ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
صديقي العزيز الشاعر الكبير محمود حمادي
شهادتك مبعث فخر يا صاحبي وإعجابك مصدر بهجة فلك من محبك كل التحية والإجلال وبئس الشعر إن لم يكن ترجماناً للمشاعر وتعس الشاعر إن لم يكن من أبناء أمته المتأصلين وفاءً وانتماءً يسعد بنصرها ويهتم لمصابها ويتألم لمدلهمات أيامها وأسأل الله أن تكون هذه الأيام من الأيام المضيئة التي تبعث النفوس إلى الحرية والكرامة وتقودها للنصر وإعادة أمجاد الأمة
شكراً يا عزيزي ولك الود والتحية
اخي العزيز الفاضل الطنطاوي الحسيني
أشكر لك هذا الحضور الصادق والتفاعل الحاذق ولاشك أننا كإخوة أشقاء ديناً ولسانا ونسبا نألم لمصاب أحبتنا في أي قطر عربي أو مسلم فضلاً أن يكون الحدث في مصر تاج الأمة و حصنها الحصين
كلنا أمل وثقة بالله ثم بشعبها النبيل في تجاوز الأزمة والوصول إلى بر الأمان وأُفق الحرية
أحييك يا صاحبي ولا عدمتك
أبدعت أسعدت لارامتك نازلة إن الغامدي اليوم في شغل
جندت من حرف النصر ماامتلأت به النيل من عز ومن أمل
سلم الله هذا اللسان
ما عرفت الشاعر الكبير ماجد الغامدي إلا كبيراً في الأنفة والشموخ وكريم الشعور
وما شهدته إلا سباقاً في مضمار الحرف والشعر والبيان
قصيدة كل أبياتها لآلئ في جيد عروس الشعر
وأنا على يقين أنني سأقرأ له قصيدة القصائد في يوم أراه قريباً بإذن الله
أخي الشاعر الحبيب ماجد الغامدي، لك الله من شاعر أبي أبدع في وصف ثورة عربية عظيمة في أرض الكنانة الغالية، فكان إبداعك وهاجا بحجم النصر الذي حققه الشباب على الظلم والطغيان والاستبداد بفضل الله تعالى ثم بفضل الإرادة والإصرار والتضحية.
لك الود والتقدير.