مواكب الأشباح

مررت من هنا اعجبتني القصيده وغاب عني المعنى احيانا
اتمنى لك التوفيق والسلامه

النص ملكك فقلّب معناه كما تشاء

سرني إعجابك

وسعدت بزيارتك

رائعة لا فض فوك
محمود آدم

ولا جف مدادك

"

جادك الغيث

شعر وشاعرية.
أحسنت أيها المبدع فلا فض فوك!
تحياتي

بعض ما لديكم أيها العملاق

"

مودتي

مواكب الأشباح

حجرٌ يقام وجَوقة وشعار هذا المتاح وغيره أسرار والمُقْهُ منشغلون : كيف صُفونُهم يُرضي ، وكيف تؤنَّق الأزرار ومواكب الأشباح لا همٌّ ، ولا هم يحزنون ، وفي المعية ساروا وصلوا ولا شررٌ على أحلامهم أما الوُقوع فجُلّهم أشرار قاموا إلى الرمز الميمِّمِ قلبَه شطْرَالشمال ، وقبّلوه وداروا وهنا الجنوب تناسلت خيباتُه وجعَ الأجنّة أيها الأخيار وهناك شيّعتُ السؤالَ ، رأيتُه قد غيّبَتْه دلّةٌ وقُتار وهناك أنصب دهشتي إرثًا ، متى ما قيل : إرثي عُشّةٌ وغبار أماه لو سألوك ماذا.. ؟ ما الذي ..؟ قولي لهم : هو شاعرٌ ثرثار

ـــــــــــــــــــــــــ ــ
7/1/2008

أخي الفاضل الشاعر الجليل: الأستاذ عبد الصمد الحكمي

أسمى آيات الشكر لهذا المشهد الشعري المدهش المثير الذي امتلأ شعرا حتى فاض!
أعجبني توظيفك اللغوي البارع للجُموع هنا في تصوير حيوية المشهد ، وما فيه من احتشاد ، ولكن أود أن أسأل عن المقصود بـ "المُقْه"،في سياق قصيدتكم الجميلة الجليلة ، وعن مفردها.
وجزاكم الله خير الجزاء
محبك: مصطفى

أماه لو سألوك ماذا.. ؟ ما الذي ..؟ قولي لهـم : هـو شاعـرٌ ثرثـار

الله الله
وأنا سأضيف على قول شاعرنا السماوي وأقول لك يا أماه .لو سألوك .
قولي لهم ابني شاعر فذ يجابه جعجعات السحب ببوحه الجميل
قولي لهم ابني صاحب أجمل أبتسامة .
لله درك يا شاعرنا المفضال .ابدعت بخريدتك هذه
باركك الله وحماك يا عزيزي
ليوفقنا الله

الأستاذ المبدع عبد الصمد الحكمي
أقرأ في رائعتك الكثير من الألم والشكوى المشفرة وقبل ذلك تألق الشعر و وعبقرية الشاعر
مع التحية والإعجاب

الأستاذ ماجد الغامدي
الحروف تستمد روعتها من انحيازك المباح
"
دمت في الجوار
محبك

الحبيب الغالي / أبا رفاء ..
حينما وصلت إلى البيت الأخير أخترته وأردت أن أستنير به في تعقيبي
فوجدت شاعرنا الفذ / يحي السماوي .. قد سبقني إليه
فيلسمح لي الحبيب أن أكرر ما قاله
فلن آتي بأحسن منه
لك وله حبي وإجلالي .

ما فتئت تذكر أبا رفاء

شرف لي أن أبقى منقوشا في ذاكرتك أيها البهي

"

أخي درهم

كللتني بالفرح

"

دمت وفيا

أخي الفاضل الشاعر الجليل: الأستاذ عبد الصمد الحكمي
أسمى آيات الشكر لهذا المشهد الشعري المدهش المثير الذي امتلأ شعرا حتى فاض!
أعجبني توظيفك اللغوي البارع للجُموع هنا في تصوير حيوية المشهد ، وما فيه من احتشاد ، ولكن أود أن أسأل عن المقصود بـ "المُقْه"،في سياق قصيدتكم الجميلة الجليلة ، وعن مفردها.وجزاكم الله خير الجزاء
محبك: مصطفى

أهلا سعة فرحي بإطلالتك صديق نبضي د مصطفى عراقي

المقه جمع أمْقَه و ( الأمقه ) من الناس الذي يهيم على وجهه لا يدري أين يتوجه
وقد أسقطتُها على من أعني بحذف المشبه وأداة التشبيه
"
بوركت وبورك عمق قراءتك

أماه لو سألوك ماذا.. ؟ ما الذي ..؟ قولي لهـم : هـو شاعـرٌ ثرثـار

الله الله
وأنا سأضيف على قول شاعرنا السماوي وأقول لك يا أماه .لو سألوك .
قولي لهم ابني شاعر فذ يجابه جعجعات السحب ببوحه الجميل
قولي لهم ابني صاحب أجمل أبتسامة .
لله درك يا شاعرنا المفضال .ابدعت بخريدتك هذه
باركك الله وحماك يا عزيزي
ليوفقنا الله

ربيع الحرف سيلفا حنا حنا
حلقت بي نحو السماء
أنا مفصل يذوي
وأجنحتي هواء
لك من حقول الضوء ألحان العنادل
من ضفاف محاجري لغة
تسافر بي إلى كنف اشتهاء

\

غزير مودتي

أهلا سعة فرحي بإطلالتك صديق نبضي د مصطفى عراقي
المقه جمع أمْقَه و ( الأمقه ) من الناس الذي يهيم على وجهه لا يدري أين يتوجه
وقد أسقطتُها على من أعني بحذف المشبه وأداة التشبيه
"
بوركت وبورك عمق قراءتك

جزاك الله خيرا أيها الكريم الجواد
وقد رأيت ابن منظور بعد إجابتكم الوافية ، يعبر عن ذلك بعبارة طريفة فيقول:
"والأَمْقَهُ من الناس : الذي يركبُ رأْسَه "(!)
فلك الشكر موصولا
ودمت بكل الخير والسعادة والودّ
مصطفى