رجفتي أشرقت ..
أخـَّرت عنترهْ
ما أرى لي هوى ً يُفتدى
أو هوى ً يُشترى.
من رأى ميتا
حُلمه ُ، حلمه ُ أن يرى
بسمتي لا تعي
كم حروفي جرَت
والذي شئته ُ ما جرى
ما أنا شاعر فارغ
يحمل البوصله ْ
يحمل ُ المسطرهْ
أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رجفتي أشرقت ..
أخـَّرت عنترهْ
ما أرى لي هوى ً يُفتدى
أو هوى ً يُشترى.
من رأى ميتا
حُلمه ُ، حلمه ُ أن يرى
بسمتي لا تعي
كم حروفي جرَت
والذي شئته ُ ما جرى
ما أنا شاعر فارغ
يحمل البوصله ْ
يحمل ُ المسطرهْ
هنا أقرأك بشكل مختلف ..
ترى كم هي إمكانياتك
الرمز الطائر.. يبصم بآثاره في أجواء الكلمات أيها الشاعر الذي يرسم بقدرة ما أراد من فكرة...
وأنا أشهد أنك لست بالشاعر الذي يحمل المسطرة.. نعم إنك تأتي بالدليل ألا وهو المدرسة الكوفية التي تمد جذورها بين الكلمات في جلباب ضمير المتكلم الذي يحمل بالتأكيد بين طياته اعترافا وبيانا بشيء ما...
إنها من المدرسة الكوفية وما أدراك ما اللاحدودية التي فيها.. إنها "أنا" الشاعر والحرية النحوية التي تأتي في أشد انسجام مع إقرارك أنك لا تحب شاعراً فارغا.. والمتنبي الذي كان يكتب "أنا" بنفس الطريقة في الغالب.. لم يكن يحمل المسطرة..
وأدونيس الذي كان يعشق الرمز الطائر.. لا يحب كذلك الشعر الفارغ أو لنقل الشاعر الفارغ.. إنه رمزية لم توغل في الإغلاق، ولم تطف للرائي كقطعة خشب مجوفة..
بل هي تسير كالسفينة للبحر منها نصيب وللراكب منها نصيب وللواقف على الشاطئ نصيب ثالث..
تحيتي وشكري يا صاحب الكلمات الجميلة
جميل أخي المكرم مجذوب مابحت به اليوم
والأجمل أنك تأتي بشعر لايأتي به سواك
دمت مبدعًا ننتظر منه الكثير من الفكر
والإبداع الجميل
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
ختاوي ..
أنتظر قدومك إلى مشرية ..
شكرا على مرورك هنا أستاذي الكريم
أحمد حسن محمد هي بداية لعالم غريب ..
ربما الفكرة الهلامية هنا أنفع
الأخ مجذوب ـ تحية
من وشاح الكرى
هاجسي مترع
من كؤوس غفت
بغيوم الثرى
وكما قيل لي
يوم كنت أرى
قلم العنفوان
ما براه الصدى
من جهات يرى
صفقة البؤس من
أوجه شوهت
بقذاع كلم
أو اسود الشرى
سقف بيتي مطير
باب قلبي صغير
بسطة بالهوى
يستميح العرا
ـــــــــــــــــــــ
تحياتي اخي
مجذوب :
أنت هنا رائع و لغتك مختلفة
و قصيدة التفعيلة لا تقل عن العمودية عندك
دمت و سلمت
البنفسج يرفض الذبول
المشراوي الأصيل ..
نتابع ما تكتب بشغف كبير
معك لا يقاس العطاء بالمسطرة
ولكن يقاس بمجهر الإبداع ..
تحيتي