الشعرة البيضاء

لست شاعراً ؟؟!!!!
وماذا تسمي هذه الحروف ؟؟؟
أنت مبدع
بل رائع
كان نصك كبيراً جميلا
كل تقديري

الاستاذ محمد حواس

هل أنت ستر بالوقار يلفني // أم أنت نزع العنفوان العاني!؟

نعم للاولى وما الثانية الا في القلب اجابتها وان نزعت عنفوان فثمة زرع لعنفوان اخر بطعم اخر

سلمت وسلم مدادك

الله الله
أكل هذا لشعرة بيضاء أتت بنذر كهولة
فكيف بك يوم فروة الرأس بيضاء بلون قلبك الناصع

حرف جميل ماتع بلغة طيبة وانسياب عذب
ومعان جميلة حملتها الأبيات فأنعشت الروح برقتها

أهلا بك شاعرنا في واحتك

تحيتي

مرحبًا بالأستاذة ربيحة الرفاعي.
عندئذ قد أكون أعددت لها ديوانًا !
وقد لا يمر بنا قطار العمر على هذه المحطة أصلا !

شكرًا لمرورك وتشريفك لنا.

لستُ شاعرًا أصلا،

لكنَّ التهمةَ ثابيةٌ أيها الجميل !!!

ولنا عودة

تحايا .

أخي الكريم الشاعر، عبد المجيد الفيفي، بارك الله فيك!
أشكرك على مرورك، وتشرفني على الدوام بحضورك!

**(( هــا شــيــبُ قلبي قبيل الرأس مشتعـــلٌ
فــــأيّ آلامــــنـــا يـــادهــــــرُ نـــحــتــمــــلُ ؟؟!
لأن يشيب الرأس أهون منه من أن يشيب القلب على بني الإنسان
فما بالك بالشعراء ؟! فكرة وصورة تهمسان لي بـــأنك شاعر فما رأيـــك ؟ محبتي ))**

إي والله صدقت أيها الشاعر الوقور!
وأرجو ألا يخيب همسك يومًا..بوركت أخي الفاضل، رياض شلال المحمدي.

بوح رقيق ...وتوصيف دقيق لحالة النفس المتأرجحة بين أمل الفتوة ونذير الكهولة ...أحييك بحرارة على هذا الإبداع الذي جاء خير تعريف لك ...مرحبا بك في أفياء واحة الخير ...تحية وتقدير

أخي الشاعر الكريم، جلول بن يعيش، جزاك الله كل خير!
أسعدتني كلماتك التي عبقت نافذتي بعطر مرورك المبارك.. أشكرك!

نعم لمسة شاعرٍ مبدع وآثاره كانت هنا تشي بجماله
أحييك أيها الراقي ومرحبًا بك في واحتك واحة الإبداع
مودتي وتقديري كما يليق
همسة :ري لم يكد يشبع من الحرمانِ! أظن أن هذا الشطر بحاجةٍ للمراجعة وزنا

حياك الله أستاذنا الفاضل، وليد عارف
لعلي تأخرت في شكرك لظروف شغلتني، وكان لزاما علي أن أعود لإكبار مرورك على حرفي المتواضع.

وفيما يخص الهمسة: أفد أخاك فإنه طويلب جاء يطلب العلم من ساحات الأكابر!
شكرًا بحجم مرورك!

إن لم تكن شاعرا فإن الشعر يسكنك ، النص رائع شعورا ومميز شعرا خلا مواضع بقليل من التركيز كانت ستخرج بحلة أجمل.

أما الشيب والشعراء فحكاية قديمة جديدة.

تقديري

إن لم تكن شاعرا فإن الشعر يسكنك ، النص رائع شعورا ومميز شعرا خلا مواضع بقليل من التركيز كانت ستخرج بحلة أجمل.

أما الشيب والشعراء فحكاية قديمة جديدة.

تقديري

جزاك الله كل خير أستاذنا الدكتور سمير العمري

ولعلك تشير على أخيك بما زل فيه، لا زل لك خاطر

ثم إنني عدت على استحياء بعد طول غياب لأرفع رغمًا عني هذه الشاردة تقديرًا لمن مر ولم أرد عليه، ولتتسع صدوركم لأخيكم، فإن مكوثه متقطع، دائمة لديه العشرة.