كيفَ لى أنْ أجاريِكَا
وأهديكَ نبضِي وثوبًا يليقُ
إذا شبَّ في القلبِ
من حِلمكَ المستحيلِ
وصبركَ عشقٌ حريقُ
أنا أكتبُ الشعرَ بالدمعِ ....
أنا أكتبُ الشعرَ حيا وميْتا
.. ويعرفُني دمعُه
والعقيقُ
ولستُ أحبُّ التملقْ ..
ولا شيءَ غيرَ التعلقْ
وما كان عشقىَ يومًا
سوى في الرسالاتِ ......والأغنيهْ
أنثرُ الوزنَ
أُشعِر النثرَ
وأشتقُّ
أفعلُ كلَّ الذي أشتهيهِ
لأنه في النهايةِ
ما أشتهى أنْ أقووووول
وعندي من الماءِ أطنانٌ
فماذا شَرِبْتُ؟
+ + +
هَجرتُ مائِي
وأعلنتُ اعتزال دَمِي
أنْ كانَ بينِي وبينَ
المجدِ
زيفُ فَمِي
+ + +
وإنِّي أحبكَ في اللهِ صدقًا
ويكفيكَ .....
ياصاحبَ الحقِّ
حقك فوق
الرؤوسِ