.
قد أفيه شيئا هنا
وقد أسميه كما كان يحب
" السموألان "
فتحملونا
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
عضو
من نثير صديق
.
قد أفيه شيئا هنا
وقد أسميه كما كان يحب
" السموألان "
فتحملونا
عضو
مرثــِــيــــــــَّــــــ ــــتى
*
*
مرثيتى تلك ،
أرثينى بها لحظة حشرجة عاشقة ، أقرؤها دما متفجرا مجهول المصدر ، وأكتبها دمعا جارحا صاخبا فى انتحاره ، واشتعالات متأججة بالموت والتشظى والتبعثر على مساحة الزمن المر المسكون بها وجعا لا يستخفى ، ويقرؤها الوارد همهمات حرف تترنح بوحا وأزيزا صعبا قلقا مذبوحا ..
مرثيتى أحترق بها كى أحرقها ، لا تبقينى وتبقى ، تهلكنى لتحيا
وآاااااهـٍ من الروح كمثل عصفور رقيق صغير اشتبكت ساقه فى فخ شديد القبضة ، ترفرف على حافة الموت كى تنفلت منه ، ترى بعينيها الفضاء الممتد واسعا رحبا يتسع لكل الطيور إلا حلمها ، تكاد تموت قبل الموت ألف مرة ، ما بين امتلاء عينيها بالفضاء الذى لا يفصلها عنه سوى قبضة فخ ،وبين ذلك الوحشى القابض فى قسوة لا حد لها على ساقها الصغير .
آااه من لحظة الترقب تلك ، موت ولا موت ، وحياة ولا حياة .
كمحكوم عليه بالإعدام يموت فى انتظار الموت ألف مرة ، لا يدرى أى لحظة سيسوقه الجلاد إلى المقصلة
حين تساوى اللحظة عمرا ناريا لا طعم له إلا طعم الجحيم .
جهنم - لا شك - أرق .
مرثيتى أكتبها بيدى على قبرى ، صارخا بها فى المدى الحر الصامت إلا من صوت انتهائى على بوابته الكبرى
مرثيتى ، لى ، لا لأحد إلا لى ،
لا ، ربما إليها أيضا .... تلك اللا تدرى
*
*
. . . . . . . . حتى بعينيكِ شفت النورَ مؤتلقا يا تمر إذا عانقتنى منهما البُرَدُ ( وضمَّدا جرحِىَ النزَّاف فى رأَمٍ وعانقا شجنى كالأم إذ تَؤُدُ ( وانساب فىَّ نعيما منهمو رطبا طوفانُ طهر جميلٍ مثله البَرَدُ ( فأنت نُعْمَى الجياة السحرُ عانقها وضَّاحةٌ ما طلعتِ الشمسُ تَنْسَمِدُ ( وإن تُشَاكى أمُتْ يا تمر من جزعى فِداكِ روحى وكَوْنِى ، لستِ من أعد ( من يا " المُحمَّد " " تَمْرُ " الكلُّ قد سألوا تالله لو عرفوا التَّحنانَ ما رقدوا (1) لو قطَّعونى نـُتـَيـْـفاتٍ أوِ انتشروا منِّى الدِّماغَ لما فازوا وما سعدوا(2) أخاف أن بُحْتُ بالأشواق يقتلنى ذنبى لبَوْحِى ، ومالى فيك مُعْتَمَدُ (3) يا إسم " تمرَ " وهل إلاك مِسْبَحَتِى وأُنْسِىَ الـ مُمْتِعِى إيان أنفردُ أنتَ الغمامُ وروحُ الله تحضننى أنت الصديقُ وسيل النور والعَضُدُ (4) يا تمرُ يا تمرُ كم من غُلَّتى رُوِيَتْ هذى القصائدُ ، ما بالشِّعر أبترد (5) من لى بعينيك أغفو فيهما زمنا أنسَى ارتحالى وضنكى بين ما رَؤُدُوا (6) وابُعْدَ قربِكِ منِّى وامعذِّبَتى رغمَ التجاورِ حتمُا عنكِ أبتعدُ تزوَّجى يا فؤادى من رضيتِ هوُى إنى سأرقصُ حتى ينتهى الأَفَدُ (7) أموت من صبوتى ، واليأس قاتِلُنِى والفكرُ منهكنى ، واعُنْفَ ما أجد كم قلت أنتحر الإيمان يمنعنى لى من يقينى بذات الله مُسْتَنَدُ أستمطر اللهَ أمنًا منه يغمرنى بِجاهِ تمرَ وهل إلاه مُلْتَحَدُ (8) إنى أحبك آااهـٍ ليت أشعلها نارا وأصرخُ حتى ينتهى العدد أهواك لو قلتها ألفًا لما شبعت روحى ، ولا رُوِيَتْ أزهارىَ الجُدَدُ (9) أهواك لا أبتغى وصلا يطَبِّبُنِى طِبِّى بموتى ، فإن أحْىَ فما خَلَدوا (10) أهواك أهواك حتى - يا مُضَمَّخَةً بالعطر - لو أنهم ما بى درَوْا عبدوا (11) أهواك أهواك هل فى القلب مُتَّسَعٌ يا تمر للصَّبِّ ما أبقَى به الكَمَدُ أهواك أهواك أهواك الدُّنَى اشتعلت من حَرِّ شوقىَ حتى البرق والرَّعَدُ (12) أهواك أهواك أهواك الهوى قُدُمًا فى عمق روحىَ رحَّالٌ ولا سند يا تمر آااهـٍ أسُلُّ الآهـَ من كبدى كالشوك يُنْزَعُ والصوف الـ به ثَئِدُ (13) يا تمر آااهـٍ أمُدُّ الآه مختنقا عَظمى ينوح وما مُدَّتْ إليكِ يَدُ يا تمر يا تمر لو أهْذِى مدَى عُمُرِى شوقا لعينيك نُوَّاحى لما همدوا (14) لو تدركين لهيبَ الشوق منتصفا رثَيْتِنِى ، فارْثِنِى ، لم يَبْكِنِى أحَدُ أصحو وأغفو على ذكراكِ والهفى إن طيفُ طيفٍ بدا ينتابنى الجَهِدُ (15) بالقلب آهاته تضنيه من سِقَمٍ دمعا تلظَّى به ، كالجمر يتـَّقِدُ قد حنَّ يا تمر حتى البحر من نكدى من محنتى ، وبكَى من شوقىَ الجَمَدُ (16) يا تمر أنتِ فضاء الحلم مُطْلَقَهُ أنتِ الشراع وشطُّ الروحِ والصَّدَدُ (17) يا تمر مُلَّكْتِنِى فاستوصِ بى ألمًا يا نبض روحى وقلبى منكِ مُنْفَئِدُ (18) يا تمر يا تمر إنى فيك محتسبٌ عمرى وروحى وقلبى ليتهم نَفِدُوا لك الحياةُ وكلُّ العمرِ أبذله لك الفؤادُ وشعرى الوالهُ الغَرِدُ (19) والروح إن كلفت لم يثنها تلف والروح إن كلفت لم يثنها تلف والروح إن كَلُفَتْ لم يُثْنِها تلفٌ بعضُ الفناءِ خلودٌ ليس يُتْنَقَدُ (20) كونى محالا ، وكونى ربَّةً كملت أنتِ الهدَى والضيا يا تمرُ والرَّشَدُ كونى بلا امرأةٍ ، أرجوكِ ، وابتعدى يَفْنَ الهوَى إن دنا الأجسادُ وانجسدوا (21) أبغيكِ أرجوكِ كونى فى دمى أبدًا حلما بعيدا وشَكًّا ليس يُعْتَقَدُ (22) كونى إلَهًا ستلقَىْ عابدًا علنًا إنى أتوق لأن أفنَى .. فهل أجِدُ ...؟؟
*
*
هوامش المرثية :
(*) : تمر : ذاك اسمها النار تلسعنى وتشعرنى أنى ما زلت حيا ، البرد : جمع بردة العباءة أو الغطاء .
(**) : النزاف : كثير النزيف ، رأم : عطف زرقة ، تؤد : تعطف وتحنو .
(***) : البرد : فتات الثلج الأبيض .
(****) : تنسمد : تنبهت وتغيب .
(*****) : تشاكى : تصيبك شوكة .
(1) : المحمد : اسمى ، التحنان : الحنين الشديد .
(2) : نتيفات : قطع ضغيرة ، انتشروا : نشروها بمنشار .
(3) :
(4) : العضد : المعين .
(5) : غلتى : عطشى الشديد ، أبترد : أرتوى .
(6) : ما رَؤُدُوا : المقصود أغصان الواحة فى عينيها .
(7) : من رضيت هوى : أى الذى رضيتِ به حبيبا ، الأفد : أى العمر .
(8) : ملتحد : ملجأ .
(9) : الجدد : اليابسات .
(10) : يطببنى : يعالجنى ، طبى : أى شفائى ، أحى : أحيا ( حذفت الألف للجزم )
(11) : مضمخة : أى ممتلئة ، ما بى دروا عبدوا : أى لو عرف الناس ما بى عبدوك .
(12) : الدنى : جمع الدنيا .
(13) : الصوف الـ به ثئد : أى كنزع الشوك من صوف مبتل بالماء .
(14) : نواحى : أعضائى التى تنوح .
(15) : الجهد : أى البلاء العظيم .
(16) : الجمد : الحجر .
(17) : مطلقه : أى منتهى الحلم ، الصدد : النية والمقصد .
(18) : منفئد : موجوع مجروح .
(19) : الواله الغرد : الولهان المغنِّى .
(20) : الروح إن كلفت لم يثنها تلف : الروح إن أحبت بصدق لا ترجع عنه وإن تلفت فيه أو قاربت الموت ، خلود ليس ينتقد : أى كامل ليس به عيب لنقده .
(21) : يفن : يفنى ( حذفت الياء للجزم ) ، انجسدوا : أى التصقوا .
(22) : يعتقد : أى ينتقل من مرحلة الشك إلى اليقين والحقيقة .
*
*
شاعر
الأخ الحبيب مازن
تحية ،
بالصدق أعمل بوحي ما به سمد نعت الصديق أو العذال ما جحدوا
من كل ساحة أحزان لنا حجر حظ السقيم بداء ليس يعرفه يا روعة الحظ في ثغر مباسمه
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
تحياتي
أشكرك أخي
صدقا يا أخ مازن لم أستطع قراءة النص كاملا
نظرا للتنسيق الذي اعتمدته
ولكن لي ملاحظة كلمة اسم همزة وصل تكتب ولا تلفظ وردت في بيت سابق
عضو
أبجدية ليلى
*
*
بكل هذا الحب من يطيق ؟
بكل هذا الوجد والإنتحار والذوبان رويدا والتلاشى والتفجر والتبعثر على امتداد الوقت والدهر والمتاح من المجرات والحدود اللانهائية للموت والإنفجار من لا يطيق ؟
صرخة فى فضاء ينغرس فى الروح شوكا قاتلا وخناجر مسنونة لا تعرف للرحمة معنى ولا لونا ولا شكلا ولا طريقا للمرور ، كأنها من رحم الحجيم تتخلق ، رغم أنها تبدو فى الروح ذاتها رياضا رائعة للتفكر والتدبر والوصول عبرها إلى فلسفة الخلق وإلى الجمال الإلهى الرائع ومنه إلى الله ذاته
قمة فى التناقض فعلا لدرجة تصل لشد الشعر والجنون
من ذا يطيق .؟
ومن ذا ليس يطيق .؟
ماذا هى .؟ بم أفسرها وكيف .؟ وبأى لغة أخاطبها .؟
بأى ذراع أمد ابتهالى وصلاتى فى محراب عينيها البازغتين بالطفولة والدهشة والرطوبة والاستيقاظ كل ثوينة من رحلة تبدو بلا شطئان
من اين يتخلق يا ربى هذا الجمال والجنون .؟
وكيف يا الله الرحيم أداوى هذا الوجع .؟
يا الله أتكرهنى .؟
لم إذن أوقفتها بطريقى بذرة للعكننة والقلق والمرارة التى لا تذوب فى الحلق والغصة المتحجرة فى طعم كل الاشياء والقصائد والأفكار حتى أفسدت حياتى .!!
يا الله أتكرهنى .؟
لم إذن لم تضعها بطريقى منذ ولدت .؟ كانت حياتى ستكون أجمل لا شك .!!!
يا الله اعذرنى
تعلم أنها سر تناقضاتى
رحماك إلهى ....
وأخجل أن أصرِّح باسم ليلى فمعنًى لست أدرك منتهاه وإن أُخْفى الهوى فالدمع ذَيـْعٌ أصبـِّر مدمعى خوفَ افتضاحى وأكتم زفرة بالقلب ثارت وإما الليل خلانى لنفسى لمنصهرٌ أنا شيئا فشيئا وما ظنى بأنك تخذلينى أنا المصباح يحترق ابتهالا وهذا الشعر آثار احتراقى حديث الروح لا يؤتَى بلفظ فإن أحْكِ مدى الآباد شعرا فيا ويل الخيال يُشَلُّ عجزا أحنُّ إلى خيالك كل آنٍ ترى يكفى المتيم طيفُ طيفٍ إذا ما همَّ جفنىَ يحتويه ويوئسنى ويقتل فىَّ يأسى فأهجره وأصطنع التأسى ويجلس - خدُّه لى - من بعيد يداعبنى بنظرته اختلاسًا ويهمس - كالمدندن - مالقلبى فيغلبنى هواى أقول صفحا فيضحك فائزا ويجُرُّ ذيلا دمى المسفوكَ جورا لم يُراعِ وكم من مرة حلف احتضارى فهل عنف الهوى ذا أم فؤادى أراه السيل يمخر فى كيانى وكم من ليلة قد بتُّ ابكى أيبكى السهد من نار اشتياقى ؟ يخاف يموت قبل لقاكِ ليلَى وفى لُجَجِ الظلام يخاف يهوى أحبك لستُ أدرى أىُّ نورٍ يطهرنى وأسمو ويكأنى أراك الخير فى رحم الفيافى وكلُّ الحسن فى الدنيا شروحٌ إذا ما أعجز التفكيرَ صعبٌ وأوقن أننى فيك اكتمال وأنى منك يا املى نبىٌّ وهل يخلو من الإيمان قلبٌ فليتِى قد عرفتك من سنين أحبك يا اشتعال الوجد روحا فإذ بالجسم يسخر من عذابى فَقَيدُ الروح روضٌ ليس يسمو وأجمل ما يكون إذا تساوى أحبك آهـ من وجعى لآنًا فأرجو منكِ إن متُّ ادفنينى فلن تجدى كقلبى من صفىٍّ أخاف عليك بعدى رُبَّ دهر مُرِى أرويك من ظمئى حياتى إليك الروح تلهث فى هيام وإن شئت الفداء فداك كلِّى وعدتك للفؤاد يظل دوما لأجعل من هواى الخصب رمزا فيا ليلاى ما شئت استريحى وإن متُّ ادخرتُ لكم حياتى
*
*
الهوامش :
(1) : المقصود أن الدمع فضيحة ، وعشق المحب لا جدوى من محاولات إخفائه .
(2) : هرأ الشيئ أنضجه بالنار حتى سقط لحمه عن عظامه .
(3) : همت لحونه أى تدافعت ألحانه .
(4) : معنى الشعر فيما حملت طياته ومعانيه الخفية .
(4*) : المقصود أنى إن ظللت طول الآباد أكشف عن أسرار أول حرف من حروفها فلن أوفى قدره .
(5) : المقصود كم يبدو الشعر عاجزا منكسرا امام تلك المعانى .
(6) : المقصود أن الطيف يبعث فى نفسى اليأس ثم يعطينى الأمل ويقتلنى فتبعثنى منه فنون جماله .
(7) : خدينه :إلفه وصاحبه .
(8) : دمعى هدونه أى الساكن الهادئ منه .
(9) : أى أنه يقتبنى دون أن يراعى أنى أسكن حرمه وفى جواره .
(10) : ضعضع البناء هدمه حتى سواه بالأرض ، أهونه أى أقلل من آثاره .
(11) : الختال : المخادع . والمقصود أنه بذكر اسمها أصفو وأصير شفافا كالملائكة .
(12) : متونه أى أصوله الأولى .
(13) : معينه أى ضياؤه ورونقه .
(14) : قطونه أى فترة إقامته .
(15) : إذا غبرت ثار به سنينه أى إذا مسك غبار ثار سيفه المسنون طالبا الثأر من هذا الغبار الذى تجرأ عليك .
(16) : شطونه أى مغالاته فى الإيذاء .
(17) : الغلة حرارة الظمأ وشدته والمقصود أنك إن طلبت شرابا فسأجعل من ظمئى لك شهدا لينا رطبا .
(18) : الوتين أكبر أوردة القلب .
(19) : لهوجا : دائم الذكر ، ضمينه أى أضمنه .
(20) : المقصود أن الحب يحفظه إعلانه لأن هذا الإعلان يعطيه صفة الشرعية ويحصره فى نطاق المجتمع .
*
*
شاعر
الأخ مازن ـ تحية
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
ومن ليلاك إن ذرفت جفونه يهيم مشردا بخيال هــيم فلا طيف يراه بشق نفس يظل مكبلا بحبال شوق
تحياتي أخي
دمى المسفوكَ جـورا لـم يُـراعِ / يراع ِ ليتك تعود للوزن يراعِ فيه كسر لأن الياء لا تلفظ هنا يمكن أن تقول لم تراعي المخاطب المحبوبة
أحبـك لـسـتُ أدرى أىُّ نــورٍ ـ أي بالفتح أم الضم أخي
والفتح افضل
ظمئـى حياتـى: ظمأي
أحبـك آهـمـن وجعـى : آه من وجعي
راعِ
عضو
سموأل ضد ..
*
الشعر ، يا مُزنُ ، التقاء صبابة بين انفساحين ، القصيدة تنبرى تصطكُّ معلنة خريفا لا ينى يستلُّ من روحى ربيعَ المهجرِ وتنزُّ فى كبدى ، وتمخر فى دمى حتى أخال الكون ينظر مقبرى فأدكّ فى عضدى نشيدَ تبتلى وأجر من قلمى خرافة معبرى يا لوثة الظن الحميدة قاربى أجلى ، فإنى قد سلمتُ ، ألا انظرى كيف الحبيبة غسّلتنى دمعها وأسرّت البشرى ، وسرت مَخبرى وتكفّلت كفنى ، وشالت جثتى فرجعت من توى بهىّ الأخضرِ وزرعت ياقوتى حِمامات الضحى ونسجتُ موالى حَمامك ذا الطرى وأضفت يومى للغداة فجاهدت لحظات عمرى لاستضافة عنبرِ فذِّ التدافع للنداوة مضمرٍ صخبا ندىّ الأفق فوّاحا ثرى وثابتان عيونه للملتقى شوقا ، لنازف عمره مستبشرِ الموت فيك براق معراجى إلى فردوس عمرى ، يالحُمََّى الكوثرِ
*
عضو
*
مصر التى فى خاطرى وعلى دمى وشمان من ثلجٍ ومن نار سكرت ، فهب ثريُّها متوسما فى الـ شرم حسن سياحة العارى عرّت فواخذها لراغب متعة واستفحل الـ سارى لمسيارِ والأقصر الشمطاء باعت نهدها فتغرّب الدارىُّ فى الدارِ ما بين بكـِّينى ومِينى سُرَّةٌ تدعوك : هل تدنو من الغارِ لى هجرة ، فالعنكبوت طغا والخصر أومأ أين زوّارى حجاجُ بيت تجليات تجلّتى والراغبون بمائه الجارى وكذا الخليج على بلادك كلها لبنان لم تنج ، الوغى ضارى والوقت ساعٍ فى الزيادة ليتها تلك الجسوم قنابل الثارِ من شامها لجنوبها معبودتى سجدت لسيدها الدُّوَيـْلارِ
*
عضو
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري
الأخ مازن ـ تحية
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
ومن ليلاك إن ذرفت جفونه يهيم مشردا بخيال هــيم فلا طيف يراه بشق نفس يظل مكبلا بحبال شوق
تحياتي أخي
دمى المسفوكَ جـورا لـم يُـراعِ / يراع ِ ليتك تعود للوزن يراعِ فيه كسر لأن الياء لا تلفظ هنا يمكن أن تقول لم تراعي المخاطب المحبوبة
أحبـك لـسـتُ أدرى أىُّ نــورٍ ـ أي بالفتح أم الضم أخي
والفتح افضل
ظمئـى حياتـى: ظمأي
أحبـك آهـمـن وجعـى : آه من وجعي
راعِ
أستاذ محمد
من يعود أأنا أم صاحب الأبيات
هي لصديقي ومعلمي السموألان
نقلتها كما هي حتى بتنسيقه لها
أما عن الأخطاء فسانتظر حتى ألتقيه
فلا أملك التعديل على أستاذ
وشكرا للأخ الحبيب
محمد الحريري
.
