ترف أحلام...

وتبّاً لترف أحلامي
كيف ورّطتهم بما لا يطيقون!!!




لا تب لها لاتب لها
................أحلام كانت اجملها



الحلم لنا أمل مشرق
............إن كان صلاح تكفلها



الفاضلة زهراء يا لسان الأقصى الجريح ...
كلماتك تنم عنك وعن روحك التي تأبى الاستكانه وتعشق الحريه والإباء ..
فبارك الله بك ودمت لنا

في لحظات العجز لا نملك إلا الرحيل
الى أحلامنا وخيالاتنا
نغفو ونحلم ونتمنى ونأمل
وويل لنا عند فواقنا

نسأل الله الفرج القريب

بوركت أخي الكريم
وتحية تليق بشخصك الكريم

جميلة هي أحلامك يا زهراء!

من يدري؟؟ فقد تتحقق حتى أكثر الأحلام خيالا!

دمت بخير وبركة!


تحياتي

قالوا الأقصى في خطر
هدم وشيك منه لا مفرّ
فهيكلهم بزعمهم
هو الأصل
قلنا لا تخشوا
فأمّة المليار يقظة
وقوتها لها كلّ الأثر
والأمم منها في وجل
سيجتمعون
ويقررون



السلام عليكم
فلسطين بلادهم !
وهيكلهم كان الأصل !
وهم شعب الله المختار !
من نحن إذن ؟؟
كيف وجدنا في تلك الأرض منذ آلاف السنين ؟؟ قبل اليهودية والمسيحية والإسلام ؟؟
سوف يأتي اليوم الذي يعود فيه الحق يا زهراء ,وتعود فلسطين ويعود الأقصى ,,,هذا بديهي
ولكن لا يعلم متى إلا الله ,لكن ستعود ,لا مستقبل لتلك النبتة الشيطانية في المنطقة أبدا
إذا كانت غير مرتاحة اليوم ,والمسلمين في أدنى نقطة للقوة
ماذا لو تغيرت الأحوال ؟؟والله يغيرها
شكرا لأحلامك الرائعة ,يكفي أنها لكزة موجعة
ماسة

قالوا الأَقصى في خَطرٍ
هدمٌ وشيكٌ منهُ لا مَفرّ
فهيكلهم بزُعمهم
هو الأَصل

قلنا لا تخشوْا
فأمّةُ المليارِ يقظةٌ
وقوُّتُها لها كلٌّ الأثرِ
والأممُ منها في وجلٍ

سيجتمعونَ
ويقرّرون
ثمَّ
سَيفعلون
وهم إذا قالوا فعلوا

إنذارٌ أولٌ
ثمّ ثانٍ
ثمّ ثالثٍ
وجَنت على نفسِها براقشُ

نفيرٌ عامٌّ
وزحفٌ يَجتاز كلَّ
الحدودِ

وهتافُهم
لبّيكَ يا أقْصى
نحنُ لكَ خير الجنودِ
برغم أنوف بني صهيون
وعادَ صلاحُ الدّينِ من جديد

وتبّاً لترفِ أحْلامي
كيفَ ورّطتهم بما لا يطيقون!!!




***************************

زهره

انتِ
شاعره مميزه ومبدعه
تكتبين بإحساس الصدق اللمزوج بنكهه الوفاء
لكِ راحه البال يااختي وحفظكِ الله يابنت القدرس
ولك ودي واحترامي

جميلة هي أحلامك يا زهراء!

من يدري؟؟ فقد تتحقق حتى أكثر الأحلام خيالا!

دمت بخير وبركة!


تحياتي

ستتحقق يا دكتور
لكن متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الأجمل هو حضورك
وأشكرك لإنعاش أحلامي وإخراجها من مقبرة الصفحات القديمة

دمت بألف خير

قالوا الأقصى في خطر
هدم وشيك منه لا مفرّ
فهيكلهم بزعمهم
هو الأصل
قلنا لا تخشوا
فأمّة المليار يقظة
وقوتها لها كلّ الأثر
والأمم منها في وجل
سيجتمعون
ويقررون



السلام عليكم
فلسطين بلادهم !
وهيكلهم كان الأصل !
وهم شعب الله المختار !
من نحن إذن ؟؟
كيف وجدنا في تلك الأرض منذ آلاف السنين ؟؟ قبل اليهودية والمسيحية والإسلام ؟؟
سوف يأتي اليوم الذي يعود فيه الحق يا زهراء ,وتعود فلسطين ويعود الأقصى ,,,هذا بديهي
ولكن لا يعلم متى إلا الله ,لكن ستعود ,لا مستقبل لتلك النبتة الشيطانية في المنطقة أبدا
إذا كانت غير مرتاحة اليوم ,والمسلمين في أدنى نقطة للقوة
ماذا لو تغيرت الأحوال ؟؟والله يغيرها
شكرا لأحلامك الرائعة ,يكفي أنها لكزة موجعة
ماسة

الغالية فاطمة
قبل قليل كنت أقرأ عن حديث دار بين رئيس وزراء الكيان الصهيوني اسحاق رابين (كما ورد في سلسلة مذكرات القادة )حين تقدم إليه وزير الأمن وقائد أركان الجيش وبهم شيئًا من القلق: إن العرب يحيطوننا من كل جانب وأصبحوا يشكلون خطرًا كبيرًا على وجودنا خصوصًا إن اتحدوا كلهم وشكلوا الوطن العربي الواحد أمام بلادنا الصغيرة، حينها لا بد أن يتغلبوا علينا بهذه الوحدة وبعدة أيام حتى لو كنا نحن الأقوياء بالسلاح..
فكان جوابه: إن العرب يتقاتلون على المقاعد فيما بينهم إن صعدوا إلى الحافلة، لذلك فلا تخف لأنهم لن يتحدوا يومًا وإن اجتمعوا في مكان واحد سيتقاتلون مع بعضهم البعض لأنهم لن يتفقوا يومًا على وحدتهم...

فعادت إلي خيبة الامل من جديد ,ليس ذنبي لكن هذا هو الواقع للأسف
نسأل الله بتغيير الحال لأفضله

جميلة إطلالتك كما دوما
دمت بكل الخير والسلام

ههه
شر البلية ما يضحك
أستاذتي
كلماتك كانت موجعة قدر بساطتها
بارك الله بك
هززت الأعماق
لأنها خرجت من قلب ملؤه الحماسة و الإخلاص
دمتم بكل الخير

حينما وقعت عيناي على النص وبدات به
قلت في نفسي ان ىالكاتبة تحلم حلما جميلا
وما ان انتهيت حتى تفاجأت بك تخبرينا عن حلم

لك الله يا أقصى

ما قلته كان من الممكن ان يكون صالحا قبل قرون
حين كان الرجال رجالا
اما اليوم .. فالكرسي هو آسر الرجال وهو اعزمن اقصى وما هو اكبر من اقصى

ليرحمنا الله او بوضع نقطة تحت الحاء

تبا والف تب لاحلام باتت مستحيلة
تنتظر من ينتشلها من وحل التخاذل
احلامنا غاليتي قد باتت مؤجلة
وماعلينا سوى الصبر والامل بغد افضل
الغالية زهراء مقدسية
نص انبلج الجمال من بين حروفه
دمت شامخة الحرف والروح
محبتي و