مدِّي يداً

تعجبت جدا !!

كنت أظن أنني عانقتها من قبل في تعليق سابق فما وجدتني !!
أعتذر عن التأخير وأهمس بين كل هذا الجمال " أستاذي سمير...ما زلت أطمع "

تحيات محب للتحليق

الاخ الاستاذ سمير
اقف صاغرا امام هذا الشموخ
ماذا اقول
ماذا احس الان؟
والله عرفت انني لااكتب شعرا بل هراء
ماشاء الله تبارك الله

اتمنى ان اصل لهذا المستوى


نيزك

أخي الفاضل نيزك القيس:

لا صغرك الله أخي ولا أصغرك ، بل رفعك وأكرمك.

وما هذه إلا محاولة أولى مني لإرضاء من أحب من أخوة أرادوا أن أكتب التفعيلة وما رجوت بها إلا ما رأيت من رضاهم وودهم.

دمت بألف خير ونتمنى أن نراك قريباً في الواحة

تحياتي وأشواقي

هههههههههههههههههههههههه.. .

قلت في نفسي هذه هي تقاسيم و ترانيم من يعيش في أوروبا ، طبيعي أن تقول هكذا وأنت ترى العقلانية حتى في عيون الصفراوات ، ثم إني أجد بدهوفن في هذا اللون وموزار ، نسيت الآن وقع حوافر الخيل ...


سمير أمد أنا أيضا لك يدا

الأخ الكريم و الأستاذ المبدع سمير العمري
تحية قلبية خالصة
أخذتنا كلماتك العذبة الرقيقة ألى عالم من السحر و الجمال
أخذتنا برونقها بعيدا فأثرت في قلوبنا و نفوسنا كما أثرت فينا قصائدك العمودية
اسمح لي استاذي أن أمد لك يدي مصافحا و مهنئا على شجاعتك في خوض هذا البحر
الجميل
و ماذا يمكن أن أقول من بعد ما قاله من سبقوني من إخوتي الكرام
تحياتي أستاذنا

بارك الله بك أخي د. جمال.

قد قلت ما أراه كثيراً فأشكر لك لطيف ردك وكريم رأيك.


تقبل التحية

يااااااااااااااااااااااه

أواه أبعد هذا أجد مفردات تفي بالغرض ...؟

بعد ما قِيل ....لا أستطيع

هطلت كلماتك مع المزن الهابط من الأعماق حين خدشت أظافر الروح وأهاتٍ مبحوحة ترحل بداخلي متكأة على وسادة الأحلام ؛

أنعشت الشعور ؛ ولطفت وحرارة الطقس .
دمت متألق الوجد
****

طَافَتْ بِهِ الأَحْلامُ جَذْلَى وَالمُنَى كَرٍّ وَفَرْ
وَتَعَالُقُ النَّشْوَى تَجَسَّدَ فِي سَرَابْ
بِيْنَ السَّحَابْ
فَوْقَ احْتِمَالاتِ البَّشَرْ
خَلْفَ السِّنِيْنِ البَاكِيَاتِ عَلَى الشَّبَابْ
وَبِصَمْتِ أَحْدَاقِ الشُّمُوْعْ

أخى الحبيب


د. سمير


مشاعرك رقيقة نبيلة

نسأل الله أن تكون لحليلة راضية مرضية


شرحتها لزميل ماليزى قال

لو أعطاها لزوجة ثم فارقها لأصيبت بالفصام ...!

لا تقلق من قوتك

كذا الفرسان ..
جادون حادون
و لكن فى حقيقتهم جانب رقيق لا يدانيه سحر
فيحسبهم الجاهل جفاة , و ربما يحسبون أنفسهم قساة
و لكن الحقيقة أنهم رجال بحق ...
سوءا فى شعر أصيل أو فى إبداعات التفعيلة
كلماتك رائعة جميلة
تقبل حبى و تقديرى

الحبيب د. إسلام:

أضحك الله سنك فإني والله قد ابتسمت وأنا أرى شعري يخالط وجدان ماليزي فيؤثر فيه.

ثم أيها الحبيب ما تكون هذه المشاعر إلا للحليل وفي الحلال. إنها تتعدى مستوى الذاتية نحو عمومية المشاعر واتساع الأفق كحالة إنسانية توافق الطبيعة.

ثم من قال إن من يحمل سيفاً لا يحمل قلباً؟!

نحن بشر فينا من هذا وذاك ، والكيس من ألزم نفسه المنهج ولم يتعد الحدود.


تحياتي

د/ سمير ...

تحيه واعجاب
تحياتي

بارك الله بك أخي الفاضل ونفتقد تواجدك الكريم.

دمت طيبا


تحياتي

أخي الدكتور / سمير العمري :
عانقت حروفك الروح فابتسمت
بالحرف مرات ومرات
لك كل المحبة والتقدير استاذي العزيز .
أبو عبدالله .

من
بِيْنَ السَّحَابْ
تأتي حروفنا
وغدا حتفنا ........فَوْقَ احْتِمَالاتِ البَّشَرْ

أعترف لكَ سمير َ قلوبنا
أنني لم أزل والخجل عنوان لتقصيري

غافلا" عن الكثير

من بكاءاتكِ

فأبكي فراقك بأحتراق

الشاعر المبدع سمير
قصيدة تمنيت لو لم تنتهِ..رغم أن آثارها على الروح لمّا تزل..
هادئة رغم اصطفاق الريح..
حالمة إلى أبعد حد..
وجميلة جدا
سلم الحس الرهيف..

لو علمت رغبتك هذه ما كنت أنهيتها. ولكنها ما كانت أختي الكريمة إلا محاولة عابرة استجابة لرغبة بعض الأحباب وجوابا على تشكيك البعض.

أشكر لك رأيك الكريم ، وأسعد بمرورك على قصيدتي فهو مرور العبق على دوح ربيعي مزهر.



تحياتي