانِ
والموت المحققِ
واللجوء إلى مفازات التحطم ِ
زادها عنا ابتعادكمُ
فأمست تزدهي في كل يومِ

أنا في انتظاركَ
مثل ورد النور ينتظر الشموس ليبتسمْ
أنا في انتظاركَ
كاقتراب الفجر يغتال الليالي
يستحل دم انطفائي حين يجتاح الظلمْ
أنا في انتظاركَ
لو للحظاتٍ
لعلّي أن أعاود ضحكتي بين الكلم ْ

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الشاعر علي سالم الصالحي ( احمد حسن )

مناجاة وجدانية , يغلب عليها صدق المشاعر , فالصدق واضح , تلونت مشارب النبض فيها , مما اكسبها توترا اكبر , لدرجة انني تمنيت لو اغيب عن الواحة , ولو لعدة يام , حتى يكون لي مثل هذه المناجاة الرائعة .
اضم صوتي اليك ايها الشاعر الجميل , وقد هاجني الشوق الى الشاعر المتألق ماجد الغامدي , فله مكانة في القلب , لايوازيها حتى مكانته العالية في الادب والشعر , التي هي عالية سامقة .
وساظل معك منتظرا .

اخوكم
السمان

الأخ الحبيب علي سالم الصالحي
تحية شوق وعطر قلب انثرها رسالة حب ، وشكر عر فان بمكانة الشعر سول قلوب نذرت الصدق هدي إخاء على صعيد طهر .
لك الشكر ولللأخ الحبيب ماجد كل نبض صدق الشعر عليه بحروف قالها مثل علي
نعم الشاعر يستحق الذكرى منداة بصدى التذكر .

وبي شوق يضمخه سؤالي بعطر البوح من أقصى خصالي وحب زاده التذكار جرحا يمين الله نال الشوق بالي إليك الوردة الحمراء ذكرى كرقتها خيالك في خيالي متى ترجع تجد إخوان صدق بهم أصوات أفئدة الوصال وشكرا سالم حرفا وقلبا فديتُ الغامدي بحر مالي

ـــــــــــــــــ
تحية لكما

أنا في انتظاركَ
مثل ورد النور ينتظر الشموس ليبتسمْ
أنا في انتظاركَ
كاقتراب الفجر يغتال الليالي
يستحل دم انطفائي حين يجتاح الظلمْ
أنا في انتظاركَ
لو للحظاتٍ
لعلّي أن أعاود ضحكتي بين الكلم ْ

تحية لجمال حرفك
وهنيئاً للحبيب ماجد الغامدي هذا الألق وهذه الحروف الناصعة

تحياتي لكما
وأعاد ماجد للواحة بكل خير وبخير جديد

الشاعر العذب
المتدفق
على سالم الصالحي

أحرف عذبة عذبة
تتقاطر وفاء
ومحبة

والشاعر الرقيق الرقاق
ماجد الغامدي
من أروع من عرفت
عن كثب
وقد جمعتني به
مجالس أدبية
لا تنسى

أضم صوتي إليهم.. رغم أنني عضو جديد بينكم اقبلوني أخاً.. وليعد أستاذنا العزيز ماجد الغامدي ينير بيوت الواحة

أهلاا بالبطل .. الحمد لله على عودتك

عليٌ .. تنتهي القامات عندك ..

بهيٌ .. فيك من نَور الزهور شعاع صدق

ينازعني الحنين إليك طوعا ..
و يثقلني البكاء ولستُ أدري .. كيف يثقلنا البكاء !

تشرق لي .. فيبستم الخلود

وينتشر الظلام و سطوة منك استنارت ..
على أرقي وباتت ..
تناوؤني على سكب المعاني ..
فأنثرها لـ ساحات الأحبة كي تشعشع بـ الوجود ..
صديقي ..

صديق الطهر أنت وفيضك العذب استحل القلب فيّ ..

رفيق النور أنت ونورك المسكوب أبقى ناظريّ ..

وعلّ صُبابة الفرح البهيج إلى مقاديري تعود ..

بهيٌ .. فيك من نَور الزهور شعاع صدقِ
عليٌ .. تطول وأنت تمحو الشر للسامي بـ رفقِ


*******************
صديقي العزيز .. شقيق الروح ورفيق البوح

ربما لا تعلم أيُ سعادةٍ غمرتني بهذا الفيض المنسكب وهذا الزلال المنسرب..

ولم أكن إلا كقول القائل:

ومن عجبٍ أنّي أحِنُّ إليهمُ وأسألُ عنهم مَن لقيتُ وهم معي ! وتشتاقهم عيني وهم في سوادها وتشتاقهم روحي وهم بين أضلعي !

ولك منّي نبضه أخيره..

جُدتَ يا صاحبي..وفاضَ "رحيقي " !! فـ جَلى الحزنَ شِعرُكم عن بريقي ! آهِ كم أطربَ الفؤادَ شعورٌ وأضاءَ الدُجى لقلبٍ غريقِ جئتَ كالنّورِ إذ تجلّيتَ حبّاً جئتَ كالفجرِ ضاحكاً للشروقِ أنتمُ الأهلُ يا رِفاقَ المعالي أنتمُ الأُنسُ في ظلامِ الطريقِ !

كل الحب والتقدير والإجلال

أهلا بعودتك أخي الفاضل ماجد

افتقنك كثيرا

مرحبا بطلتك ونور وجودك

وشكرا لأخينا الفاضل علي هذه القصيدة التي كتبت من مداد النقاء والوفاء والصدق

لكما خالص تقديري وباقة ورد

عليٌ .. تنتهي القامات عندك ..

بهيٌ .. فيك من نَور الزهور شعاع صدق

ينازعني الحنين إليك طوعا ..
و يثقلني البكاء ولستُ أدري .. كيف يثقلنا البكاء !

تشرق لي .. فيبستم الخلود

وينتشر الظلام و سطوة منك استنارت ..
على أرقي وباتت ..
تناوؤني على سكب المعاني ..
فأنثرها لـ ساحات الأحبة كي تشعشع بـ الوجود ..
صديقي ..

صديق الطهر أنت وفيضك العذب استحل القلب فيّ ..

رفيق النور أنت ونورك المسكوب أبقى ناظريّ ..

وعلّ صُبابة الفرح البهيج إلى مقاديري تعود ..

بهيٌ .. فيك من نَور الزهور شعاع صدقِ
عليٌ .. تطول وأنت تمحو الشر للسامي بـ رفقِ


*******************
صديقي العزيز .. شقيق الروح ورفيق البوح

ربما لا تعلم أيُ سعادةٍ غمرتني بهذا الفيض المنسكب وهذا الزلال المنسرب..

ولم أكن إلا كقول القائل:

ومن عجبٍ أنّي أحِنُّ إليهمُ وأسألُ عنهم مَن لقيتُ وهم معي ! وتشتاقهم عيني وهم في سوادها وتشتاقهم روحي وهم بين أضلعي !

ولك منّي نبضه أخيره..

جُدتَ يا صاحبي..وفاضَ "رحيقي " !! فـ جَلى الحزنَ شِعرُكم عن بريقي ! آهِ كم أطربَ الفؤادَ شعورٌ وأضاءَ الدُجى لقلبٍ غريقِ جئتَ كالنّورِ إذ تجلّيتَ حبّاً جئتَ كالفجرِ ضاحكاً للشروقِ أنتمُ الأهلُ يا رِفاقَ المعالي أنتمُ الأُنسُ في ظلامِ الطريقِ !

كل الحب والتقدير والإجلال

أخي الحبيب لقد ارتاح قلبي وهدأت نفسي مذ قرأت كلامك
بارك الله فيك
وجعلها أخوة باقية
وحفظك يا حبيبي