أسجل اعجابي بما قرأت هنا
لروعتك وبراعتك في التشطير أولاً
ولأنها كانت فرصة لأعرف عن التشطير وأصوله وأستمتع بهذا الجمال والألق هنا
أحييك
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أسجل اعجابي بما قرأت هنا
لروعتك وبراعتك في التشطير أولاً
ولأنها كانت فرصة لأعرف عن التشطير وأصوله وأستمتع بهذا الجمال والألق هنا
أحييك
أموتُ أقاومْ
=============
شرف لي أن أجد توقيع أستاذي خشان على هذه التجربة التي لم أستطعها يوما ،
إلا بعد دفعه و توجيهه و أستاذيته التي لها الفضل الكبير في كل ما أكتب .
أدامك الله و أعزك .
أشكر لك تواضعك ،و أجد ان ما أقترحته علي من تعديل هو من دون شك أبلغ و أبدع ،
لكن دعني أشير إلى شيء ربما تجد لي فيه ما يبرر ماجاء في الشطر:
ورد في صحيح البخاري :
وعن جبير بن مطعم قال : سمّي لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه أسماء فقال :
(( أنا محمد وأنا أحمد ، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر ،
وأنا الحاشر الذي يُحشَرُ الناس على قدمي ، وأنا العاقب الذي ليس بعده نبي))
رواه البخاري ومسلم
و في تفسير اسم الحاشر وجدت ما يلي :
فأما قوله : (( أنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي )) فمعناه على أثري أي أنه يحشر
قبل الناس ، وهو موافق لقوله في الرواية الأخرى : (( يُحشر الناس على عقبي )) .
و لهذا ، ظننت أن تلك الصياغة لم تخرج عن معنى الحديث ، لكون النبي صلى الله عليه و سلم ،
هو الحاشر الذي ستحشر الخلائق بعده .
بارك الله فيك أستاذنا .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أحسنت قولا أخيتي وجاءت كلماتك وفق الجو الروحاني للنص ، سياقا ودلالة ،
وفقك الله.
لأخت نادية
ما أروع ما قرأت
و ما أجمله من شطير
فسيدي عبدالرحيم ذاب حبًّا في ذات المصطفى صلى الله عليه و سلم
دمت بخير
أخوك
أختي الشاعرة المبدعة والأديبة المتميزة نادية بو غرارة
أحسنت التشطير والتأطير لهذه القصيدة الخالدة التي سيبقى يتغنى بها الأجيال ما دامت الرحال تشد والركبان تسير
إلى بيت الله الحرام .
مقدرة شعرية فذة وتمكن لغوي من المفردات والتراكيب ، كلها بعاطفة سخية ودراية وخبرة .
أحييك بكل الود والتقدير .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أرفعها ، مواكبة ،
شوقا ...
و دعاء .