أبْكَيْتِيْنَيْ ياشاعرتِيْ
صَانَ بِنَاءَكِ أمٌ وأبُ
بَيْنَ حروفكِ قلبٌ حَيٌّ
فِيْ إيقاعِكِ يسمو الأدبُ
وعلى جَنْبِكِ سَيْفُ صلاحٍ
وحَوالَيْكِ تدورُ الشُّهُبُ
يابْنَةَ دِيْنِيْ لمْ يكُ شيئاً
في ميزانِ اللهِ النسبُ
أرضُ الأجْدَادِ بما رَحُبَتْ
في قلبكِ أضْناها التَّعَبُ
هلْ يْعْلُوْ عالمنا العربيْ
وبأسباب القوّة يَثِبُ
نحو العلياء بنور العلمِ
وفي التوحيد له سَبَبُ
هل تَعْلُوْ رايتُنا الكبرى
في هام الدنيا ياعربُ
يابْنَةَ دِيْنِيْ يَابْنَةَ دِيْنِيْ
أغْرَتْنَا الفضةُ والذهبُ
عَرَبٌ فَعلُنْ فَعلُنْ فَعلُنْ
فَعلُنْ فعلُنْ فَعلُنْ عَرَبُ !
كما أشكرك أيتها الشاعرة الكبيرة
ربيحة الرفاعي تفاعلك مع المشاركة
ودمتي بخير