الأستاذة الفاضلة نادية أبو غرارة
أضفت للقصيدة الأصلية جمالاً ورونقاً على كل مافيها من جمال و رونق
فأصبحت القصيدتان كل واحدة منهما أجمل من الثانية !
وخاصة عندما تظهرين أحاسيس الأنوثة في الوصف
أُمــَّاهُ يا صَرْخَةَ الآلام فيْ كَبـِـدي
( يا روحَ روحي أنا المُشتاق للكَرَم)
دمت بخير و تألق.