على حينِ شظيّة ...

هنا ينتهي كل تعليق
وتنتحر الكلمات على بوابات النقد
نص يعتلي سلـَّما ً رفيعا ً من الشعر
و صور تكاد تكون صاعقة
و قدرة فنية عالية على توزيع المقاطع
و انفراد شامخ المعايير

مرور بقصيدة ...

لا كلمات تفيكَ حقّكَ هنا و لا هناكَ و لا في أيّ مكان ...

يسرّني جداً أنّكَ مررتَ ...


أشكركَ ..


محبتي الكبيرة :)

مررت هنا لأسجل إعجا فقط

تقب مروري

دمت كما أنت أيها العملاق

تحاياي

أحمد موسى

تخونني الكلمات
أردت أن أسجل أشد الإعجاب
فتقبله أيها الملهم

... مرورك الروعة كلّها ..

و الجمال كلّه ..


الشكر الكبير لك ..

محبتي

الشاعر الجميل

عمر زيادة

زادك الله عُمراٌ وزودنا ببديعك الخلاّب

قصيدة جميلة

أيُقصيكِ أدنى الوصلِ عن وصلِ مُهجتي ..

و يُدنيكِ أقصى البُعدِ من بُعْدِهِ الأدنـى ؟!

ذكرتني بفلسفات أبي الطيب

سلمت للشعر ولنا

أهلا أهلا .. بقلبكَ الجميل ..

و مروركَ الأجمل ..


شكراً لكَ كثيراً على وجودكَ هنا ..

محبتي

اخى الحبيب عمر
ما شاء الله ايها الحبيب
أجادة على الطويل لا يجيدها الا متمكن
لا فوض فوك

شكراً لكَ أيّها الحبيب ...

مروركَ سُكّر .. :)

محبتي الكبيرة ...

مررت هنا لأسجل إعجا فقط
تقب مروري
دمت كما أنت أيها العملاق
تحاياي
أحمد موسى

أهلا بكَ هنا .. و في كل مكان ..

في القلب أنت

نص مبهر كهذا كان يستحق الحفاوة والاهتمام به في حينه وأعجب لم لم يتم ذلك.

أحسنت هنا جدا يا عمر وبهرت مشاعري بهذا التألق!

للتثبيت

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

عجباً لتلك الأنامل كيف تسني لها أن تُطَوِّع هذه الحروف لتخرج لنا
بهذا الجمال

دمتَ رائعاً

يبدو أن بحر واحتنا عامر بالدرر الحسان التي تحتاج إلى من يظهرها للعيان
وهذه الخريدة هي إحدى هذه الدرر
فلله در شاعرها ولله در من أخرجها إلى النور من جديد
عامرة شاعريتك بالأصيل يا عمر

يا عمر ..
أفلا ترحم شوقنا إلى غيثك الماطر.. فتطل علينا بشعرك الساحر الباهر ..
أطلت علينا وعلى الخضراء ..
طيب الله أنفاسك أنى كنت ..
ودمت بخير وعافية.