لي الشرف الرفيع ان انسب للواحة فضلا عن ان اكون احد فرسانها..
وكيف لا احبوك بما تستحق وانت تحدو ركب اللغة والادب الاصيل
وتجاهد في سبيل تنقيته من ادران التغريب..
دمت متالقا
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لي الشرف الرفيع ان انسب للواحة فضلا عن ان اكون احد فرسانها..
وكيف لا احبوك بما تستحق وانت تحدو ركب اللغة والادب الاصيل
وتجاهد في سبيل تنقيته من ادران التغريب..
دمت متالقا
أشكرك أيها الفارس أنك رفعت أخيك الفقير لعفوه تعالى إلى مصاف الفرسان ,
و كنت أظنني ما أزال كلّافا لجياد هؤلاء الفرسان ,
أعانني الله على الرد عليك بما يليق بجنادك و سيفك و حصانك المطهم أيها الفارس الشديد الشكيمة في الشعر .
و كانت مديحا باذخا منك , غير أنا لم نشكمك عليها كما يليق يك .
محبتي أيها الغرنيق .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 25-10-2012 الساعة 12:02 AM
كيف لا أفعلُ وأنا ما قرأتُ تعليقاً لجنابكم الكريم الا وحسبتَني
بين يَدَيْ ..الصاحب بن عباد..وهو يُملي على طُلابهِ ما يراهُ
في شعراء عصره..
دمت متالقا
الاخ الشاعر المبدع ..موسى غلفان واصلي
لمرورك الكريم نكهةٌ اترقبها بشغف شكرا اخي الكريم
دمت متالقا
صديقي العزيز شاعرنا المفلق جلال طه الجميلي
أحييك تحية تليق بنبل إحساسك ونقاء قلبك وبديع قولك
هي واحة الطهر والجمال التي نفيء إليها و موئل الكرام وروضة الأدب وفنار الإبداع الذي حملتَ رايته لتجمع القلوب بوشائج الأخوة ومشاعر الحب والإنتماء وقد صغتها ببليغ قول وصدق شعور فكانت
قطعةٌ فذةُ من الشعرِ قد ألـَّ
ـفَ أشتاتها نظامٌ دقيقُ
فلك الشكر والإجلال ولا فُض فوك والتحية موصولة لجميع أفراد الواحة
فجرٌ من الشعرِ أغرى سحرُه عيني فرُحتُ أكتبُ من حبرِ الشرايينِ وجئتُ اعزفُ من أوتارِها نغماً معزوفةً ضاعَ فيها عطرُ تلحيني وما أُضيفُ إلى هذا الجلالِ سوى تحيةً في شذاها عطرُ نسرينِ أحبةً من كرامِ الصحبِ يجمعهم طُهرُ القلوبِ وإقدامُ الميامينِ
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
والله لم أقل الا ما تستحقون وليتني أوتيتُ
بسطةً في الخيال وألابتكار.اذن لقلتُ فيكم ما يليق
بمقامكم الكريم.لقد وجدتُ نفسي في الواحة بعد شتات.
وما منكم الا ورأيتهُ جديلُها المُحَكك وعُذيقُها المرجَّب فاقبلوني
على علاتي ولا تستسمنوا ذا ورم.دمت متالقا سيدي الماجد