(((((هذا... محمد... صلى الله عليه وسلم )))))

الاخ مصطفى
سلمت يمناك
ودمت ذخرا وجعلها الله في ميزان حسناتك يوم لاينفع مال ولابنون.

أطيب الامنيات بالسعادة


عبدالرحمن

صلى الله على نبي الرحمة و السلام..
مبدعنا الأستاذ مصطفى
إبداع لا ينتهي ، و فكر نيّر في عصر الظلام...
شعرك لا يحتاج إلى شهادة من أمثالي.
شاعرنا الحبيب : أثرت قضية على قدر كبير من الأهمية، فنحن في عصر ساد فيه الظلم ، و نحن
في أغلب الأحيان من يقع عليه الظلم.....فنبرر لأنفسنا أن نحقد و أن ننسى أن دورنا هو إكمال
رسالة نبينا صلى الله عليه و سلم : رسالة الرحمة و السلام...
فنحن لا نحمل رسالة الحقد، هذه رسالة يحملها بوش و رجالاته، و كما أشرت في لوحتك الرائعة
يحاولون جرنا إلى مستنقع الأحقاد.....
حرب المعتدي و الجائر واجب علينا، لكن هذا لا يتعارض مع رسالة السلام، فهدفنا في هذه الأرض
هو العدالة ، و حتى جهادنا يهدف لهذا، فنحن نريد رفع الظلم عن أنفسنا و عن كل البشر...
لكننا أصبحنا ننسى كل هذا و صرنا بدلا من أن نحمل رسالة المحبة، نقول للعالم :نحن نكرهكم كلكم
المجرم و البريء منكم...
رسالتنا لن تتغير بتغير الظروف ، فهي دوما محبة و سلام وعدالة، و جهادنا ضد المعتدي جزء من
تحقيق العدالة...
عذرا شاعرنا الرائع على الإطالة و " التشتيت" لكن رائعتك هذه أثارت الكثير في نفسي.
كلما أقرأ لك ادرك أن أرواحنا لا بد قد التقت من قبل....
على فكرة تذكرني دوما بهاشم الرفاعي - رحمه الله - الذي كان دوما صاحب رسالة و فكر مستنير....
اجمل التحيات
و رسائل محمولة على أجنحة المحبة من أرض الاغتراب
و صلى الله على نبينا وحبيبنا محمد

ماذا تراني أقول بعد التعليقات الجميلة التي سبقتني

كلهم قرأوها فدخلت لقلوبهم بلا استئذان

وقد سمعتك تلقيها وقد جمعنا بيت شباب المنيل بالقاهرة فانتزعنا إلقاؤك منا

محبتي يا صديقي

وخالص الدعاء باستمرار الواحة التي قربة بعد المسافات بيننا وكذا إخوتنا في كل بلد

كما قال أخي إكرامي ..ماذا نقول بعد كل ما قيل وبعد كل ما قرأناه من أشعارك الجميلة والفريدة أخي مصطفى ..
أصبحت قراءة أشعارك من هواياتنا المفضلة .
فشكراً لك أيها العزيز

سبحان الله ... كنت أقرأ هذه القصيدة الرائعة اليوم فى ديوانك الأول يا أخى ... وها أنا فى بحرها أبحر ثانية وهند كوثرها العذب أتوقف لأنهل منها المزيد ... اللهم احشرنا مع سيدنا محمد ... اللهم آمـــــــين

اللهم صل على محمد و على آل بيته الأطهار و صحبه الكرام الأبرار .
جعلها الله في موازين حسناتك و رزقنا و إياك شفاعة نبيه .
كل التقدير .

الأخت الفاضلة/ حوراء آل بورنو

صلى الله وسلم وبارك على خير خلق الله.

أشكرك على مرورك الكريم، وأسعدني أنك كنت أول من كتب رداً على هذا العمل.

أسأل الله القبول.

تحياتي وتقديري

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى صحابته الغر الميامين..
رائع أيها الشاعر المسلم المبدع : مصطفى الجزار
بورك فيك على هذا البوح الإيماني الشعري الجميل.
بالمناسبة هذه الأيام أنا في طيبة الطيبة وفي زيارة رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وبجوار الروضة الشريفة وأجواء رائعة ومتعة التواجد في المدينة المنورة لا يضاهيها أي متعة.
وأعطيت الشعر قليلا من الوقت حتى أقرأ مثل هذه الأدبيات النقية الصافية.
تقبل تحيتي وتقديري.

أخي الحبيب/ عبد الملك

يا من أكرمك الله بالمقام بجوار رسول الله

صلى الله عليه وسلم

كم أغبطك على ما أنت فيه !!

وكم أتوق إلى زيارة الحبيب محمد صلوات ربي وسلامه عليه

بالله عليك يا أخي

ادعُ لي بالخير دعوة صادقة بما تراه

تحياتي وتقديري لمرورك

أخي مصطفى
يافارس الكلمة في واحتنا
دمت شاعرا
ودامت أحرفك
سياطا من نور
تحاياي
عارف عاصي

	هذا... محمّد... (صلى الله عليه وسلم) هي دعوةُ اللهِ التي أَوْحَاها للمصطفى، فأقامها وحَمَاها يا شِعْرُ يا مَن قَدْ شَرُفْتَ بأحمدٍ قُلْ للدُّعاةِ تَعَلَّمُوا مِن طَه كانت قريشٌ قَبْلَهُ مغموسةً في لُجّةِ الكُفْرِ الذي غَشَّاها لما دعاها -مُشْفِقاً- لِنجاتِها وَلَّتْ، وضاقَتْ أرضُها وسَمَاها وبكُلّ لُطْفٍ قال: إني مُرْسَلٌ لا أدّعي هذا ولا أَتبَاهى قالوا: فإنكَ كاذبٌ ومُضللٌ أصنامُنا لا نرتضي إلاّها وبأرضِ مكةَ أَجْمَعَ الأعداءُ أنْ يقتلوهُ، ولم يكُنْ ما شَاؤوا هَجَرَ الديارَ، ولم يُرِدْ هِجرانَها وأتى المدينةَ، فاهتدى النُّصَرَاءُ حتى أتى فَتْحٌ لمكةَ، فانحنتْ أعناقُ كُلِّ المُشرِكينَ، وباؤوا يومُ التشفي جاءَ طَوْعَ محمّدٍ أعداؤُهُ في سِجْنِهِ أُسَرَاءُ نَادَاهُمُ: ماذا تظنُّ عقولُكُمْ؟ قالوا: كريمٌ، أهلُهُ كُرَمَاءُ فأجابهم: قُوموا.. لقد سامحتُكُمْ ولْتذهَبُوا، فلأنتمُ الطُّلَقَاءُ وتَرَى العجوزَ بِحِمْلِهَا.. ومُحَمَّدَا في السوقِ، قد بَلَغَ العَنَاءُ بها المَدَى لما رآها قالَ: "خَلِّي عَنْكِ ذَا" قالت له: "احْمِلْ، قد جُعِلْتُ لَكَ الفِدَا.. ولَكَ النصيحةُ.. إنَّ قولَ محمدٍ كَذِبٌ، فلا تَسْمَعْ -بُنَيَّ- لِذَا النِّدَا" فأجابها بسماحةٍ وبرحمةٍ: "يا خَالَتِي.. أوَتَعرِفينَ مُحَمَّدا؟" قالت له: "ما لي بِهِ؟!"، فأجابها: "إني رسولُ اللهِ أَدعُو للهُدَى" قالت له: "صَدَّقْتُ أنكَ مُرْسَلٌ حَقٌّ علَيَّ بأنْ أُقِرَّ وأَشْهَدَا هذا.. محمدُ.. يا دُعَاةَ المسلمينْ فَتَعَلَّمُوا مِنْ هَدْيِ رُبّانِ السفينْ يَدْعُوا إلى الدينِ العظيمِ برحمةٍ، وسماحةٍ، وفصاحةٍ عُليا.. ولِينْ مَن قال إنّ الحقَّ سادَ بسيفِهِ؟! هل في سماحةِ دينِنا حِقْدٌ دَفِينْ؟! يا مسلمونَ تَنبَّهُوا.. لا تُخْدَعُوا لا تَجْرَعُوا يوماً سُمُومَ الماكِرِينْ فَمُحَمَّدٌ.. نَشَرَ السلامَ بِحِلْمِهِ أخلاقُهُ دَلَّتْ على رِفْقٍ مَكِينْ ما كانَ يوماً داعياً بفظاظةٍ ما جاءَ إلا رحمةً... للعالمينْ

ما شاء الله يا استاذ مصطفى انا بحب القصيدة دى جدا جدا والقصيدة دى راااااااااائعة وانا راييى ف ديوان لا تذبحو ضوء القمر انه رائع وكل قصايده رائعة والقصيدة دى جميلة جدا جدا ربنا يوفقك
وان شاء الله نشوف مليون ديوان
اللهم صلى وسلم على حبيبنا محمد وعلى اله وصحبه وجازه عنا خير ما جزيت نبى عن امته

في ميزان حسناتك